حكم تعويض صيام رمضان للحامل ..قالت سكرتيرة دار الافتاء د. عويضة عثمان، إن المرأة الحامل لا تستطيع تعويض ما فاتها من صيام بسبب الحمل وحده، وهذا غير مسموح به، مشيرة إلى أن المرأة الحامل مثل المرضى أمراض مؤقتة، وستختفي، وهذا يجب أن يقضي العذر بالصوم لا بالمقابل.
حكم تعويض صيام رمضان للحامل
وأضاف عويضة في بث مباشر على صفحة دار الافتاء: “لم أصوم في رمضان بسبب الحمل، فهل أصوم فقط إذا لم أصوم؟”. قال: هذا غير جائز، لأن الحمل والرضاعة يدومان مدة، وتنتهي هذه الدورة مؤقتا، وبعدها تحملين وتنتهي الرضاعة.
مثلك تماما مثل الرجل الذي لديه كانت العملية هي نفسها في يوم رمضان صام اسبوع شفا الله عليه فيقضي صيامه بعد رمضان. ومضى عويضة
يقول: أما الشخص المصاب بمرض مزمن ولا أمل له بالشفاء، أي يرافقه سنين طويلة أو مدى الحياة، فعليه الصوم للصيام، ولا يجوز له. لتسريع.
حكم إخراج كفارة بدلا عن قضاء الصيام
ذكر مركز فتوى الأزهر العالمي للإلكترونيات أن من أفطر أيام رمضان بعذر مقبول عليه قضاء أيام الصيام هذه، مشيرًا إلى أن قضاء أيام رمضان مسئولية من يستخدم الصيام كعذر. عذر في الصيام. القدرة على القيام بذلك قد تحققت.
ورد الأزهر على السؤال التالي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “هل يجب على من يصوم رمضان بسبب الحمل أن يقضي عن هذا اليوم، أم يمكن الدفع؟” بحسب ما
«فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ» الآية 184 من سورة الــبقــرة.
وأوضح أن الحمل عذر مؤقت لأن الصوم لا ينقطع في رمضان ولأن العذر مؤقت.
فمثلاً لا بد من القضاء عند رجوع العذر، وما لم يستحيل التعويض نهائياً عن أمراض مزمنة لا يمكن صيامها لا تنتقل إلى الإطعام.
هل تكفي الفدية لقضاء الصوم؟ قال الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه إذا كانت صحة من أفطر في رمضان تجعله يفوته، فلا تكفي الفدية.
وأوضح أن الحمل عذر مؤقت لأن الصوم لا ينقطع في رمضان ولأن العذر مؤقت. فمثلاً لا بد من القضاء عند رجوع العذر، وما لم يستحيل التعويض نهائياً عن أمراض مزمنة لا يمكن صيامها لا تنتقل إلى الإطعام.
هل تكفي الفدية لقضاء الصوم؟ قال الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه إذا كانت صحة من أفطر في رمضان تجعله يفوته، فلا تكفي الفدية.
وأوضح “وسام” في إجابته على سؤال: “لم أصوم رمضان كله كما أمر الطبيب وأنا حامل. دفعت الفدية، فأنا أقضي الصوم، أو تكفي الفدية”. هذا هو الشخص، بعد أن أفطر للتعويض عن مسؤولياته في تلك الأيام، بعد انتهاء العذر الذي دفعه إلى الإفطار في رمضان، أفطر في رمضان.