ابرز اجراءات الحجر المؤسسي في السعودية .. قد عزمت وزارة الداخلية المملكة العربية المملكة السعودية تأدية ممارسات الحجر الصحي المؤسسي على جميع القادمين إلى المملكة من الدول التي لم يتم تعليق القدوم منها.

واستثنت «الداخلية» فئات معينة من الحجر المؤسسي، حتّى تطبق عليهم الإجراءات الاحترازية التي تعتمدها وزارة الصحة.
ونقلت وكالة الأنباء المملكة العربية المملكة السعودية عن مصدر مسؤول بوزارة الداخلية، كلامه: «بأنه في ظل الجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين، لتقليص انتشار فيروس كوفيد 19 (كوفيد – 19)

 

وتشييدً على ما رفعته الجهات الصحية المختصة في المملكة، فقد تقرر تطبيق إجراءات الصخر الصحي المؤسسي على جميع القادمين إلى المملكة من الدول التي لم يتم تعليق القدوم منها، وتستثنى الأنواع الآتية من القرميد المؤسسي، إلى أن تطبق عليهم الأعمال الاحترازية التي تعتمدها وزارة الصحة:

ابرز اجراءات الحجر المؤسسي في السعودية

أولاً: القادمون عبر المنافذ الجوية، وذلك للحالات الآتية:

– المواطنون والمواطنات وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأولاد وفتيات المواطنة، والعمالة المنزلية المصاحبة لأي من الفئات المذكورة.

– العمالة المنزلية غير المحصنة المصاحبة لمقيم محصن.
– المحصنون.

– الوفود الرسمية.

– من يحملون تأشيرة دبلوماسية، والدبلوماسيون وعائلاتهم المقيمة معهم.

– طواقم الملاحة الجوية.

– من له علاقة بسلاسل الإمداد الصحية، وفق ما تراه وزارة الصحة.

ثانياً: القادمون عبر البوابات البرية والبحرية، وهذا للحالات اللاحقة:

– المواطنون والمواطنات وزوجة المواطن، وزوج المواطنة، وأولاد وفتيات المواطنة، والعمالة المنزلية المرافقة لأي من الفئات المشار إليها.

– من تظهر حالته الصحية (محصن)، ومرافقوه دون سن 18 عاماً.

– من يحملون تأشيرة دبلوماسية، والدبلوماسيون وعائلاتهم المقيمة معهم.

– طواقم السفن البحرية.

– سائقو الشاحنات ومساعدوهم من جميع المنافذ.

– من له صلة بسلاسل الإمداد الصحية، وفق ما تراه وزارة الصحة.

– الحالات المستثناة، وفق ما تتفرج عليه الجهات المقصودة.

مع تأدية القرميد المنزلي بحقهم، ما عدا المحصنين، مع التأكيد على وجوب الاستحواذ على وثيقة حراسة صحي قائمة وفعالة لتغطية مجازفات فيروس Covid 19 (كوفيد – 19) معتمدة من الجهات الحكومية بالمملكة، ولذا على جميع القادمين إلى المملكة (غير المحصنين)، وسيجري الشغل بتلك الممارسات بداية من الخميس 8 شوال 1442هـ، المتزامن مع عشرين أيار (مايو) 2021م.

وأكد المنشأ على وجوب التزام الجميع بالتدابير الاحترازية والإجراءات الوقائية، وعدم التهاون في تنفيذ الاشتراطات الصحية.
ووضح المنشأ أن جميع الممارسات الاحترازية والإجراءات الوقائية المخصصة بالسفر، تخضع للتقييم المطرد من قبل ممنهجة الحالة الصحية العامة (وقاية)، ولذا وفق تقدمات الشأن الوبائي، وستتولى الجهات ذات الصلة نشر وترويج الضوابط المنظمة لذا.