حل امتحان شهادة التعليم المتوسط 2021 في الرياضيات … التعديل النموذجي لشهادة التعليم المتوسط 2021 لجميع المواد في دولة الجزائر، والذي شهد بحثًا عبر منصات جوجل والتواصل الاجتماعي بأسلوب واسع أثناء الساعات السابقة.

أعربت وزارة التربية والتعليم الجزائرية، من خلال موقعها المعترف به رسميا،

انصرام اختبار شهادة التعليم المعتدل ​​2021، والموعد الوشيك لنتائج طلابها.

 

حل امتحان شهادة التعليم المتوسط 2021 في الرياضيات

 

والتي قدمتها عبر الإنترنت بأسلوب بدون مقابل مائة%.

بحيث يكون في أيدي جميع الطلاب وفي متناول أيديهم من البيوت.

ودون عبء الهبوط إلى الشوارع والتعرض لخطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد (Covid 19).

تلك هي معلومات جميع الدرجات التي نالها التلاميذ في متفاوت المواد التي درسوها على مدار العام.

مثل الرياضيات، والعلوم وعلوم الحياة، والعلوم الفيزيائية، واللغة العربية، والفرنسية، والإنجليزية، وأيضاً التاريخ والجغرافيا، والتربية الإسلامية، التربية المدنية والأمازيغية.

تم النشر والترويج عن ظهور امتحان شهادة التعليم الوسطي ​​2021

بواسطة الموقع الموثق والرسمي الخاص له على الشبكة العنكبوتية، فور الانتهاء من أفعال التغيير والمراجعة لأوراق إجابة التلاميذ.

سوف يتم النشر والترويج عن نتيجة ما يعلم بنتيجة سانكيام 2021 في 20 حزيران من العام الميلادي 2021.

والتي تَستطيع الحصول عليها فحسب بواسطة رقم إلحاق الطالب الموالي لوزارة التربية الوطنية الجزائرية.
التنقيح النموذجي لشهادة التعليم المعتدل 2021 اللغة العربية في الجزائر

 

 

 

تصحيح موضوع الرياضيات شهادة التعليم المتوسط 2021 bem

 

 

 

 

“الوضعية الإدماجية” للرياضيات

 

ارتبك مجموعة من الطلاب من “الموقف الإدماجية” المختصة بموضوع الرياضيات، في اليوم الثاني من الاختبار، لكنهم كانوا متأكدين بأنهم سيتحصلون على المعدل في هذه المادة، بسبب الأسئلة التي كانت في المتناول، والتي كانت في إطار الدروس التي درسوها في القسم.

لم يمر اليوم الثاني من امتحان شهادة التعليم المتوسط “البيام” بردا وسلاما على التلاميذ، نتيجة لـ صعوبة نص “الوضعية الإدماجية” – حسبهم – وإيلاء الاهتمام في التدريبات على الفصلين الأول والـ2.

وأعرب الطلاب، البارحة، عن صعوبة مادة الرياضيات، خصوصا في جزء “الهندسة” و”الوضعية الإدماجية”، التي لم يتعودوا فوق منها – حسبهم – لاحتوائها على أسئلة ملغمة.

وفي ذاك الصدد، صرحت المترشحة “منال” من مركز “اسياخم” في الشراڤة، إن موضوع الرياضيات كان طويلا ويحتاج إلى تركيز عظيم، كما أن الوقت المختص لتلك المادة لم يكفِ أي تلميذ، وهو الشأن الذي ساهم في إحباطنا، تضيف المتحدثة.

أما زميلتها “رندة”، فقد صرحت إن موضوع “الجبر” كان في متناول التلميذ المتوسط، بل نصوص “الهندسة” كانت نوعا ما شاقة وطويلة، وهو نفس الأمر بالنسبة لـ”الوضعية الإدماجية”.

من جهته، قال “مامون” إن امتحان الرياضيات كان سهلا بالنسية للتلميذ الذي حضّر منذ مطلع السنة الدراسية، وهو المسألة الذي أكده زميله “منصف”، إذ أفاد:”عدد محدود من زملائي لم يراجعوا دروس الفصل الأول، وهو الشأن الذي ساهم في عجزهم عن حل التمارين التي كانت في المتناول وهي الأسهل من النصوص التي كنا نجتازها في الفصول التعليمية الثلاثة”.

من جهة أخرى، وبالنسبة لمادة اللغة الإنجليزية، اتفق الطلاب على وجهة نظر شخص، وهو سهولة الأسئلة التي كانت في متناولهم، كما أن الموضوع كان مفهوما لدرجة أن التلميذ الوسطي يمكن له الاستحواذ على علامة جيدة.

أما المدة المسائية التي اجتاز فيها الطلاب مادتي التاريخ والجغرافيا، فقد شدد الأساتذة بأن الأسئلة كانت في متناول الجميع، حيث يستطيع التلميذ الذي يعتمد على الرعاية والآخر الذي يستند على الإدراك، الإجابة عنها بأسهل ما يمكن.