كلية اداب جامعة القاهرة 2022 التنسيق الداخلي لكلية آداب جامعة القاهرة … أفاد الدكتور شريف كامل شاهين عميد كلية الآداب جامعة القاهرة عاصمة مصر، إنَّ البرامج في مبالغة مطردة في نطاق الإجمالية سواء على صعيد الليسانس أو الدراسات العليا ومنذ 10 أعوام تم تدشين 10 برامج خاصة بمصروفات دراسية في الترجمة التخصصية للغة الإنجليزية منها وإليها ومن ثم في متنوع اللغات، والتحق في الطليعة بهذه البرامج ألف طالب حتى بلغوا إلى 4 آلاف طالب حالياً وهو الذي يعبر عن تفوق هذه البرامج.
كلية اداب جامعة القاهرة 2022 التنسيق الداخلي لكلية آداب جامعة القاهرة
وواصل عميد كلية الآداب جامعة القاهرة عاصمة مصر، لـ«الوطن»، أنَّ كلية الآداب تجسد كلية أوج وينضم بها الطلاب منذ اللحظة الأولى لإنشائها من للانضمام إلى التخصصات المتنوعة في الإجمالية موضحاً أنَّ العامين السابقين منذ انتشار آفة كوفيد 19 لا يمثلون مقياساً حقيقياً لتأدية الكلية نتيجة تأثيرها السلبي على سير عملية التدريس والتعليم.
ملتقى للتوظيف نهاية كل عام
وأكّد أنَّ الكلية هذا العام «تجدد الحياة» من خلال تفعيل ملتقى التوظيف الذي يُفتتح في عاقبة كل عام وتدعو فيه الكلية كل المؤسسات والمؤسسات والهيئات التي يعمل بها تلاميذ كليات الآداب مع مناشدة علاقة كلية الآداب حتى يتلاقى كل الطلاب جميعاً ويتعرف كل طالب عن مطالب كل مهنة وكيفية موائمة سوق الجهد المتغير والدورات التدريبية المتنوعة التي يجب الانضمام إليها وهكذا يلتحقون بالوظائف المتوفرة.
أهم خريجي كلية الآداب جامعة القاهرة
ووضح عميد كلية الآداب جامعة القاهرة عاصمة مصر أنَّ أبرز خريجي كلية الآداب طه حسين في اللغة العربية ونجيب محفوظ في الفلسفة، مبينًا أنَّ الإجمالية تهدف إلى المشاركة في العلم والمعرفة والثقافة في تخصصات الآداب واللغات والعلوم الآدمية والاجتماعية وتنمية إمكانيات طلابها وإكساب الدارسين بها المهارات المتغايرة في جميع فروع التخصص، مما يجعلهم بِاستطاعتهم أن البطولة في سوق العمل سواء علي الدرجة والمعيار المحلي أو الأهلي.
الثانوية العامة ليست خاتمة الطريق
وتابع: «أريد إيصال رسالة لكل طلبة الثانوية العامة، خاصة الذين لم يحالفهم الفوز أن نتيجة الثانوية العامة ليست المقياس أو نهاية الحياة ويمكن للطالب الطليعة مرة ثانية مرة أخرى بالمجموع الذي حصل عليه والالتحاق بالكلية الحادثة له والتطوير من ذاته في التخصص الذي التحق به
وكنت لأهتم جيداً بالمذاكرة في الثانوية العامة والتحقت بقسم المكتبات بكلية الآداب جامعة العاصمة المصرية القاهرة وتفوقت فيه رغم عدم معرفتي أي بيانات عنه من خلال تحديث ذاتي والاجتهاد، وكنت في ذات الوقت أدرس (طيران مدني) وهو الميدان الذي أحبه وتفوقت فيه وحصلت على رخصة ربان خاص وبعد ذاك تمّ تعييني بالجامعة ووصلت إلى الرتبة التي أنا فوقها هذه اللحظة».