الصاروخ الصيني الخارج عن السيطرة تتبع ..يستكمل العالم أجمع مجرى الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة والذي أطلقته الصين يوم الاربعاء قبل السالف، وسط مخاوف من إحتمالية وقوع حطامه على منطقة مأهولة بالسكان، فيما تقلل الصين من صحة هذه الإدعاءات، مثلما تؤكد في الزمن نفسه عدم مسؤوليتها، بوقت تسود التنبؤات بصدد إِمكانية سقوطه عشية اليوم أو في الساعات الأولى من غداة يوم الاحد وسط ترجيحات ايضاً بأن يسقط فوق آسيا الوسطى.

الصاروخ الصيني الخارج عن السيطرة تتبع

واهتم عديد من المواقع الأخصائية في بطرح مساندة البث الحي لرصد مجرى الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة أو وصلة سعي خلف الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة عرض مباشر، إذ يمكن كمثال على هذا متابعته على يد الوصلة اللاحق:

الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة يتخطى فوق جمهورية مصر العربية إثنين من المرات في ليلة واحدة

ومن المفارقات أنَّ الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة مر على مر إثنين من المرات في الليلة الفائتة أثناء 6 ساعات تقريبًا، حيث أفاد الطبيب جاد القاضي رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية في إشعار لـ«الوطن» إنَّ الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة مر فوق جمهورية مصر العربية عشية يوم الجمعة الساعة عشرة:42 دقيقة لفترة 127 ثانية، أي باتجاه دقيقتين و7 ثوان.

وفسر أنَّه سيمر مرة أخرى صباح اليوم الساعة 4:47 دقيقة، ما يقصد أن الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة سيمر على جمهورية مصر العربية إثنين من المرات في 6 ساعات تقريبًا.

وصرح «القاضي»، في بيان لـ«الوطن» إنَّ الصاروخ الصيني لا من الممكن أن يشهده أي فرد، فهو جسد معتم، وبذلك خطأ أنه يمكن مشاهدته بدون نظارة رؤية خاصة، لافتا على أنَّ القلة يشاهد الطائرات النفاثة، ويظنون نتيجة لـ من الدخان الذي يكون خلفها أنها صاروخ، مشددا حتّىَّه غير ممكن بأي حال من الأحوال بصيرة الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة من أي واحد.

توقعات بتداعي الصاروخ الصيني الخارج عن السيطرة

وقد كانت شبكة «سي إن إن» الأمريكية كتبت الليلة الفائتة من خلال حسابها على Twitter أن الصاروخ الصيني الخارج عن الهيمنة سوف يسقط فوق تركمانستان داخل حدود منطقة آسيا الوسطى الساعة 11:ثلاثين عشية اليوم بحسب ميقات جرينتش أي الساعة 1:ثلاثين صبيحة يوم الاحد بحسب ميقات العاصمة المصرية القاهرة.

ونوهت «سي إن إن» حتّىَّ المتشكلة أن صاروخ الصين الخارج عن الهيمنة لن يسقط عن طريق البحر، في دلالة إلى سقوطه فوق اليابسة وربما على منطقة مأهولة بالسكان.