موسى الخنيزي سني اوشيعي

موسى الخنيزي سني اوشيعي … تساؤلات عديدة تم تداولها بشأن خطف موسى الخنيزي وديانته

حيث انه ديانته مسلم وليس شيعي .

كثير من الاقوال تم تداولها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأن مذهب موسى شيعي ولكن هذا غير صحيح وتم التاكيد انه سني .

قصة المختطف موسي الخنيزي

يعتبر موسي الخنيزي من الأشخاص التى دارت عليهم الكثير من التغريدات والتعليقات حيث انه احد المختطفين من مستشفي الولادة فى الدمام وخطفته سيدة تدعي مرايم وهي تسكن فى الدمام

هذا الامر جعل هناك بحث كبير عليه حتي تم العثور عليه بعد مرور عقدين من الزمان والمصادفة

انه تم العثور عليه فى نفس اليوم التى هدمت فيه مستشفي الولادة فى الدمام ومنهم من قال

أن هناك سحر بين اختفائه وبين المستشفي، وفك السحر حين تم هدم المستشفي.

وفعلا تم العثور على الشاب موسي الخنيزي و محمد العميري بعد مرور عشرون عاما بعد أن ذهبت مريم الخاطفة الى الجهات الخاصة لإصدار لهما شهادة ميلاد وادعت أنهم لقيطان منذ عشرون عاما

ولكن بعد الشك والتحقيق معها من قبل الجهات المعنية تم الكشف عن الطفلين والتعرف على والداها الحقيقي.

مذهب والد موسي الخنيزي

يعرف أن المختطف موسي الخنيزي قد تربي على المذهب السني، وبعد أيام من العثور عليه كان هناك إشاعات أن والد موسي الخنيزي يتبع المذهب الشيعي، وقالوا أن هناك اختلاف فى المذهب

قد يكون مشاكل بين موسي الخنيزي ووالده الشيعي، لان موسي يتبع المذهب السني ووالده المذهب الشيعي.

لكن والده أوضح الامر وقال نعم أنا على المذهب الشيعي ولكن هذا لا يمنع ولدي موسي الخنيزي أن يتبع المذهب التى تربي عليه، وقال سواء أكان المذهب السني أو المذهب الشيعي في أخر الامر

نحن مسلمين ونتبع فى صلاتنا نفس الاتجاه وهو الكعبة المشرفة ونحن مسلمين وأنا لدي أصدقاء أعزاء

من السنة واعتبرهم إخوة أعزاء جدا ومحببين الى قلبي، وهذا لا يمنع موسي ابني من أن

يتبع المذهب التى تربي عليه.

رجل الاعمال علي بن منصور الخنيزي

تنازل رجل الأعمال الشيخ علي بن منصور الخنيزي عن حقه الخاص في قضية خاطفة الأطفال بالدمام شرق السعودية، إكرامًا واستجابة لابنه المخطوف موسى

وعلق الشيخ علي الخنيزي في مكالمة هاتفية لـ«سيدتي» وهو متوجه لابنه المخطوف بمركز الشرطة، بأن ما قامت به الخاطفة جريمة في حق الإنسانية والمجتمع، ولا تغتفر لما لها من آثار سلبية ونفسية عكست أثارها على والدته وأخوته وأقاربه والمنطقة ككل، لافتا بقوله: «رغم المأساة التي آلمتنا إلا أن فرحتي بعودته أكبر بالنسبة لي لذلك قررت التنازل استجابة لابني المخطوف موسى بكونه الأغلى والأهم بالنسبة لنا والله الحمد»