خطوبة رحمة رياض على ألكسندر معارف.. والأخير يقوم بتهنئة ذاته
تبادل رواد منصات التواصل الالكترونية اليوم نبأ خطوبة الفنانة العراقية رحمة رياض عضو لجنة تحكيم برنامج عراق آيدول السيزون الأضخم، من النجم والموديل العراقي ألكسندر معارف. وضجت منصات التواصل الالكترونية بذلك النبأ. مثلما قال ألكسندر من خلال صفحته في Instagram قائلاً: وعد مني وأخذتها باركولي. في حين لم تصرح حتى تلك اللحظة رحمة رياض عن ذلك النبأ.
يقال أن الفنانة العراقية رحمة رياض قد إستطعت من تحري الفوز لنشاطها وإصرارها على تحري حلمها لتصبح مغنية شابة. حيث حصدت محبة الحشد في العالم العربي بعدما أسهمت في برنامج اكتشاف الموهوبين «ستار أكاديمي» السيزون الـ7، بخفة ظلها وصوتها الجميل الذي أسر قلوب معجبيها.
مثلما تمَكّنت أن تثبت ذاتها كأول نجمة أولى في الوطن العربي، وقدمت عدد من الأفعال الفنية الراقية التي أحرزت نجاحاً كبيراً، عند متذوقي التطريب العراقي والخليجي. وفي النهايةً دَخلَت محاولة لجان التحكيم في السيزون الأكبر لعراق آيدول، بجوار المطرب حاتم العراقي وسيف نبيل. وقد كان لوجودها نكهة فنية خاصة عند المساهمين الذين استمعوا لنصائحها كونها قد دَخلَت محاولة برامج اكتشاف الموهوبين في «ستار أكاديمي».
بينما بدأ الممثل والموديل العراقي ألكسندر معارف. وجوده في الدنيا الفنية كعارض أزياء في أميركا الأمريكية وأسهَم في دعايات لأهم الإشارات التجارية في الدنيا مثل دولسي آند غبانا و غوتشي. درس المسرح في أمريكا، مثلما أسهَم في مجموعة من الورش التمثيلية في المسرح قبل أن يتخذ قرار الثبات في لبنان لمواصلة عمره الفنية في العالم العربي. برز اسمه بشكل ملحوظ في عالم الدراما السيزون الرمضاني لسنة 2020 عبر المسلسل اللبناني العراقي «أم بديلة».
وانهالت تعليقات التبريك على الطرفين التي تبارك ارتباطهما، وتأمل لهما السعادة ودوام الحب والتفاهم بينهما.
وقد كان ألكسندر معارف قد أنكر في مقطع مرئي لايف له من خلال موقع ”انستقرام“ وجود رابطة بينه وبين رحمة رياض ووصفها بـ“الزميلة“، فيما تحدثت الممثلة العراقية الشابة في مؤتمر تلفزيونية في شهر آذار المنصرم إنها تؤجل بالوقت القائم مرسوم الزواج والإنجاب، مبينة أنها مرت بتجربة حب حقيقية إلا أنها تراجعت عن مرسوم الزواج بعد أن كان مرغوبًا منها أن تضحي بأهم شيء في عمرها وهو الفن.
وقالت رحمة إنها لن تنجب أطفالا قبل أن تكون مؤهلة لذا وباستطاعتها أن تربية أبناءها الصغار بأسلوب صحيح وتساعدهم في تقصي أحلامهم، وهي ”ترفض أن تنجب أطفالا لكيلا يُعذبوا بالحياة كما ينشأ في مخيمات النازحين التي تصر العائلات فيها على ولادة الأطفال“.