كلمات عن اضطهاد الزوجة من قبل الزوج، قد تسمعها في القصص من حولك، وقد تقرأها في منشور يتحدث عن امرأة ظلمها زوجها، وربما تكون قد شاهدتها تتجسد في شخصا ما. من الأعمال الدرامية، كل هذه الصور لا تساوي شيئًا.

هذا بالإضافة إلى ما تتعرض له بعض النساء بالفعل من أزواجهن، ويمكن أن يكون الظلم في صورة الإساءة اللفظية أو الاعتداء أو التفاهة، مما يعطيها الحق الذي كفله الله لها.

كلام عن ظلم الزوج تجاه الزوجة

من أكثر الكلمات المؤثرة التي يمكن أن تنطق بها امرأة محرومة من حقوقها:

  • لن أنسى أبدًا كيف هرعت إليك لحمايتك من غضبك، لكنك تجاهلت خوفي منك وكنت قاسيًا معي.
  • قلت لك إنك كنت دائمًا حبيبي وساقي ودعمي، والآن أشعر بالوحدة في الشارع المهجور، تحت البرد والخوف.
  • ألم أخبرك قبل ذلك في عيني أنك بطلي؟ لكن مكانك في قلبي سقط على الأرض مع أول صفعة ضربت وجهي.
  • لم أطلب منك أن تنصرني على والدتك، لأن الله أمرك بطاعته وطاعته، لكنني توقعتك من قوة لا تستطيع أن تفعلها معي.
  • لقد عشت معك لأني أحبك، ويسعدني أن أكون معك، والآن أعيش معك فقط من أجل أطفالي.
  • كيف تحميني من الآخرين ولا تحميني من نفسك؟
  • ربي جعلك قويا لتحميني لا أن تضربني وتؤذيني.

اقرأ أيضا: كلمات عن الظلم والقهر

عبارات عن مصابة

أحيانًا ما تتعرض المرأة المتزوجة لأهوال في حياتها الزوجية لا تستطيع وصفها، لكنها تقول الكثير فيما بينها وبين نفسها، على سبيل المثال.

  • لم أكن أريدك أن تكون رومانسيًا معي وتستمع إلي المغازلة، لكني أردت أن تعاملني كما خلقني الله، شخصًا يستحق احترامك.
  • مع كل كلمة سيئة تدنس قلبي، قللت من ثقتي بنفسي وكرهتك ألف مرة.
  • لا يحدث أي فرق بالنسبة لي إذا كنت هنا أم لا، أتمنى لو كنت خارج المنزل لفترة أطول حتى لا أراك وأتذكر الجحيم الذي مررت به معك.
  • أتمنى أن أقول في وجهك إنني تمرد في كل مرة تلمسني كلماتك القبيحة وتركت ندوبًا وعلامات في داخلي لن تمحى أبدًا.
  • أمرك الله أن تكرم أمك، لكنه لم يأمرك أن تظلمني وتؤذيني لإرضائه.
  • أنا الوحيد الذي يصف نفسي بالإنسان، أكرهك أكثر من جثث كل طاغية متعطش للدماء وضحاياه.
  • في كل مرة رأيت فيها فتاة سعيدة على وشك الزواج، أردت أن أخبرها أنها أساءت بنفسها بموافقتها على هذا العريس المزعوم.

يمكنك أيضًا مشاهدة: كلمات وعبارات عن الظلم من أقرب الناس إليك

منشورات عن سوء معاملة الزوج للزوجة

في الآونة الأخيرة، أصبح من الشائع أن يعبر الناس عن بعض مشاكل المجتمع في مشاركاتهم على الشبكات الاجتماعية، ومنها:

  • يظن الرجل أنه رجل حين يضرب زوجته ويؤذيها، ولا يعلم أنه بذلك ينقص رجولته ولا ينميها.
  • لا تستسلم لضغوط زوجك وطغيانه لأنه ليس آلة لذلك.
  • من قال إن الأنثى ضعيفة ويجب تصحيحها، وأنها مصنوعة من ضلع معوج يجب كسره لتستقيم، فلا يفهم شيئاً من الدين.
  • سبعة يا من تهين زوجتك في وجود الآخرين، فأنت لا تعرف شيئًا من الدين أو الرحمة.
  • يتأثر الأطفال بالطريقة التي يعامل بها والديهم بعضهم البعض. إذا كان الطفل في جدال بين والديه، فسوف يتأثر نفسيا بطريقة لا يمكن تصحيحها إلا في وقت لاحق بصعوبة.
  • إذا رأى الصبي أن والده يضرب أمه، فسوف يكبر ونتيجة لذلك، سيؤذي والدته، ويضرب أخته، ثم يعامل زوجته بشكل رهيب.

كما أدعوكم للتعرف على كلمات الشكر والثناء لشخص عزيز

في نهاية رحلتنا عبر موقع القلعة، عندما أردنا أن نتحدث معك عن ظلم الزوج لزوجته، رأينا أنه من المريع أن يضطهد الرجل فتاة تحملت مشقات. الحياة معه، ويؤذيه بعد أن يكون في بيت أبيه للشرف، حتى لو كان مجبراً وغير مقيد، فالله ورائه، محسوب ونعم الوكيل.