أقسام هندسة الطيران بجامعة القاهرة، جاءت فكرة الطيران من العالم عباس بن فرناس عندما اخترع الأجنحة واستطاع الطيران معها.

لهذا السبب، افتتحت جامعة القاهرة قسمًا خاصًا يسمى هندسة الطيران، ومن أهم أهدافها تدريب الطلاب والخريجين الذين يمكنهم إكمال جميع الوظائف المتعلقة بهندسة الطيران.

إنشاء كرسي هندسة الطيران

  • في أواخر الثلاثينيات من القرن الماضي، اقترح الدكتور عبد الرحمن الصاوي، عميد كلية الهندسة بجامعة القاهرة، إنشاء قسم خاص بهندسة الطيران.
  • أرسل الدكتور إبراهيم أدهم الدمرداش الذي عمل مدرسًا في إحدى الكليات في إنجلترا للتعرف على البرامج وطرق التدريس.
  • بعد ذلك عاد من إنجلترا لمدة عام للتعاون مع عدد من أساتذة الجامعات ؛ كلهم كانوا خبراء في الديناميكا الهوائية.
  • بعد ذلك تم عرض دراسات الطيران في السنة الرابعة، وخلال هذه الفترة تم إرساله في بعثتين إلى إنجلترا ثم إلى أمريكا.
  • في أواخر الأربعينيات من القرن الماضي، طالب بأن يستمر تطوير وتطوير دراسات هندسة الطيران الملحقة بقسم الميكانيكا حتى السنة الثالثة.
  • خلال هذه الفترة عاد عدد من المبعوثين للدائرة أبرزهم الدكتور حميد كمال الذي كلف بصنع الطائرات، إضافة إلى الدكتور محمود علي حسن المكلف بالديناميكا الهوائية.
  • بعد ذلك، تم تغيير الكرسي إلى بكالوريوس هندسة الطيران، وذلك أيضًا أثناء الثورة.
  • بعد ذلك تم قبول مجموعة من الأساتذة بالقسم، وبدأ الكرسي من السنة الثانية واستمر حتى 72 سنة.
  • لكن بعد ذلك عاد القسم مرة أخرى لقبول الطلاب من السنة الأولى، وبعد أربع سنوات تغيرت الدراسة.

شاهدي أيضاً: شعار جامعة الأميرة نورة الجديد

ما هي هندسة الطيران؟

هي دراسة تركز على تصميم وتطوير واختبار الطائرات بالإضافة إلى المركبات الفضائية والأنظمة والمعدات المرتبطة بها.

  • هندسة طيران.
  • هندسة الطيران.

تتعامل هندسة الطيران مع دراسة الطيران في الغلاف الجوي للأرض سواء في شكله النظري أو التكنولوجي.

ماذا عن هندسة الطيران؟ إنه مهتم بعلوم وتكنولوجيا المركبات الفضائية، فضلاً عن منصات الإطلاق.

في السنة الدراسية الأولى يدرس الطالب الفيزياء والكيمياء بالإضافة إلى مقدمة عن الطيران، وفي السنة الثانية العلوم المؤثرة على الطيران، وبعد ذلك يبدأ التخصص في أحد أقسام هندسة الطيران.

اقسام هندسة الطيران جامعة القاهرة

تضم هندسة الطيران بجامعة القاهرة عددًا من الأقسام وهي كالتالي:

  • الديناميكا الهوائية “علم الطاقة المائية”. هذا هو تصميم الشكل الخارجي للطائرة، وهذا سيسمح لها بتوليد القوة اللازمة للتغلب على قوة الجاذبية.
  • هندسة الإدارة والاستقرار. يصف طرق التحكم في الطائرة والحفاظ على الاستقرار في الهواء.
  • علم النظم الحركية. إنه العلم الذي يتعامل مع طريقة تصنيع وتصميم محرك نفاث أو محرك مروحة لأنه يريد توفير الطاقة اللازمة للمساعدة في دفع الطائرة في الهواء. ، ومن أهم أسس هذا العلم الديناميكا الحرارية وديناميكا الغاز.
  • هندسة الهياكل والمنشآت. يركز هذا القسم على تصنيع وتصميم هياكل الطائرات بالإضافة إلى دراسة المواد المستخدمة في التصنيع بحيث يمكن تصنيعها لتحمل تغيرات الهواء والهواء التي تتعرض لها أثناء الطيران.
  • إلكترونيات الطيران. يركز هذا القسم على كل ما يتعلق بإلكترونيات الطيران، مثل الطيران الآلي والرادار والاتصالات.

ما هي مميزات قسم هندسة الطيران؟

هناك العديد من الجوانب الإيجابية عند الالتحاق بقسم هندسة الطيران وهي كالتالي:

  • رواتبه مرتفعة.
  • يتمتع الفرد بمكانة عالية في المجتمع.
  • ساعد الاستمرار في التخصص في تطوير وتطوير الطائرات.
  • يتمتع المهندس الملتحق بهذه الكلية بعدد من المزايا في مجال عمله حيث يمكنه التسجيل في نقابة المهندسين.

مساوئ التخصص في هندسة الطيران

قد تكون هناك بعض الصعوبات التي قد يواجهها المقبولين في التخصص، مثل:

  • في بعض الدول العربية، قد تكون هناك صعوبات في الحصول على وظيفة.
  • قد يواجه الطالب صعوبة في موضوع معين.
  • يجب أن يلتزم باللباس الرسمي خلال فترة عمله.
  • قد لا تكون بعض الدول الأقل تطوراً كافية لاستيعاب جميع خريجي التخصص.
  • قد تكون هناك بعض التحديات التي يواجهها الفرد أثناء عمله، مثل المعاناة من التعب من السفر كثيرًا والتعرض للإشعاع مما يزيد من فرص الإصابة بالسرطان.
  • يجب على مهندس الطيران أن يعمل كثيرًا ويبذل مجهودًا، وهذا سيكون له تأثير سلبي على صحته.

أنظر أيضا: شروط القبول بجامعة الملك فهد للبترول

أسباب التميز في قسم هندسة الطيران

هناك عدد من الأسباب التي أدت إلى نجاح هندسة الطيران، وهي:

  • قلة عدد الطلاب عند مقارنتها بالأقسام العلمية المختلفة للكليات الأخرى، يصل متوسط ​​عدد الطلاب في كل مجموعة إلى 60 طالبًا.
  • من أهم أسباب التميز في الكلية هو توافر المهارات التي تساعد الطلاب على تحقيقها.
  • وبالتالي، تعتمد الكلية على أعضاء هيئة التدريس من المستويات العالمية والمحلية.
  • لذلك بالإضافة إلى العمل على مختبرات دائمة التطور والتطور من خلال التمويل الذاتي للكلية.
  • تشجع الكلية جميع الطلاب والخريجين على المشاركة باستمرار في المسابقات الدولية، ويرجع ذلك إلى عبء المهارات والمستوى الأكاديمي والمالي.

ما هي المهارات الشخصية والمؤهلات التعليمية التي يجب أن يمتلكها مهندسو الطيران؟

إذن، هناك عدد من المهارات التي يجب أن يمتلكها مهندسو الطيران ويجب أن يمتلكوها وهي:

مهارات شخصية.

  • يجب أن يكون الشخص قادرًا على حل المشكلات.
  • لديه مهارات تحليلية.
  • لذلك، يجب أن يستمتع بالعمل مع فريق واحد.
  • يجب أن يتمتع بمهارات اتصال جيدة ويعمل تحت الضغط.
  • وبالتالي، التمتع بلياقة بدنية عالية وصحية.
  • وشرح القضايا المعقدة.
  • اتخذ قرارات منطقية وسريعة.

مهارات عملية.

  • لتتمكن من كتابة التقارير.
  • حتى يكون لديك مهارة التصميم.
  • وأن يكون على دراية بكافة القوانين ونظام الطيران المدني.
  • لذلك امتلك مهارات التصميم بمساعدة الكمبيوتر.
  • إرسال خطط التصميم وإبلاغها لمهندسي وفنيي الطائرات.
  • يجب أن يتمتع بمستوى عالٍ من الكتابة الفنية والتواصل الرسومي من خلال إدمان الكمبيوتر.

مجالات العمل في هندسة الطيران

وبالتالي، لا يمكن تحديد ساعات العمل. لأنها مهنة دائمة على مدار السنة ؛ خاصة خلال الإجازات والمناسبات، ومن أهم المجالات مكاسب الخريج:

  • مهندس صيانة.
  • مهندس انتاج.
  • ومهندس تصميم.
  • إذن مهندس تشغيل.

من بين المهام التي يؤديها مهندس الطيران:

  • إنه يتبع الجو.
  • يتحقق من سلامة الطائرة.
  • يقرأ كل المؤشرات.
  • هذه هي الطريقة التي يكتب بها تقريرًا كاملاً عن الرحلة.
  • هذه هي الطريقة التي يدير بها تكييف الهواء ونظام التدفئة وجميع الأنظمة الكهربائية للطائرات.

أنظر أيضا: شروط القبول التفصيلية لجامعة المستقبل المصرية

لذلك في نهاية الموضوع وبعد عرض جميع الجوانب المتعلقة به نأمل أن نكون قد عرضناه بشكل صحيح.

وأننا لم نغفل أي جانب وأنه يجيب على جميع الأسئلة والاستفسارات التي تدور في ذهنك، على أمل أن تنال إعجابك.