موت الفنان مكسيم خليل يصدم المتابعين … تشعب وتوسّع منذ غداة اليوم خبر موت المطرب اللبناني مكسيم خليل على وسائط السوشيال ميديا والتواصل الاجتماعي
فكان مكسيم خليل قد أصدر منشورا له على الفيس بوك وشاركه مع معجبيه، ولذا المنشور أثار توتر متابعيه ومحبيه، وعن طريق مقالنا الاتي سوف نحط لكم حقيقة نبأ وفاة مكسيم خليل يتصدر صفحات السوشيال ميديا، استمرو بمتابعتنا.
موت الفنان مكسيم خليل يصدم المتابعين
تصدر خبر وفاة النجم اللبناني مكسيم خليل رواد التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا في الساعات القليلة الماضية، بعدما أصدر منشورا له وأشترك فيه جمهوره، وكان مكسيم
قد عرَض المنشور على حسابه الخاص الموثق والرسمي على facebook، الأمر الذي حرض ذاك توتر الجمهور بكثرة، إذ أن نبأ مصرعه قد لاقى ضجة ضخمة للغاية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
وجاء هذا بعد أن عرَض تدوينة له عن الحياة والموت حيث نشرها على حسابه الأساسي والرسمي الخاص به على الفيسبوك، إذ صرح فيها أدري جيداً أن ذلك القلب يوماً سيتوقف، وسيهزمه الهلاك في سباقه مع الحياة أعرف جيداً انه لن يبقى من الضحكة إلا صورة، وارفق صورته مع التدوينة التي نشرها على حسابه الفيسبوك
وفاة مكسيم خليل يصدم المتابعين
اعتبر الممثل السوري بعد موته انه لن يتبقى من المواقف جميعها إلا ذكرياته التي تتضمن على ضحكة وبسمة وأحيانا غصة في القلب، واضاف أيضاً في التغريدة التي نشرها على حسابه المعترف به رسميا المخصص الفيسبوك صفحتي ستُقلب مثلما قُلبت صفحات الأحبة، وأدري جيداً أن التاريخ سيظلمني
وستُنصفني همساً جدران الأزقة إلى في وقتها، لن أعبر بسلام، بل مثلما وُلِدت، حيث ختم النجم السوري مكسيم منشوره بالعبارة اللاحقة إذ صرح ان التتمة لن تشبه سواها من النهايات وربما تشبهها كنقطة على أجدد سطر، إذ ان منشوره الاخير قد حظي بتفاعل كبير جدا بين المشجعين والجماهير المحبة له، حيث انهم قد تمنوا للممثل مكسيم خليل أن يزيد الله في عمره، وتسائلو بخصوص التبرير الكامن وراء تلك التدوينة.
وفي التفصيلات، نشر مكسيم صورة تبين فيها من في نطاق سيارته، ارفقها بتعليق عن الحياة والموت، مثيرا تساؤلات عدة، اذ كتب: “أعرف جيداً أن ذلك القلب يوماً سيتوقف، وسيهزمه الموت في سباقه مع الحياة.. أعرف جيداً انه لن يبقى من الضحكة سوى صورة”، مضيفا: “صفحتي ستُقلب مثلما قُلبت صفحات الأحبة، وأعلم جيداً أن الزمان الماضي سيظلمني، وستُنصفني همساً جدران الأزقة. إلى زمانها، لن أعبر بسلام، بل كما وُلِدت”.
وختم مكسيم خليل حديثه بالتأكيد حتّى النهاية لن تشبه سواها من النهايات، فقال: “وربما تشبهها، كنقطةٍ على أحدث السطر”.