أهم التوقعات الفلكية لتركيا للعام الجديد 2022 .. إذ يبقى العديد من المهتمين بتنبؤات علماء الفلك للبلدان، فإنهم يفتشون إلى حاجز كبير عن أبرز التنبؤات الفلكية لتركيا للعام الجديد.

أهم التوقعات الفلكية لتركيا للعام الجديد 2022

تسعى تركيا حاليا إلى توجيه حوارها مع الاتحاد الروسي بهدف الحصول على مكان أكبر في ساحة الحرب لتقوية وكلائها، وستستخدم الاتحاد الروسي تعاونها كورقة نفوذ في لقاء تركيا، لكن ربما أن المفاوضات بخصوص الغاز الطبيعي سيعاد فتح الخصومات والعصري عن مشروع خط انابيب “ترك ستريم”. والتي ستنقل الغاز من دولة روسيا إلى تركيا عبر البحر الأسود.
من المرجح أن يؤدي التصعيد بمحافظة حلب إلى ارتفاع تدفق النازحين من سورية، وهكذا إجهاد تركيا واتفاق الاتحاد الأوروبي لإحكام القبضة على حركة المهاجرين نحو أوروبا. ستؤكد تركيا التزامها بالاتفاقية، لكنها ستستخدم ضغوطًا إضافية من أجل الحصول على المزيد من الإمتيازات من أوروبا بخصوص بتحرير التأشيرات، وتخفيض التدخل الأوروبي في ممارسات الأمن الداخلي في تركيا. ومن المتوقع أن تضطر أوروبا إلى التنازل عن مطالبها لتركيا لتخفيف ممارسات دحر الإرهاب عوضاً عن التزام تركيا بمعايير الاتحاد الأوروبي. سيؤدي عدم الاستقرار المالي الذي أحرزه رحيل المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي
تقلبات أسعار الليرة التركية، والتهديدات التطلع ستؤدي أيضًا إلى هبوط عائدات السياحة في تركيا، والعدد الكبير من حاملي الأسلحة من شمال القوقاز، المسؤولين عن هجوم مهبط طائرات إسطنبول الأخير، والذين يواصلون الجهد في طريقهم للتهديد. ستدفع تركيا أنقرة إلى تشديد الأفعال الطموح والاستخباراتية بالتعاون. مع الاتحاد الروسي ودول الاتحاد السوفيتي الفائت، ستدفع حكومة الرئيس “رجب طيب أردوغان” البنك المركزي لمتابعة قلل أسعار الجدوى لتحميس التطور الاستثماري، ومع مساندة إدارة الدولة لخطة أردوغان لتعزيز دستور رئاسي، فإنها سوف تقوم أمضيت هذا الربع في صوغ مقترحها لدستور جديد. لكن التصويت البرلماني أو الاستفتاء الشعبي على هذا القانون المنتظر سيؤجل إلى ما في أعقاب ذلك.

تكهنات علماء الفلك لتركيا 2022

كان عام 2022 “عامًا تركيًا” بامتياز، يتجلى من حقيقة أن ثمانين٪ على أقل ما فيها من المستجدات التي شغلت الناس في المساحة كانت متعلقة على نحو مباشر أو ملتوي بتركيا، ودورها وسياساتها العلنية والسرية التي فرضت ذاتها على الجميع.

مثلما هو الشأن حالا في ليبيا، كخطوة تالية لما كانت عليه في الجمهورية السورية، وقبل ذلك جمهورية العراق والمساحة عامتها، بعد ما يسمى بـ “الربيع العربي”. سعت قليل من الدوائر والقوى “الصهيونية الإمبريالية” في الغرب إلى تسويق ما يسمى بالنموذج التركي “المتوسط والعلماني والديمقراطي والإسلامي”، أي حزب العدالة والتنمية، للدول العربية، في إطار – يسمي مشروع الشرق الأوسط العظيم أو المشروع “الجديد” حسب نعت وتصوير كوندوليزا رايس لاحقاً في يونيو (يونيو) 2006 أثناء زيارتها لتل أبيب.