– قصة عن انخفاض الدرجات الجامعية 😂👇🏻

– كنت أنتظر هبوط إشاراتي، 😰

لدي تحذير من الجامعة لأن سعر الفائدة الخاص بي أقل من الرجل الذي باع أصدقائه لفتاة. لهذا السبب كان انتظار العلامات مليئًا بالرهبة 😨

باستثناء عائلتي تعرف بالتحذيرات ولا أعرف شيئًا عن جميع سجلاتي الأكاديمية.

استيقظت في المرة الأخيرة تقريبًا، واستيقظت ونمت على سجادة الصلاة، ولم يستمر الجزء العلوي من الصلاة إلى الأبد، لدرجة التصقت بجلدي. 👽

كنت أعرف أنني فقير وغبي وأنني أستحق الفشل والانفصال، لكنني انتهيت، لقد فات الأوان. وليس لدي سوى قوة إيماني وسبحة المسبحة الخاصة بي.

المهم هو أنني اضطررت إلى إعداد شخص ما في عائلتي في حالة ما حدث وتهدئة الأمر. كنت أمي فقط لأن والدي شيء طبيعي يقتلني قبل أن أنتهي من عملية الإعداد ويسبب اضطراب الحركة.

وكان أحد إخوتي يبتزني ويهددني ويأخذه بيده،

لهذا السبب لم يكن لدي سوى قلب الأم، حاضنة الأسرار، ممحاة الألم. كانت تقف في الجناح بسرعة لتنظيف الغداء بينما كان والدي في القاعة يطبخ شيئًا عن الحيوانات ويصنع التلفزيون. 🐒

أخبرتني بفرصتي، ذهبت إلى والدتي وأخبرتها أمي، أريد أن أخبرك عن موضوع، أمي كانت تقطع السكين ولم تنتظرني، قالت لي: “أخبر أختي. “أخبرته أن هذه هي ولايتي وأعلى درجاتي هي D وسأفكك 🙊

صرخت والدتي. افرقني. رسوبية! “ذهبت لأضع يدي من الخوف، وقلت في الله، ويجب أن تخفض صوتك.

أمي أيضا بصوت عال. “كييف، أخفض صوتي. كييف، اخرس، لقد أحرجتنا في الجامعة، أيها الحمير، وسفكت دماء قلوبنا عليك من أجل فراغ كييف. »

بدأت أبكي وأراقب وأخبر دخيلك وأخفض صوتك، في حياة رحمة سيدي، أخفض صوتك، في مجدك، كل شيء واضح، لكن أخفض صوتك.

لكن من ناحية أخرى، تركت الدجاجة، وببطء وتذبل مع الصمت حتى تطاير نبض الدجاج وتعلق بصباحي. من قوة حماسه. يبدو أنه يحاول الاستماع إلى والدي بشكل غير مباشر. 📣

المهم أن الوقت قد حان لكي أموت وقد سمع والداي. كنت أعلم أن مصيري لن يختلف عن مصير الدجاجة في الحوض. 🍗

ما هو صوت امي وحقلها؟ هنا قالت والدتي إنه بعد كل الفضيحة التي فعلتها، قمت بعملها، أرادت التستر علي، ولم تقل شيئًا، وواصلت الختان، لكن والدي لم يتوقف، يتعب. بدافع الخوف وعدم قول أي شيء أو لا شيء. صرخوا بصوت عالٍ عندما كانوا غاضبين من والدتي. ليس هذا أنني ابنته. لا يعني ذلك أنني قبلت مرفقه لمدة ساعة لمنعه من الكلام. 🙂

الشيء المهم هو أن والديّ جاءوا إليّ في غضون ساعات من تسجيلي الأول في الجامعة.

لقد أمضيت ما يقرب من أسبوع، ولم أستطع الجلوس بعيدًا عن الورم. وأنا أنام فقط على بطني. وإضافة المزيد من الشعر إلى المنزل، منعني والداي من دخول الجامعة، فلماذا أردت أن أهدي نفسي لأمي، لماذا؟ لماذا لم تخبرهم عن رغبتي في التوقف عن التخرج؟ لماذا! لماذا البرمجة لماذا!

– صلاتك لطلبة الجامعة اللهم زد نومهم، قلل من ديدانهم، اقوي أرجلهم، وزاد نسبتها. 👐

#my_rate_what_down #my_rate_sahsal

#Girl_memories_inverted

#رائع