متى أنام بعد الحجامة … بالنسبة لطبيعية الأكل والشرب قبل الحجامة فإنّه يحبذ الصيام أو الاكتفاء بوجبات خفيفة قبل ساعتين إلى ثلاث ساعات من جلسة الحجامة، ومن الممكن الأكل حتى الآن الحجامة بكم ساعة،أمَّا فيما يتعلق للأكل المسموح حتى الآن الحجامة فيُحذر باتباع النصائح الآتية:
متى أنام بعد الحجامة
أكل قليل من التمر، أو شرب الماء مع عسل النحل للحصول على الطاقة حتى الآن الجلسة حيث يُعد من الغذاء والشرب الملائم حتى الآن الحجامة.
تجنب اللحوم الحمراء، والحليب، ومشتقاته لمدّة 24 ساعة عقب الحجامة، ويمكن أكل السمك بعد الحجامة، والفواكه، والخضراوات، وكميات قليلة للغايةً من الدجاج، إضافةً إلى ذلك يمكن طعام البيض في أعقاب الحجامة
تجنب جميع أشكال المشروبات التي تتضمن على الكافيين لبرهة 24 ساعة في أعقاب الحجامة.
شرب الكثير من الماء للمحافظة على رطوبة الجسد.
تعليمات في أعقاب الحجامة
يُنصح المحجوم في أعقاب العلاج بالحجامة باتباع عدد محدود من التعليمات، ومنها ما يجيء
الامتناع عن تدخين التبغ لما يقترب من 24 ساعة.
الامتناع عن إعتياد أداء التمارين الرياضية والجماع لما يقارب يومان.
تجنب غسل المنطقة التي تم تأدية الحجامة فوقها لما يقارب 24 ساعة.
أشكال الحجامة
على أرض الواقع ثمة نوعان ضروريّان للحجامة، وفي حين يأتي بيان ذلك:
الحجامة الناشفة
يقوم المعالج بوضع مادة قابلة للاشتعال في قدَح، كالكحول، أو الأعشاب، أو الورق، ويشعلها، ثمّ يضع الكأس بِشكل مقلوب على البشرة ويتركه فترة ثلاث دقائق، ووقتما يبرد الرياح ضِمن الكأس يُفرّغ الكأس من الرياح، مما يتسبّب بصعود الجلد واحمراره نتيجة لتوسّع الأوعية الدموية ويحدث ذاك رد فعلً لتغيّر الضغط الحاصل في نطاق الكأس
أمّا في الزمان الحاضر، فقد وُجدت أساليب حديثة يشطب فيها استعمال مضخة مطاطية بديلا عن النار لتكوين الفراغ ضِمن الكأس، وفي عدد محدود من الأحيان يستخدم المعالجون أكواباً مصنوعة من السيليكون تمتاز بقابليّتها للتحرك من مقر إلى آخر على البشرة للتدليك.
الحجامة الرطبة
يقوم المعالج بالخطوات السّابقة للحجامة القاحلة، ثمّ يزيل القدَح، ويستخدم مشرطاً صغيراً لشقّ جرح متواضع وصغير، ثم يستعمل الشفط مرة ثانية لإخراج كمية ضئيلة من الدم.
وتجدر الإشارة أنَّ المعالج عادةًً ما يستخدم ثلاثة إلى خمسة أقداح في الجلسة الواحدة، ومن الممكن استعمال قدَح واحد في التجربة الأولى، وبعد الانتهاء من الجلسة يُموضوعَح باستعمال مضاد حيوي على مظهر مرهم، وضمادة لمنع حدوث العدوى.
منافع الحجامة
بالرغم من قلّة الدراسات العلميّة التي تتحاور عن الحجامة وفوائدها، إلا أنها تُستخدم لأغراض متعدّدة، منها
تخفيف الوجع والالتهاب.
تدليك الألياف العميقة.
علاج اضطرابات الدم، مثل: فقر الدم، ونزف الدم الوراثي (بالإنجليزية: Hemophilia).
دواء أمراض الروماتيزم (بالإنجليزية:Rheumatic Diseases)، مثل: التهاب المفاصل، والبأس العضلي الليفي (بالإنجليزية: Fibromyalgia).
زيادة الخصوبة، ومعالجة الأمراض النسائية (بالإنجليزية: Gynecological Disorders).
دواء مشاكل البشرة، مثل الإكزيما وحبّ الشبان.
علاج ضغط الدم المرتفع.
علاج الصداع النصفيّ (بالإنجليزية: Migraine).
دواء احتقان الشعب الهوائية الناجم عن الحساسية أو الربو (بالإنجليزية: Asthma).
علاج توسّع الأوردة أو الدوالي الوريدية (بالإنجليزية: Varicose Veins).
مبالغة تدفّق الدّم وتخفيف التوتر العضليّ، والمساعدة على إصلاح الخلايا، وبناء أنسجة ضامّة، وأوعية دموية جديدة داخل الألياف،[١] بالإضافة إلى أنّها تساند على استرخاء ألياف الجسد وتحسين الإتصال بين الخلايا.
تخفيف الصداع، والتوتروالقلق، والاكتئاب (بالإنجليزية: Depression)
التأثيرات الجانبية للحجامة
من الجوهري بشكل كبيرً أن يقوم المعالج بارتداء ملابس خاصة، وقفازات، ونظارات واقية قبل البداية بجلسة الحجامة مثلما يجب التنبيه إلى خطورة الحجامة على المناطق الجلديّة المصابة بحروق، أو التهابات، أو جروح مفتوحة، ومن المهمِّ للغايةً إعطاء المعالِجين المطاعيم الأساسية لضمان الحماية من قليل من الأمراض كالتهاب الكبد (بالإنجليزية: Hepatitis)، وفيروس العوز المناعي البشري وجدير بالذكر إلى أنّ الجلد تعود لوضعها الطبيعي مرة أخرى خلال 10 أيام ومن الآثار الجانبية التي قد تُسبّبها الحجامة ما يلي
انزعاج خفيف في موضع الدواء.
ظهور حروق وإصابات في مقر الدواء.
إِمكانية الإصابة بالعدوى الجلديّة.
الشعور بالدوار، والغثيان، والتعرق خلال الدواء