تفاصيل الاعتداء على أيتام خميس مشيط، سعت المملكة العربية السعودية دائمًا إلى دعم الأيتام وتقديم كل المساعدات التي تضمن حقوقهم، لكننا اليوم أمام قضية تم نشرها في الساعات الأخيرة باستخدام هاشتاغ على تويتر لان المدينة المشمولة بخميس مشيط هي الموقع الالكتروني لدار الايتام، الفيديو الصادم لتعرض الفتيات للضرب من قبل السلطات الامنية السعودية، أثار هذا الموضوع الرأي العام، لذلك سنعرف تفاصيل هذه القضية.

تفاصيل الاعتداء على أيتام خميس مشيط

انتشر فيديو صادم بين مواطني المملكة بعد تسريب فيديو خميس مشيط وهو يضرب الفتيات في الميتم.

حيث اقتحم عدد كبير من رجال الأمن المنزل واعتدوا بالضرب على الفتيات.

أثار هذا الرأي العام في الشارع السعودي.

وتجدر الإشارة إلى أن سبب الاعتداء كان مطالبة الفتيات بحقوقهن.

لكن إدارة دار الأيتام رفضت مطالب هؤلاء الفتيات.

مما أدى إلى إضراب الفتيات في المنزل.

نشر بعض مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتسبب ذلك في عدم مبالاة هادي الشهراني المسؤول المسؤول في الأجهزة الأمنية.

حيث طالبت الأجهزة الأمنية بالإساءة إلى الفتيات اللواتي ينشرن مثل هذه الفيديوهات.

لكن المثير للدهشة أن فيديو الهجوم على الفتيات انتشر على نطاق واسع.

انتشر هذا الفيديو فيروسي على مواقع مختلفة.

ونمت التفاعلات فوق ذلك.

ولم يستنكر بعض المواطنين هذا السلوك تجاه الفتيات اليتيمات.

شاهد أيضا فيديو هجوم خميس مشيط على الأيتام

فيديو عن الاعتداء على فتيات ملجأ خميس مشيط

انتشر الفيديو الذي تمت مشاركته على تويتر بسرعة.

لأن هذا الفيديو يوضح ما تعرضت له فتيات دار الأيتام بخميس مشيط.

وأعرب المواطنون عن استيائهم من مثل هذه الأعمال.

إنه يتعلق بالفتيات المحرومات الذي يطالبن بحقوقهن.

وأظهر الفيديو العدوان الكبير من قبل السلطات الأمنية السعودية.

ومع ذلك، فإن بعض المواطنين يبحثون عن هذا الفيديو.

مشاهدة الفيديو الكامل هنا.

سبب الهجوم على دار الأيتام

سبب الاعتداء على دار الأيتام هو مطالبة الصبي بحقوقهم.

لكن الجمعية المسؤولة عن المنزل رفضت مطالب الفتيات.

وأثار هذا غضب الفتحي مع إعلان إضراب عام.

لكن قوات الأمن تدخلت وضربت الفتيات.

الأمر الذي أثار الرأي العام في الشارع السعودي.

كانت تفاصيل الاعتداء على أيتام خميس مشيط صادمة حيث تعرضت الفتيات للضرب المبرح من قبل قوات الأمن، وفي الختام هذه أبرز المعلومات التي وردت في تفاصيل هذه القضية.