ما هي زكاة الفطر وما حكمها ومقدارها ووقت إخراجها .. أجمع علماء الأمة على أنه يجب على كل مسلم لديه مال يفوق قوته وإعالة أولاده يوم وليلة العيد أن يدفع لنفسه ومن هو عليه. ملزم

ما هي زكاة الفطر وما حكمها ومقدارها ووقت إخراجها

 

وسميت بهذا الاسم. لأن إخراجها يصادف عيد الفطر وانتهاء الصيام. وتسمى أيضا زكاة الجثث. وقد شرعت هذه الزكاة على عدة أحكام منها: طهارة المسلم، والإكراه على أي نقص قد يؤثر على صيامه ومن يقع في نفقته، من الكسل، والحك، وإطعام الفقراء والمحتاجين، وإشباع حاجتهم. يوم العيد. ويسمى أيضا بأسماء أخرى منها: (الفطر الفطر).

كم هو نقدا

 

أوضح صندوق الزكاة بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة قطر أن الأصل في إخراجها هو الأكل من أغلبية أرزاق الناس، وهو الأرز، ومقداره في الصاع النبوي 2.5 كم، بينما هو يجوز دفعها نقدا عن كل فرد من أفراد الأسرة. حيث حدد الصندوق مبلغ زكاة الفطر لهذا الموسم الرمضاني بما يعادل (15) ريال قطري.

يحث صندوق الزكاة بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على التبرع بفطر الفطر في مواعيده، محذرا من أنها واجبة على المسلم ذكرا كان أم أنثى كبيرهما وصغيره. وأنه يجب إخراجها قبل صلاة عيد الفطر.

حكم زكاة الفطر

أجمع علماء الأمة على أنه يجب على كل مسلم لديه مال يفوق قوته وإعالة أولاده يوم وليلة العيد أن يدفع لنفسه ومن هو عليه. ملزم. وسميت بهذا الاسم. لأن إخراجها يصادف عيد الفطر وانتهاء الصيام. وتسمى أيضا زكاة الجثث. وقد شرعت هذه الزكاة على عدة أحكام منها: طهارة المسلم، والإكراه على أي نقص قد يؤثر على صيامه ومن يقع في نفقته، من الكسل، والحك، وإطعام الفقراء والمحتاجين، وإشباع حاجتهم. يوم العيد. ويسمى أيضا بأسماء أخرى منها: (الفطر الفطر).

مقدار زكاة الفطر بالكيلو للأرز

 

نعلم أن تقدير صاع يساوي 5 أرطال وثلثًا، والجنيه حوالي نصف كيلو أو أقل، وبالطبع كل زكاة سيكون لها وزن مختلف عن غيرها لأن المقياس يملأ حجم الحبوب و ليس وزنهم، وعليه فقد حرّر العلماء الحديثون حجم الصاع بالوزن على خلافات طفيفة بينهم لأن الأمر مبني على التقريب، ومنها ما ذكره الشيخ أحمد حطيبة في صاع الأرز، أن الكمية تزن 2400 جرام.

 

من أراد أن يأخذ صاعًا تؤخذ به زكاة الفطر لنفسه، يمكنه أن يحضر 2400 جرام أرز، ثم يأتي في وعاء يسعه (مخروط – أو وعاء أو غير ذلك) ثم هو. يضع الأرز في وعاء ويحدده ما يشغله الأرز من الإناء فيكون بحجم الصاع ثم إذا أراد معايرة سائر الأصناف من الفول والعدس والدقيق والزبيب والتمر ونحو ذلك.