توقعات برج الجدي 2 اغسطس ٢٠٢٢ .. تتحسّن الأجواء هذا الشهر وتلمس تطوراً كبيراً ابتداءً من اليوم الاول. تكون الحيوية في أوجها والمعنويات مرتفعة للغايةً، فتنفتح أمامك ابواب عدة ويسهل عليك الانتقال من امر الى آخر.

توقعات برج الجدي 2 اغسطس ٢٠٢٢

مهنياً

تتحسّن الأجواء ذلك الشهر وتلمس تطوراً كبيراً ابتداءً من اليوم الاول. تكون الحيوية في قمتها والمعنويات مرتفعة بشكل كبيرً، فتنفتح أمامك ابواب عدة ويسهل عليك الانتقال من امر الى أحدث. تجد نفسك مرتاحاً في أجواء الشغل والبيت وايضاً بين الاصدقاء، فتلبي المطالبات بسرور وحماسة، وتوجّه أنت بدورك النداءات لتدعيم الأواصر ولم الشمل.

تشرق هذا الشهر بجاذبية عصرية وتنطلق منذ بداية الشهر بمشاعر ومشاريع شابة ومتحمّسة، فتنشر التفاؤل والمرح من حولك. تستمتع بنشاط عارم و لديها طاقة هائلة من الأفكار والقدرات تؤهلك للمشاركة في لقاء او اختبار ونقاش جوهري.

إن انفتاحك مؤشر عظيم على نطاق اهتمامك بالعمل والأعمال التجارية والواجبات، فتلقى على عاتقك مسؤولية لم تكن بالحسبان، ويتوجب عليك بالتالي الانكباب على الجهد والاجتهاد بكل إيلاء اهتمام وعزم. تلك فرصتك الحادثة لاطلاق حملة بنّاءه لتطوير صورتك وعلل مواقفك إزاء عدد محدود من الامور الدقيقة. تحرك وتكلم وأثبت وجودك فأنت تستمتع بشخصية لطيفة لكنها تفتقر – بين الحين والآخر – الى مساندة ودفع الى الامام حيث الأضواء والشهرة.

اذا كنت تتقصى عن تأييد ودعم، حتى الآن عواصف الشهر المنصرم وخيانة قليل من لك، اطمئن، تجد مطلبك بجميع تأكيد ويقف الكثيرون الى جانبك. لا أدّعي القول بأنه شهرٌ رائع وخالٍ على الإطلاقً من الضغوط والمشاكل، إلا أنّني أستطيع القول إنه شهر يسير يسمح لك الوقوف على قدميك بعد اعتراضات ومعاكسات الشهر الاخير. يلاحظ المقرّبون منك إقبالك على الحياة وانفتاحك على وجهات النظر الحديثة. تكون بالتالي المرشّح المثالي لاستلام مشروع غريب او مودرن، وهنا أنصح لك الموافقة بما قد تحمل إليك الاحتمالية من خبرة ومعرفة.

زحل: يجلب المعاكسات والضغوط لمواليد 12 الى 16 مايو.
الزهرة: تنشّط العلاقات المهنية فاسحة في المجال للمصالحة والاحتفال.
المريخ: يتسبب في المناقشة والخلافات مع الغرباء وأهل التشريع لا سيما في النصف الأكبر من الشهر.
الأيام الأكثر حظًّا: 1و2و10و11و19و20و29و30.
الأيام الأقل حظًا: 3و4و7و8و9و17و18و24و25و31.

عاطفياً

تتحسّن الصلات بالمحيط، في الأيام الثمانية الأولى من الشهر التي تبدو ممتازة، صبر إليك الرقة والود والحب. سوى أنك بعد ذلك قد تحس بالوحدة، أو تجد نفسك منعزلاً، أو بعيداً عن الحبيب أو منفصلاً عنه. تنطوي على نفسك، وتندرج في زاويتك رافضاً المحادثة. قد يتسبّب الظرف ببعض البلبلة فتعيد النظر في عدد محدود من الأواصر. قد تخشى من بُآب، أو تعيش حزناً بسبب قرار اتخذ وآلمك. تغير اتجاهاتك، أو تضع حاجزّاً لعلاقة لم تعد ترضيك، أو على الأرجح هو الحبيب يفاضل الرحيل والاستقلال من قيود ومحددات وقواعد لم يعد يطيقها.

بجميع الأوضاع، تجد نفسك في مواجهة أمر تنظيمي لا بد من اتخاذه. أنصح لك عدم التسرّع بأي جديد وتجنب تعليق الآمال على بعض العلامات الموجبة، مهما يكن نوعها. لا تستثمر في علاقة لست متأكّداً من تطوّرها، إحم نفسك من الأوهام وكن واقعياً. إذا كان عليك الحسم فتقبله بتحفيز وإجادة وانفتح صوب آفاق أكثر وعداً ربما. لا تخف من اتخاذ حملة إذا كانت لازمة، ولا تخشَ الخطوة الأولى، فالشجاع وحده يتقدم بثقة، وأنت أشجع الشجعان يا ذو برج الجدي