حلول الدولة لمشكلة العمالة الوافدة منذ ثمانينيات القرن الماضي بدأت دول مجلس التعاون الخليجي العربي في جذب عدد كبير من العمالة الأجنبية نتيجة نقص الموارد البشرية الأولية لدول الخليج رغم ذلك. لقد أحرزت القوى العاملة تقدمًا كبيرًا في اقتصاد الخليج الفارسي، لكن دول مجلس التعاون الخليجي تواجه إحدى المشكلات وهي أنها لا تعتمد بشكل أساسي على العمالة الوافدة في بعض مؤسسات القطاع الخاص.
اذكر الحلول لمشكلة العمالة الوافدة
هناك العديد من المشاكل التي تواجه العمالة الوافدة إلى المملكة العربية السعودية والتي سنخبرك عنها في الإجابة التالية.
والجواب الصحيح هو:
- لجأت المملكة إلى ترشيد الإنفاق بعد الأزمة الاقتصادية التي عانت منها كعقوبة لانخفاض أسعار النفط المحلية، الأمر الذي أثر سلباً على استقدام العمالة الأجنبية في الدولة، كما لجأت إلى تقليص هذه العمالة.
- إصدار المملكة لنظام السعودة، الذي يفرض على شركات ومؤسسات القطاع الخاص أن يشكل العمال المحليون النسبة الأكبر من القوى العاملة في كل منشأة وأن لا يتجاوز العمال الأجانب نسبة محددة. لتحصيل الرسوم للمراكز أو المؤسسات ؛
العمالة الأجنبية في المملكة العربية السعودية
هناك عدة أسباب سنقدمها لكم بخصوص العمالة الوافدة في السعودية، من أبرزها:
- في السنوات الأخيرة، ازدادت الحاجة إلى المزيد من العمالة الأجنبية في المملكة العربية السعودية بسبب مشاريع التنمية الأخيرة.
- مع معاناة المملكة العربية السعودية من نقص في العمالة، فقد لجأت إلى استقدام العمالة الوافدة من مختلف الدول الآسيوية أو الأفريقية لسد هذا النقص داخل المملكة العربية السعودية.
- ويأتي هذا العجز نتيجة رفض نسبة كبيرة من المواطنين السعوديين الالتحاق بالحرف والوظائف الوضيعة، الأمر الذي أدى إلى اعتماد السعودية بشكل كبير على العمالة الأجنبية لشغل هذه الوظائف.
ما هي مخاطر العمال المهاجرين؟
يرى الغريب أن هناك بعض آثار الاعتماد على العمالة الوافدة وهي:
- نشر الأفكار الفاسدة والفاخرة.
- التدخل النفسي في قيم المجتمع وتأثيره على الهوية الثقافية داخل البلد
- اللغة الجديدة للسياح.
- وتغيير بعض عادات المجتمع وقيمه.
- إهمال الأسر في تربية أبنائها.