إن آداب طالب المعرفة هي أن المعرفة لها أهمية كبيرة في حياة الإنسان لأنها تتغلغل في مصلحة الفرد والمجتمع. بدون المعرفة لم نكن لنصل إلى ما نحن عليه اليوم من حيث التطور والتكنولوجيا. وإذا كان للبحث عن العلم فضل ومكانة عظيمة في الإسلام، وكان الموت في طريقه يعتبر جهاداً. وقد جمعنا لك في هذا المقال إجابة سؤالك التربوي الذي يتحدث عن سلوك المتعلم المعرفي، فابق معنا لتعرف بطريقة بسيطة ودقيقة في السطور القادمة.
آداب الطالب
يجب أن يستمر طالب المعرفة في حضور الفصول الدراسية، وعلى الرغم من أن الإصابة بالأمراض خلال هذا الوقت ناتجة عن فيروس كورونا الجديد أو حالات ملحة للغاية، فهي طبيعية وتحدث غالبًا، ولا تبرر التغيب المتكرر، لذلك يجب عليه بذل جهد كبير من أجل حضر. عندما يكون بعيدًا، يتواصل معه صديق أو شخص قريب منه أو مدرس ليسأل عن المعلومات التي درسوها.
والجواب الصحيح هو:
- التسامح مع ما يخرج من سوء الخلق من المعلم وغيره.
- الانضباط في جلسته بيد المعلم والاستماع جيداً لمعلمه.
- لست خجولًا أن أسأل أو أتساءل عما أنا في حيرة من أمري.
- طلب العلم ليس في وسط دائرة العلم، ودليل ذلك ما قاله حذيفة رضي الله عنه بن اليمن، حيث قال: “لعنة الله على اللغة. محمد صلى الله عليه وسلم الجالس في وسط الدائرة.
تحضير الدروس
يمكن للطالب قراءة مواضيع الدراسة التي سيتم مناقشتها قبل بدء الفصل الدراسي حتى يتمكن من المناقشة وعليه القيام بالواجب المنزلي في المنزل وليس في الفصل، لذلك حلها بعيدًا عن الفصل. تخطي الصف وبعض المعلومات الهامة.