نذكر أشهر الكتب الأدبية من خلال مقال موقع القلعة، حيث كتب العديد من الكتاب العرب العديد من الكتب التي ساهمت في إثراء الأدب العربي على مر القرون.

يرغب معظم عشاق الأدب في التعرف على الأدب الذي يوضح المهارات المعرفية واللغوية للمؤلفين مع الاستفادة من تجربة تجمع بين المعلومات الثاقبة والقيمة.

أشهر الكتب الأدبية

يتساءل الكثير من الناس عن أشهر الكتب الأدبية التي تحتوي على عصير دماغ أهم مؤلفي العصور المختلفة ؛

ولا تفوت قراءة مقالتنا. أشهر الكتب الأدبية العربية

كتاب مقامة بديع الزمان الحمداني

يحتوي هذا الكتاب على عالم ساحر من الكلمات والخيال الذي ابتكره أحمد بن الحسين بن يحيى بن سعيد الحمداني.

  • حيث كان من هؤلاء الكتاب والأدباء المتخصصين في فن المقدسات.
  • نُشر هذا الكتاب عام 1298 هـ، وشهده العلماء والمشايخ بعلم وفير.
  • كما قام بتأليف القصائد والرسائل والأضرحة.
  • اخترع الهمذاني بطلين مختلفين بأسماء كاملة وصفات منسوبة إليهما.
  • بالإضافة إلى نصبها الغزبية ونصيبها الخ.
  • وصل عددهم إلى 400 مقام، وقد جمع الشيخ محمد عبده 50 فقط في تعليقه.
  • يعتبر هذا الكتاب من الكتب الأدبية العربية الأكثر قيمة.

كتاب الاناشيد – ابو الفرج الاصفهاني

وسبب تسميتها بهذا الاسم أنها تجمع بين الغناء والأدب والشعر في عمل أدبي واحد.

  • ومؤلف هذا الكتاب علي بن الحسين بن محمد المرواني الأموي القرشي.
  • كما تم نشره عام 1868 وهو من مؤلفات الأدب التاريخي.
  • امتدت المجموعة إلى عصور عديدة، متفاوتة بين الإسلامية، وما قبل الإسلام، والعباسية، والأموية.
  • كما يتناول الكتاب العديد من الموضوعات مثل الأحاديث والتفسير والأخبار واللغة.
  • واستند الأصفهاني في مادة الكتاب إلى مئات أصوات إبراهيم الموصلي.
    • خلال الخلافة الراشدية.
  • مع اصوات كثيرة لخليفة الواثق.
  • هناك عدة فصول في بعض الأصوات تشير إلى مصادر أخرى.
  • كما تم توزيعه على العديد من الشعراء وصناع الألحان.
  • أيضًا، هناك بعض الأشياء في النهاية تنطبق على كل صوت.
  • من خلال تطوير التفسير والبيان والملخص والتفسير والتحليل والقصائد الشعرية والعروض التقديمية الأخرى.

لا تتردد في زيارة مقالتنا. أشهر الكتب العباسية العربية

في اللغة والأدب

وهو من أشهر المؤلفات الأدبية التي ألفها محمد بن يزيد المبرد ونُشر ونشر عام ميلادي. في عام 1881.

  • وهي إحدى الموسوعات الأدبية التي توحد طوائف الكلام والفن والشعر والأمثال.
  • خطابات مع إضافة رسائل بليغة.
  • والمحتوى يشرح كل ما ورد في شرح الغريب.
  • كما تم عرض العديد من النماذج التعبيرية.
  • بالإضافة إلى تقسيم الكتاب بمقدمة تشرح منهج المبرد وكتاباته وموضوعاته المختلفة.
  • سبب كتابة هذا الكتاب هو تقديم النتيجة التي تجعل الكتاب كاملًا وكاملاً لجميع الركائز.
  • الكتاب مُرتَّب أيضًا ليُقدَّم في 4 أجزاء، مرتبة بطريقة مميزة.

كتاب امل

على الرغم من اسمها الغريب بالنسبة للكثيرين، إلا أنها جوهرة أدبية من النادر العثور عليها والحصول عليها ؛

  • الكتاب من تأليف إسماعيل بن القاسم بن عيدون بن هارون الكالي.
  • طبع وصدر في مصر عام 1322.
  • كما أنها من أمهات الأدب العربي وكتب النوادر التي تقدم فوائد عديدة.
  • حيث أضاف الكاتب محتوى إلى اللغة والشعر أكثر من الأخبار والقواعد.
  • تعمق في الأدب واللغة.
  • كما أنها مقسمة إلى قسم للأخبار، وقسم مخصص للأدب العربي، وقسم خاص بالشعر والأمثال.
  • بالإضافة إلى الحكم بلغة رصينة وبليغة.

مجالس كتاب فرح ومجالس انسى

ويعتبر هذا الكتاب من أشهر الكتب الأدبية، لأنه كتبه يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النمري.

  • الكاتب من أهم كتاب العصر الأندلسي.
  • كما أوضح العلاقة بين القرب من الله والأدب من خلال كتاب نُشر عام 1907 م.
  • واشتهر بين جميع كتّاب هذه الحقبة وعرف بالفقيه الحافظ وكان غزير العلم والثقافة.
  • إنه الكتاب الذي يثبت أن علماء المسلمين هم دائمًا في خدمة العلم.
  • كما احتوى على ملخص للقراءات الأدبية ومجموعة مختارة من القرآن الكريم والأحاديث النبوية.
    • بالإضافة إلى أقوال العرب عن الشعر والنثر في مقالته الخاصة.
  • يحتوي الكتاب على أربعة أجزاء، ويحتوي كل جزء على بعض المختارات الأدبية والحكايات العربية.

كتاب بائس

استخدم عمرو بن بحر الجاحظ الأدب الواقعي في هذا الكتاب، وفيه مزايا كثيرة ؛

  • حيث تم نشر هذا الكتاب عام 1900 في بلايدن.
  • ويعتبر الجاحظ من أئمة الكلام ورواة اللغة والأخبار والأدب.
  • هذا الكتاب هو أيضًا أحد بقايا النقاش حول هذا الموضوع، حيث لم يتم العثور على غيره.
    • باستثناء بعض المؤثرات اللفظية المتعلقة بكتاب الحيوان ورسائل أخرى.
  • لقد صور الكاتب البؤس والبؤس في الأدب الواقعي من خلال تقديم القصص في محيطه.
  • بالإضافة إلى الأسلوب الأدبي، ليس في شكل خيال بل أسلوب إخباري.
  • كما أن لهذا الكتاب قيمة تاريخية حيث قدم صوراً لحياة ماضية وكشف عن أرواح الناس وسلوكهم.

كتاب نهاية لورد في فن الأدب

ينتمي هذا الكتاب إلى موسوعات تاريخية وأدبية كتبه شهاب الدين النويري ونُشر عام 1424.

  • بدأ الكتاب بمقدمة شرح من خلالها الواقع الذي دفعه لتأليف الكتاب.
  • كما أنه يحتوي على الكثير من الأخبار الحقيقية مع قراءة متعمقة.
  • ركض إلى الميدان للتحقق.
  • يحتوي الكتاب على 5 فنون ولكل فن 5 أقسام.
  • يحتوي كل قسم على العديد من الفصول، يتم توزيع موضوعاتها وترتبط بالملائكة وخلق السماء.
  • إلى جانب توضيح خلق الإنسان ببعض الأمثال والحكايات والأحاجي وبعض الأخبار عن الكهنة.
  • والعديد من الأخبار المتعلقة بالتاريخ والأدب.

اقرأ أيضًا: المصادر الأدبية واللغوية في التراث العربي

وهكذا تعرفنا على أشهر الكتب الأدبية وأهم الأحداث والأخبار الواردة فيها، بالإضافة إلى توضيح بعض المعلومات عن المؤلفين وسيرهم الذاتية.