ودعه يشرح قطة ترتحل ركبتيها، وهي عبارة عن نص يقول وداعًا للقط أو عش المعلق، وهي من أهم أتباع اللغة، وهي مليئة بالشخصيات البلاغية والخطابية، المليئة باللغويات. مفردات وغنية بالمعاني الجميلة، واللغة هي التي لا ترى في الليل، ويقال من العشاء الأعظم ولقبه العشي، أما العشي فقد سبق وفود كثيرة للعرب والفرس، و لذلك نلاحظ العديد من المصطلحات الفارسية في شعره، ولقب الرماد للعربي العربي، لأنه غنى شعره ويعتبر من رايات الشاعر الجاهلي وأعمالهم المثيرة، وهو متقدم على ذلك. الباقي في الشعر.
وترك قطة أن تمشي هو تفسير بدوي
كانت الخزف لرجل من آل عمرو بن مرتاد، فأخذها إلى قيس بن حسن بن طلبة بن عمرو بن مرتاد، وتحدث عن الركبتين ؛ لأنها تستخدم في الإبل فقط، فقال: حسنًا، آسف، يعتقد أنك خائف إذا قلت وداعًا له، ومعنى الغراء في التفسير هو اللون الأبيض العريض للنجمة، أو قال الصمغ الأبيض النقي والفرع الطويل، أي المالك ؛ الشعر الطويل، ومعنى سيرة هاواي أنه يمشي على رسله، ويشتكي أوجي من حوافره وهو موحل ويضايقه، وقوله أن السحابة تمر، أي السحابة ترشدك، الوصف هو خاص. بالنسبة للنساء، واستخدم كلمة جوهرة في الكلية، وكانت العشار جرس الزخرفة، حيث صوت الزخرفة يساوي صوت الحلزون الشرقي على الحصى.
وداعًا للقطط، لأن الرحلات تسافر ويمكنهم أن يقولوا وداعًا.
يا رجل، غراء الغصن المصقول، الذي تسير عوارضه.
الذل كوجه يمشي في الوحل كأنما يمشي
مرت السحابة من منزل الجار، لا وريث، لا تسرع
ليس الأمر أن الجيران يكرهون مظهرها ولا يرون
سر الجار مكسور وكاد يقتل لولا صرامته
عندما وقف في وجه جيرانه الكسالى، طاردتنا قطة بعيدًا
ألم نتحدث عن أم خالد وهي حامل من والدتها جهلا؟
رأى رجلا كان نائما من ريب المون متضررا ولمدة طويلة
مفد الخرف هريرة قالت عندما جئت لزائرها ويلي
أنت ولي، ويل لك أيها الرجل الذي رأى الحادث.
نظرت إليه كما لو كان البرق عند أطراف اللهب
لم يتذبذب انتباهي وأنا أنظر إليه، ولا سعادته
كأس، ولا كسل، قلت أشرب في التراب ولدي
لقد ثملوا، وكيف يشتم الشارب المخمور رائحة البرق؟
يضيء على السيقان المصممة ويشعر بخيبة أمل معها
أمطرت، وكانت المدينة مثل القوابض، مقفرة من الجن
الليل زجل في نهايته، يمسكه بلطي جسرا
اترك مرفقيه إذا أشرت، تلف، كما ترى
حافي القدمين ليس لدينا أحذية، نحن لسنا حفاة ولا نرتدي أحذية
ذهبت إلى الحانة وتبعها شو المشلول
شالول شول في إكليبس بويز إنديا
لقد تعلموا أن عدم الدفع للمحتال يعد خدعة
من بين كل ذلك، قضيت وقتًا طويلاً في التجارب
المتعة والدوران نحن المفضلون في سوبربان هانوي داي
قالوا لي فاطمة بجانبي لا ميل ولا انعزال.
لذلك قلنا: “هل هذه عادتنا أم يجب أن تنزلوا لأننا جيل الشعب؟”