توقعات ميشال حايك 2022 للبنان

توقعات ميشال حايك 2022 للبنان … نستعرض لكم زوارنا في موقع “القلعة” توقعات الفلكي الشهير

ميشال حايك للبنان .

حيث هناك الكثير من المهتمين في التوقعات الفلكية يبحثون بشكل كبير حول توقعات ميشال حايك 2022 للبنان.

توقعات ميشال حايك 2022للبنان

قال ميشال حايك، خلال اللقاء إنَّ معاهدات السلام التي وقعت والتي ستوقع بالحبر بين إسرائيل وبعض

البلدان العربية سيقابلها “عمليات موقعة بالدم من أكثر من موقع”.

وأكّد أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان “يخطط لما بعد آية صوفيا وردات فعل ومفاعيل رجعية على قراره الأول المتعلّق بآية صوفيا”.

وأوضح حايك أن “هزيمة لفيروس كورونا بعلاج بسيط حتى لا أقول سخيف. وبعد هذه الهزيمة، ستفتح

عشرات الملفات التي تضم عشرات الفضائح ذات الصلة بهذا الفيروس من بلد المنشأ وبداية انتشاره وصولاً إلى اليوم”.

وأضاف “صفحات تاريخية مليئة بالألغاز، سيكون محورها البابا فرنسيس والأمير محمد بن سلمان”.

وتوقع المتنبىء اللبناني كذلك، قائلاً: “من دون سابق إنذار وبلحظة كالبرق، سيلمع اسم رئيس النظام السوري، بشار الأسد، وسيتسبب بصدمة خارج حدود سوريا”.

أطلّ ميشال حايك عبر قناة “الجديد” مع الإعلامي نيشان، في “حوار من نوع آخر” وخلال المقابلة كشف

حايك عن عدة توقعات جديدة وأبرزها أن الدولار سيصبح متوافراً وطازجاً ومعروضاً بسعر مقبول

لدرجة أن المواطنين سيتمكنون من شرائه من “سوق الأحد”.

كما توقّع حايك أنّ أموال اللبنانيين “ستعود كما اختفت”.

وقال: “نحن في جهنّم منذ سنة، والآن أصبحنا في طريق العودة منها، وما نحتاجه بعد هو سنة تقريباً”.

وتوقّع ميشال حايك أن يقع انفجار ثان بعد انفجار المرفأ. وقال: : “ستشهد ورشة انفجاراً جديداً، وستُكشَف

هوية “معلّم التلحيم” لأنّه يعمل في الورشة”.

وأشار ميشال حايك أن لبنان في طريق العودة من جهنم، كما تطرّق في توقّع آخر إلى منطقة كسروان حيث أشار إلى أنها ستكون محوراً لأحداث معينة.

قال حايك خلال لقائه في برنامج تلفزيوني أنّ أموال اللبنانيين “ستعود كما اختفت”، موضحا ان “الدولار

في السوق السوداء وفي كل الأسواق سيكون “فريش”

وعن كورونا، قال حايك “العلاج بسيط حتى لا أقول سخيف. وبعد هذه الهزيمة، ستفتح عشرات الملفات

التي تضم عشرات الفضائح ذات الصلة بهذا الفيروس من بلد المنشأ وبداية انتشاره وصولاً إلى اليوم”.

وأضاف : “نحن في جهنّم منذ سنة، والآن أصبحنا في طريق العودة منها، وما نحتاجه بعد هو سنة تقريباً”

وتوقع أن ” معاهدات السلام التي وقّعت والتي ستوقع بالحبر بين إسرائيل وبعض البلدان العربية

سيقابلها عمليات موقعة بالدم من أكثر من موقع”.