موعد عطلة نوفمبر 2021 للتلاميذ .. قررت وزارة التربية الوطنية عطاء الطلاب أجازة بيداغوجية بمناسبة ذكرى اندلاع ثورة 1 تشرين الثاني 1954 و ذلك ابتداء من عشية غد الخميس الى غاية يوم الثلاثاء القادم، وفق ما قال به اليوم يوم الأربعاء كلام للوزارة.
موعد عطلة نوفمبر ٢٠٢٢ للتلاميذ
وشرح المنبع أنه طبقا لأحكام الدستور التوجيهي للتربية الوطنية و بناء على القرار الوزاري رقم 59 المؤرخ في 23 يونيو 2021، الذي يحدد تاريخ الدخول
المدرسي ورزنامة العطل المدرسية للسنة الدراسية ٢٠٢٢ المعدل، تعلم وزارة التربية الوطنية أنه تقرر تم منحه استراحة بيداغوجية للطلاب بمناسبة أول تشرين الثاني و هذا من الخميس 28 أكتوبر 2021 عشية الى يوم الاثنين 1 نوفمبر مساء إلى أن تعاود التعليم بالمدرسة يوم الثلاثاء صباحا”.
أجازة أول تشرين الثاني ٢٠٢٢ دولة الجزائر
أعلنت وزارة التربية والتعليم الجزائرية عن تفاصيل عطلة الأضخم من تشرين الثاني للعام 2021 لكل تلاميذ وطالبات المدارس داخل جمهورية الجزائر للعام ٢٠٢٢ .
وشددت الوزارة أثناء بلاغ لها، أن عطلة 1/2 الثلاثي الأول، المعروفة بعطلة “الأكبر من نوفمبر” تبدأ من يوم يوم الاثنين 1 نوفمبر 2021 إلى قصد يوم يوم الاحد 7 تشرين الثاني ٢٠٢٢، لجميع التلاميذ والطالبات.
جمهورية الجزائر العطلات الحكومية ٢٠٢٢
1 جانفي الجمعة رأس السنة
12 جانفي الثلاثاء رأس السنة الأمازيغية
1 ماي السبت عيد العمال
13 ماي الخميس عيد الفطر
14 ماي الجمعة أجازة عيد الفطر
5 جويلية الإثنين عيد الاستقلال
20 جويلية الثلاثاء عيد الأضحى
21 جويلية الأربعاء أجازة عيد الأضحى
9 أوت الإثنين رأس السنة الهجرية
18 أوت الأربعاء عاشوراء
18 أكتوبر الإثنين المولد النبوي
1 نوفمبر الإثنين عيد الثورة
عطلة بسبب الانتخابات المحلية
وسيدخل الأساتذة في أجازة لمدة 21 يوما مع انطلاق المبادرة الانتخابية التي إشترك فيها عدد معتبر من الأساتذة وعمال التربية من إداريين ومنقبين.
وستضطر وزارة التربية إلى إيجاد أساتذة مستخلفين في هذه المرحلة. إلى قصد الإعلان عن النتائج الختامية للانتخابات المحلية المقرر انطلاقها في 27 تشرين الثاني الجاري.
هذا وقد رخّصت وزارة الداخلية لعمال الوظيف العمومي بالاستفادة من أجازة خاصة بالحملة الانتخابية حتى يتسنى لهم القيام بحملاتهم الانتخابية.
مثلما سيدخل المعنيون في عطلة. شريطة أن يعودوا فورا حتى الآن الإعلان عن النتائج النهائية المختصة بالانتخابات المحلية.
إذ أن الأساتذة الذين فشلوا في خوض غمار المسابقة سيكونون مجبرين على الرجوع إلى المؤسسات التربوية.
فيما سيستفيد الناجحون في الانتخابات من الانتدابات، وسوف يتم تعويضهم بأساتذة متعاقدين.
هذا وقرر مجموعة من الأساتذة التخندق في الكمية الوفيرة من الأحزاب السياسية، خاصة المعروفة منها، غرض ضمان منصب سياسي، فقط مثل “الأفلان”، “الأرندي”، “الأفافاس” و”حمس”.
في حين قرر آخرون الترشح كأحرار، وهي أرقى إمكانية لإقناع المدنيين على الانتخاب لصالحهم، معتمدين على سيرتهم الذاتية وكذا الوظيفة النبيلة التي يمتهنونها.
كما أن الأساتذة المعنيين الذين قاموا بالترشح، يبقى عدد هائل من بينهم من يقارب سن الاعتزال.
وقد عزم القلائل ضمان مستقبل أرقى. والعنصر النسوي حضر بقوة عن طريق ترشح العديد من المفتشات وأستاذات من مختلف الأطوار.
هذا ويستفيد المهنيون من أجازة مدفوعة الأجر تصل مدتها ما يقارب الشهر، حتّى يضمنوا العودة إلى المؤسسات التربوية في حال عدم تمكنهم من الظفر بمنصب.
والتزامهم بتعويض الدروس، خاصة فيما يتعلق للأساتذة الذين يدرّسون أقسام الامتحانات.