مسلسل ضيوف على الحب الحلقة ٥  … تدور أحداث مسلسل “ضيوف الحب” حول العديد من الشباب، الذين قد يأتون من أي بلدة أو محافظة أو مكان، جميعهم يعيشون في منزل بدمشق عاصمة سوريا. ولتحقيق أحلامهم عمل بعضهم بجد وفشل البعض الآخر. قال مخرج مسلسل “ضيوف علي الحب” فهد مرعي (فهد ميري)، إنه يعتمد في عمله على وجهات نظر محددة. الحب شيء مهم جدا، وليس مجرد كلمة عادية، ففي هذا المكان يحب السائحون كل شخص.

مسلسل ضيوف على الحب الحلقة ٥

أما عن العمل، فأكد من على مرمى البصر من التصوير أن هذه دراما إنسانية تحكي قصة الكثير من الشباب في المجتمع السوري. ما تبع ذلك كان نتائج الذعر والعواقب المظلمة. يريدون الخروج والعثور على حياة وتقديم المساعدة لهم في المجتمع. إن العثور على موقع وخلق فرص عمل واقعية لضمان مستقبلهم سيجعل شرعيتهم أكثر تكلفة. خاصة بعد المعاناة بعد معركة طويلة.

طاقم عمل المسلسل

يتكون طاقم مسلسل “الوقوع في الحب مع الضيف” من مجموعة من الفنانين المشهورين في عالم الفن السوري، ومن أشهرهم:

  • الفنانة شكران مرتجى.
  • الفنان فادي صبح.
  • الفنان فايز قزق.
  • الفنان عاصم حواط.
  • الفنانة جيني أسبر.
  • الفنان هيما إسماعيل.
  • الفنانة رنا كرم.
  • الفنان زهير رمضان.
  • الفنان علي سكر.
  • الفانة خلود عيسى.
  • الفنان وضاح حلوم.
  • الفنان كرم الشعراني.
  • الفنان جرجس جبارة.
  • الفانة رنا العظم.
  • الفنان بلال مارتيني.

مواعيد عرض المسلسل

سيتم بث هذا العمل في الموسم الدرامي القادم وسيشمل حياة العديد من الشخصيات التي تعيش في المنزل وتسعى لتحقيق أحلامها.

احداث المسلسل

تبدأ القصة في منزل قديم في دمشق، تحضر مجموعة من الشابات قصصهن وأحلامهن لإعادة إنتاج ديالكتيك الحياة والأحلام، باحثين عن الأمل في المعاناة. من هناك بدأ المسلسل التلفزيوني السوري الجديد “ضيوف في الحب”

بمجموعة من الشخصيات تبحث عن الحياة. في متاهة ما بعد الحرب، انطلقت سلسلة أفلام “ضيوف على الحب” من البيوت القديمة في دمشق من خلال مجموعة من الشخصيات يروون حياتهم ومصيرهم ويخبرون قصصهم. شكران مرتجى، دمشق، تعيش في منزل كبير في وسط المدينة القديمة.

قال مخرج مسلسل “ضيوف علي الحب” فهد مرعي (فهد ميري)، إنه يعتمد في عمله على وجهات نظر محددة. الحب شيء مهم جدا وليس مجرد كلمة عادية في هذا المكان كل الناس يحبهم السائحون. أما عن العمل، فأكد من على مرأى من الفيلم أن هذه دراما إنسانية تحكي قصة الكثير من الشباب والشابات في المجتمع السوري. ما تبع ذلك كان نتائج الذعر والعواقب المظلمة. يريدون الخروج والعثور على حياة وتقديم المساعدة لهم في المجتمع. إن العثور على موقع وخلق فرص عمل واقعية لضمان مستقبلهم سيجعل شرعيتهم أكثر تكلفة. خاصة بعد المعاناة بعد معركة طويلة.