الحلقة الخامسة من مسلسل ملوك الجدعنة

شركة وسفينة التقت بشخص يمكن أن يساعدهم في تهريب الماس، ففاجأ هذا الشخص لأنه لم يكن يعرف هذه الماسات من قبل، قال هذه هي الوجوه التي رأيناها لأول مرة، فماذا أحضر؟ أنهم؟ ردت عليه سفينة أن الوافد الجديد الذي يقف أمامه لديه لكمة قوية وعمل صارم للغاية. لديهم الكثير من المعرفة ولكن لديهم نوايا، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص فخوراً بهم ومشرفاً لهم، لذلك أعطت شركة له صور الماس وسأله عما إذا كان يعرف أي شخص يمكنه معاينة البضاعة فأجابه الرجل.

عملية الفرز ليست مجانية، وعليهم أن يدفعوا ثمنها. لم يكن الرجل مرتاحا بشأن سرية السفينة وكان خائفا فسأل إذا كان لديهم ترخيص لهذا النوع من البضائع؟ ثم أخبره أن السفينة لا تحمل شهادتنا إطلاقا، فطلبوا منه أن يتفقد الشحنة، وطلب منه الاثنان إسداء النصح لهما وما يجب عليه فعله للتخلص منها.

الآن. فذهل الرجل من الكلام السرّي قائلاً إن هذه الأشياء ليست ملكهم ولا ملكهم، فقال له: إذن من هم؟ فأجاب بأنها خالته. شركة وسفينة أنهوا اجتماعهم مع الشخص، ثم عادوا إلى الحي حتى أخذوا حقيبة اليد وتذكروا تفاصيل الاجتماع وضحكوا ؛ عندما وصلوا إلى المتجر وفتحوا الحقيبة، فوجئوا بحقيبة اليد لم يكن موجودًا، فقد تعرض العم حكيم للضرب والقذف على الأرض، ودُمر المتجر تمامًا، ولم يكن كل شيء في مكانه. بعد أن بدأ صديقان بمحاولة إيقاظ العم حكيم، جاءت الشرطة ولم يبلغا عن القضية حتى اتهم أحدهم السفينة وشركة، وأخذتهم الشرطة واستجوبتهم واتهمتهم بقتل عم الحكيم. . أنكرت شركة وسفينة كل الادعاءات وأبلغتا المحقق زوراً بما حدث لهما، وجاءوا ليكتشفوا هذا الموقف، ولم يعرفوا من فعل ذلك، لكن المحقق طلب منهم إيقافهم وانتظار انتهاء التحقيق، و ثم أرسلهم اذهب إلى السجن.