ايجي بست جيسون فورهيز … جايسون فورهيز (بالإنجليزية: Jason Voorhees)‏ هو الشخصيَّة الأساسيَّة في سلسلة أفلام فرايدي ذا 13. ظهر لأول مرة في فرايدي ذا 13 سنة 1980 وهو الابن الضئيل لطاهية المعسكر التي تحولت إلى قاتلة السيدة فورهيز، الذي صوره فيه آري ليمان. تم إنشاؤها بواسطة فيكتور ميللر، بمساهمات من رون كورز، شون كانينجهام وتوم سافيني، لم يكن جيسون في المنبع ينتوي حمل المسلسل بكونه المنافس الأساسي. تم تمثيل الشخصية في وقت لاحق في وسائل الإعلام الأخرى المختلفة، بما في ذلك القصص وألعاب المقطع المرئي والكتب المصورة وعمل سينمائي فريدي في مواجهة جايسون مع شخصية عمل سينمائي رعب أيقونية أخرى، فريدي كروجر.

جايسون فورهيز يمارس القتل الجماعي،
ويستعمل الماشيتيّ لدى مطاردة ضحاياه

ايجي بست جيسون فورهيز

كان أول ظُهور سينمائيّ لجايسون في عمل سينمائي يوم الجمعة الـ3 عشر في 9 أيار 1980. في هذا العمل السينمائي، تم تصّوير جايسون (ارى ليهمان) في ذكريات والدته، السيدة فورهيس (بيتسي بالمر)، وقد كان كابوس بالنسبة لبطل الفيلم أليس (أدريان كينج). بصرف النظر عن أنه ليس شخصيَّة مركزيَّة في العمل السينمائي الأصلي، سوى أنه ما زال العامل المحفز في حبكة العمل السينمائي – السيدة- فورهيس، المنافس الأساسي،تحاول للانتقام من غطس ابنها، وهو الذي تلقي باللوم فيه على مستشاريّ المُخيم غير المسؤولين. كان ظهور جايسون الـ2 في النهاية، الجمعة الـ3 عشر 2 (1981). كَشف جايسون أنه على قيد الحياة، وانتقم من أليس لقطع رأس أمه في الفيلم الأصلي. يرجع جايسون (ستيڤ داسكيويسز ووارينغتون جيليت) إلى بُحيرة الكريستال، إذ يعيش هنالك كناسك ويحرسها من جميع المتسلّلين. بعد خمس أعوام، وصلت مجموعة من المراهقيّن لإقامة مُعسكر عصري، ليقُتلوا واحدًا تلو الآخر من خلال جايسون، الذي يلبس كيسًا على قمته لإخفاء وجهه. جيني (إيمي ستيل)، الناجيَّة الوحيّدة، وجدت كوخًا مؤقتًا في الغابة به ضريح مبني بخصوص الرأس المقّطوع للسيدة فورهيس وتُحيط به الجُثث. قاومت جيني وضَربت كتف جايسون بالماشيتيّ. وتُرك جايسون عاجزًا و نُقلت جيني بعيدًا في سيارة إسعاف. في يوم الجمعة الـ3 عشر الجزء الـ3 (1982)، فر جايسون (ريتشارد بروكر) إلى مُنتجع بحيرة قريبة، تُدعي هيجينز هافن، للراحة من جروحه. في نفس الدهر، عادت كريس هيغينز (دانا كيميل) إلى ثروات الأسرة مع قليل من المعارف. يقّتل جايسون المُنعزل وغير المُقنع أي شخص يتجوّل في الحظيرة حيث كان يختبئ. أخذ قِناع الهوكي من الضحيَّة لتخبئة وجهه، وخرج من الحظيرة لقتل باقي المجموعة. تتصّدى كريس لجايسون على يد لطمه بفأس في رأسه، لكن فعاليات الليل دفعتها إلى الهستيريا وأخذتها الشرطة بعيدًا.الجمعة الثالث عشر: الفصل الختامي (1984) الرواية مع جايسون (تيد وايت) الذي يُفترض أنه وافته المنية من قبل قوات الأمن ونُقل إلى المشرحة. يستيّقظ جايسون في المشرحة ليقتل مضيفًا وممرضة ويشق طريقه عائداً إلى كريستال ليك. تقع عدد من المراهقين الذين يستأجرون منزلاً هنالك مجني عليه لهياج جيسون. ثم يتقصى جايسون عن تريش (كيمبرلي بيك) وتومي جارفيس (كوري فيلدمان) في الجوار. فيما تُلهي تريش جايسون، يقتله تومي أخيرًا بالماشيتيّ. يوم الجمعة الثالث عشر: مستهل قريبة العهد (1985) يتبع تومي جارفيس (جون شيبرد)، الذي كان متعهدًا بمستشفى للأمراض العقلية بعد أحداث الجمعة الثالث عشر: الفصل الختامي، وقد نشأ فزعًا مستديمًا من عودة جايسون (توم مورغا). من المفترض أن جثة جايسون تم حرقها بعد أن قتله تومي. يستعمل ري بيرنز (ديك وياند) شخصية جايسون ليصير قاتلًا مقلدًا في منتصف الطريق إلى البيت الذي نُقل تومي إليه. يتضح جايسون في العمل السينمائي ليس إلا من خلال أحلام تومي وهلاوسه. في الجمعة الثالث عشر الجزء الـ6 حياة جيسن (1986)، قام تومي (ثوم ماثيوز)، الذي فر من مستشفى عقلية، بزيارة مدفن جايسون وعلم أن جسم جايسون لم يكمل حرقه فعليًا، لكن لُحد في مقبرة بالقُرب من بُحيرة الكريستال. خلال محاولته تدمير جسده، قام تومي عن غير غرض بإحياء جايسون (سي جيه جراهام) عبر قِطعة من كوردون المقبرة كانت تعمل كمانع للصواعق. حاليا يمتلك إمكانيات جبارة، يرجع جايسون إلى كريستال ليك، وأطلق أعلاها اسم فورست جرين، ويبدأ من فورة القتل مجددا. في التتمة، استدرج تومي جايسون إلى البحيرة حيث غطس حالَما كان طفلاً وقيّده إلى صخرة على قعر البُحيرة، لكنه كاد يتوفى في هذه العمليَّة. صديقة تومي، ميجان جاريس (جينيفر كوك)، تُنهي جايسون بقطع رقبته بمروحة قارب