الاسراء والمعراج قبل الهجرة

الاسراء والمعراج قبل الهجرة .. يعرّف كتاب السيرة والمؤرخون “ليلة إسرائيل” و “ليلة ميراي” في ثلاثة جوانب، وهي:

الفرق في سنة الحدوث:

اختلف العلماء في السنة التي حدثت فيها معجزة الإسراء والمعراج، منها:

1- الجملة الأولى: حدثت معجزة الإسراء والمعراج قبل الانتقال بشهر.

2- الجملة الثانية: حدثت معجزة الإسراء والمعراج قبل الهجرة بخمس سنوات.

3- الجملة الثالثة: حدثت معجزة الإسراء والمعراج قبل الهجرة بسنة، وهذا أفضل قول.

4- يقال أنه حدث قبل ستة عشر شهرًا من قبل الهجرة، ويقال أنه حدث قبل ثلاث سنوات من الهجرة، ويقال أنه قبل ست سنوات. وقد تم حل هذا بانتشار Aima، وحدث مرة واحدة في مكة المكرمة. – رسالة الرسول الملكى بعد الهجرة النبوية وقبلها.

 

– الاختلاف في الشهر الذي حدثت فيه

اختلف العلماء في الشهر الذي حدثت فيه معجزة الإسراء والمعراج على أقوالٍ منها:

1- القول الأول: إنَّ معجزة الإسراء والمعراج وقعت في شهر رجب.

2- القول الثاني: إنَّ معجزة الإسراء والمعراج وقعت في شهر ربيع الأول.

3- القول الثالث: إنَّ معجزة الإسراء والمعراج وقعت في شهر ذي القعدة.

حكم تخصيص ليلة الإسراء بالاحتفال

الشيخ الألباني (الشيخ الألباني) رحمه الله، وقال في إشارة إلى الفرق بين تحديد ليلة المشي، ولا يعتبرها وليمة حتى لو احتفلوا بها، ولا يتغذون في رجب. أو غيرها من الأماكن كما فعل في الخلافة اليوم، لأن ذلك يعني كثرة كثرة وجودها والليل، وفيما بعد ترتبط بـ “هذا الاختلاف الغريب” (حاشية لإجراء العملية المطلوبة، ص 4: [54]) – قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: “… ولا يعلم أي مسلم أنه يجعل ليلة الإسراء فضيلة على غيره، خاصة ليلة العظيمة. ولا نوايا للشركاء والأشخاص الذين يتابعونهم في الأعمال الخيرية .. تكريس “ليلة من الليل” لأشياء لم يذكروها، لهذا لا يعرفون ما هي تلك الليلة “(ابن جايم في الزاد: [1/54]).

حادثة الإسراء والمعراج

منذ أن أعلن النبي محمد أن الله قد أرسل المسلمين، حدثت إسرائيل وميراجي بين العامين الحادي عشر والثاني عشر للرسالة الإسلامية. وقد أسنده جبرائيل رسالة دينية نقلها إلى قبيلته قريش، ثم إلى البشر، وهي استمرار وخاتمة لرسالة الفردوس السابقة. محمد علي البراق (محمد علي البراق) وجبريل (جبريل) في المساء من مسقط رأسه مكة (المسجد الكبير) إلى بيت المقدس في فلسطين، هذه الرحلة التي نددت بها قبيلة قريش، وصفق البعض منهم. صفير، ولكن جاءه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أصر على تأكيد ذلك، وانتقل من القدس إلى أصحابه في الجنة.
جبريل على دابة تسمى البراق، أوحسب التعبير الإسلامي عرج به إلى الملأ الأعلى عند سدرة المنتهى أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليه في السماء، وعاد بعد ذلك في نفس الليلة، قال الله تعالى في سورة الإسراء (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ).