موعد صلاة عيد الفطر المبارك 2021 جمهورية مصر ..رجح المعهد القومي للبحوث الفلكية في جمهورية مصر العربية أن توقيت العيد الصغير فلكيا سوف يكون الخميس المتزامن مع 13 أيار.

 

موعد صلاة عيد الفطر المبارك 2021 جمهورية مصر

ومن المدرج بالجدول أن تستطلع دار الإفتاء، هلال شوال الثلاثاء 29 رمضان، المتزامن مع 11 أيار، وفي موقف ثبوت مشاهدة هلال شوال، يصبح يوم يوم الاربعاء 12 أيار، أول أيام العيد، وإذا تعذرت مشاهدة الهلال فإن يوم الاربعاء 12 أيار، سوف يكون المتمم لشهر رمضان.

وشرح أن يوم الخميس المتزامن مع 13 أيار الآتي، سوف يكون أول أيام العيد الصغير المبارك لرمضان 2021، بحيث يكون توقيت تضرع العيد الساعة 5:28 في الصباح بحسب ميقات العاصمة المصرية القاهرة.

مثلما فسر أن ميعاد العيد الصغير 2021 في جمهورية مصر العربية والوطن العربي وبمختلف دول العالم، يجري تحديده وحسابه استنادا للشهور القمرية والعربية، مرجحا أن يكون شهر رمضان ثلاثين يوما.

وحدد المعهد أكثر أهمية الاشتراطات لرؤية الهلال كأن يكون موضع الاستكشاف عن المدن العمرانية والمواضع المضيئة، وبعيدا بشكل حاسمً عن الأضواء، ويؤْثر أن تكون على الأنحاء الحدودية في اتجاه الغرب، وبعيداً عن مقار آبار الوقود ومحطات الإشعاع الهيدروجيني وتخصيب اليورانيوم، وأيضا محطات الإرسال ومحطات تكرير ومصافي المحروقات.

موعد صلاة عيد الفطر 2021 في مصر

 

ذلك وبشأن بموعد تضرع العيد الصغير المبارك 1442 هجري 2021 ميلادي، طبقًا للحسابات الفلكية، سيحين توقيتها عند وصول عقارب الساعة الخامسة وثمانية وعشرون دقيقة بمحافظة القاهرة عاصمة مصر

 

إلى أن ينشأ المعهد القومي للبحوث كلامًا بموعد تضرع العيد الصغير في مختلَف مدن ومحافظات البلد أثناء الأيام القليلة المقبلة، مثلما تحدد دار الإفتاء المصرية ميعاد تضرع العيد ليلة بصيرة هلال شهر شوال.

لا يزال يترقب العديد في تلك المدة، موعد أول أيام العيد الصغير الكريم ذاك العام، وهذا حتى الآن قرب إنتهاء شهر رمضان القائم ومرور زيادة عن عشرين يوماً منذ مطلع الشهر، وتابعنا بواسطة ذاك الموضوع توقيت العيد ذلك العام فلكياً، حتّى ينهي تقصي هلال شوال بمجرد ختام الشهر المبارك.

تم النشر والترويج ايضا عن عطلة العيد الصغير في جمهورية مصر العربية حتّى تكون بدءا من يوم يوم الاربعاء المتزامن مع الثلاثون من رمضان، وحتى يوم يوم الاحد المتزامن مع الـ4 من شوال

 

وهذا في إطار الأعمال الإحترازية التي أعربت عنها السُّلطة لمجابهة البلاء ذاك العام، إلى أن ينهي كذلك معيشة دعاء العيد في المساجد العارمة ليس إلا بنفس عادات مورد رزق دعاء يوم الجمعة.