اسعار الكتب المدرسية 2022 لكل الاطوار كيفية بيع الكتب المدرسية 2022/2023 … حسب التعليمة التي وجهها الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية فيما يتعلق اسعار الكتب المدرسية 2022/2023 . فإنه تقرر تجميد التصاعُدات في الكتب المدرسية .
اسعار الكتب المدرسية 2022 لكل الاطوار كيفية بيع الكتب المدرسية 2022/2023
مثلما أن التعليمة التي تلقتها متباين الأفرع و الهيئات ذات رابطة بنشاط الديوان . تؤكد على إقرار اسعار الكتب المدرسية 2022/2023 . للتكاليف الفائتة .
- سعر بيع الكتب لقسم التحضيري : 360 دج .
- و سعر بيع الكتب للسنة الأولى ابتدائي : 910 دج .
- سعر بيع الكتب للسنة الثانية ابتدائي : 1000 دج .
- اسعار بيع الكتب للسنة الثالثة ابتدائي : 1910 دج .
- سعر بيع الكتب للسنة الرابعة ابتدائي : 2000 دج .
- و سعر بيع الكتب للسنة الخامسة ابتدائي : 2320 دج
كيفية بيع الكتب المدرسية 2022/2023
بخصوص ملف تسيير الكتاب المدرسي، وبغرض توفير كل الشروط الإجرائية لإنجاح الدخول المدرسي من ذاك الجانب.
وبحافز تجسيد جميع الترتيبات الرامية إلى إيصال الكتاب المدرسي إلى التلميذ، تم وحط مخطط منهجي مدروس.
مثلما تم مؤازرة نقط التقسيم والبيع في الشركات التربوية بفتح نقط بيع على مستوى البلديات وتحضير المعارض .
واعتماد قليل من المكتبات المختصة، مع فرصة الدفع الالكتروني عن طريق البطاقة الذهبية أو الحوالة البريدية مع الإبقاء على عملية الدفع التقليدية، فضلا على ذلك إدخار منفعة البيع الإلكتروني.
– السهر على تجهيز عملية بيع الكتاب المدرسي بالمؤسسات التعليمية والتقيد بالمنشور 1313 المؤرخ 21 جويلية 2022 والمتضمن الإجراءات الترتيبية المرتبطة بتسيير عملية بيع الكتاب المدرسي.
– ضرورة فتح معارض لبيع الكتاب المدرسي في الأنحاء القريبة والتي يسهل على الأولياء التنقل إليها
منظمة حماية المستهلك.. إرتفاع جنوني لأسعار الأدوات المدرسية
من جهتها نشرت منظمة حراسة المستهلك تصريحا اليوم يوم الإثنين، بخصوص الإرتفاع الضخم لأسعار الأدوات المدرسية، أين شددت أنها استلمت كثير الشكاوي من المستهلكين عبر ربوع الوطن مفادها الغلاء الفاحش لأسعار الأدوات المدرسية من كراريس، محافظ، أجهزة قرطاسية… وغيرها
والتي فوز قدرة العائلة المتوسطة لاسيما ممن يمتلكون العدد الكبير من الأطفال المتمدرسين، وتشكل تحديا حقيقيا لسد هذه الحاجيات الأساسية.
مثلما أشارت المنظمة إلى تزايد أسعار بعض هذه المواد مثل الكثير عجينة الورق التي فاقت نسبة إرتفاعها عتبة ثمانين في المائة. وهو الذي ترتب عنه تزايد هوسي للأثمان وأثر بدوره على مكان البيع والشراء المحلية التي عرفت فيها قليل من المستلزمات صعود تصل إلى ثلاثمائة % تزامنا مع تبطل عدد محدود من الوحدات الانتاجية
إما لندرة موادها الأولية وغلائها، أو نتيجة لـ إعادة الهيكلة، وزيادة الاحتكار الممارس عن طريق بعض المتعاملين من ناحية، وتأخر صدور رخص الاستجلاب للعديد من ضمنهم من جهة أخرى.