قرارات جديدة حول رفع قيود السفر السعودية 2021 …. رفعت المملكة العربية المملكة السعودية، الاحد، تجريم سفر المدنيين إلى خارج المملكة بداية من خامس أيام العيد الصغير، لكنها وضعت وافرة محددات وقواعد للمشمولين بالقرار، منها أن يكون المرتحل قد إستلم كحد أدنى كمية محددة إحدى لقاح كوفيد 19.

قرارات جديدة حول رفع قيود السفر السعودية 2021

 

وتحدث خطبة رسمي إن البوابات البحرية والبرية والجوية ستفتح بشكل ممتاز بداية من 17 أيار القادم.

 

وسيكون السفر متاحا في هذا الزمان الماضي للمواطنين الذين تلقوا جرعتي لقاح كورونا كاملتين، أو الذين تلقوا كمية محددة واحدة بشرط أن يكون قد مر 14 يوما على تطعيمهم بالجرعة الأولى.

 

وألحق الخطاب أن المدنيين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما يشملهم المرسوم ايضا، بشرط أن يقدموا قبل السفر بوليصة حراسة معتمدة تغطي مجازفات Covid 19 خارج المملكة.

 

مثلما أن المدنيين المتعافين من فيروس كوفيد 19، بشرط أن يكونوا قد أمضوا أدنى من 6 شهور من إصابتهم بالفيروس، يستطيعون السفر في ذاك الزمان الماضي.

 

ورصدت المملكة العربية المملكة السعودية منذ بداية الآفة أكثر من 417 1000 سحجة بفيروس Covid 19 المستجد، فضلا على ذلك صوب 7000 مصرع بسبب الكدمة بالعدوى، استنادا لمرصد جامعة “جونز هوبكنز”.

 

وقد كانت المملكة العربية المملكة السعودية قد أعربت، في نيسان، أن مواقيت الكمية المحددة الثانية من اللقاح إنتهت إرجاع جدولتها بهدف تم منحه الإمكانية لمن يحصلوا على الكمية المحددة الأولى

 

نددت وزارة الخارجية المملكة العربية المملكة السعودية، يوم الثلاثاء، بتصريحات وزير الخارجية اللبناني، شربل وهبة، التي أدلى بها أثناء محفل تلفزيونية مع قناة “الحرة” لما تضمنته من “إساءات مشينة إزاء المملكة وشعبها، ودول مجلس التعاون الخليجية”.

وسلمت الخارجية المملكة العربية المملكة السعودية الملحق الدبلوماسي اللبناني في العاصمة السعودية الرياض عاصمة السعودية مذكرة احتجاج حكومية على إفادات وهبة التي اعتبرتها “تتعارض مع أبسط العادات الدبلوماسية، ولا تنسجم مع الأواصر التاريخية بين الشعبين الأخوين”.

وقالت الوزارة في خطبة إنه “نتيجةً لما قد يترتب على هذه الإفادات المشينة من تبعات على الأواصر بين البلدين الأخوين، ولقد استدعت الوزارة سعادة قنصل البلد اللبنانية عند المملكة، للإعراب عن رفض المملكة واستياءها للإساءات الصادرة من وزير الخارجية اللبناني، وتم تسليمه مذكرة احتجاج حكومية بذاك الخصوص”.

وقد كانت الرئاسة اللبنانية قد شددت أن “ما تم إصداره من وزير الخارجية شربل وهبة إلى محطة الحرة من مواقف يعرب عن رأيه الشخصي ولا يعكس وضعية الجمهورية والرئيس عون”.

وشددت الرئاسة اللبنانية على قعر الروابط الأخوية بين لبنان ودول الخليج وعلى حرصها على استمرار تلك الصلات وتعزيزها في الساحات سائر.

وأكمل خطاب الرئاسة: “الرئيس عون يرعي الحفاظ على رفض ما يسيء إلى الدول الأخت والصديقة عموما والمملكة العربية المملكة العربية المملكة السعودية ودول الخليج بشكل خاص”.

الرئاسة اللبنانية: إفادات شربل وهبة “لا تعرب عن وضعية الجمهورية”

أثارت إفادات وزير الخارجية في حكومة تصريف الممارسات اللبنانية، شربل وهبة، فيما يتعلق دول مجلس الخليج العربي جدلا كبيرا طوال الساعات الفائتة، إذ ألقى باللوم فوقها في انتشار ترتيب الجمهورية الإسلامية، في إفادات قد تزيد الكبس على الروابط المتوترة فعليا.

وقد كان وهبة قد دخل في شجار كلامية مع رئيس لجنة الأواصر المملكة العربية المملكة السعودية الأميركية، سليمان الأنصاري، خلال استضافتهما في برنامج علي قناة الحرة، الأمر الذي صرف وهبة لترك الاستديو غاضبا قبل أن يرجع للحوار مرة ثانية عقب إنقضاء عبارة الزائر.

وعبر رئيس الحكومة المكلف، سعد الحريري، عن رفضه للتصريحات، قائلا إنها من الممكن أن تقوض الأواصر الخارجية بوقت يجابه فيه لبنان طوارئ غفيرة.

وصرح مكتب الحريري في كلام ندد بتصريحات وهبة “مثلما لو أن الظروف الحرجة التي تغرق فيها البلاد والمقاطعة التي تعانيها لا تكفي”.

وأجرى رئيس وزراء تصريف الممارسات، حسان دياب، اتصالا هاتفيا بوزير الخارجية لاستيضاحه قرائن المواقف التي أدلى بها.

وشدد حرصه على أجدر الصلات مع المملكة العربية المملكة السعودية ودول الخليج ومع جميع الدول الأخت والصديقة، وعدم الإساءة إليها. ودعا الرئيس دياب إلى تعدى ما حصل والرجوع إلى أجدر الروابط مع الأخوة والأصدقاء.