مميزات الفوترة الإلكترونية لهيئة الزكاة والضريبة … تساعد ميزات الفوترة الإلكترونية في إكمال الكثير من تداولات الدفع لأجل صالح الزكاة والضرائب والجمارك في السعودية ؛ تقبلت الهيئة منظومة الفوترة الإلكترونية على مرحلتين تبدأ الأولى منهما في الأسبوع الأضخم من شهر ديسمبر 2021 م، ويحرص موقع القلعة على بيّن ميزات الفوترة المنوه عنها مع الكثير من التفاصيل عن هذا الإطار الجديد.

الفواتير الإلكترونية

تعرف كشوف الحساب الإلكترونية بأنها منظومة إلكتروني يهدف إلى تغيير إجراءات إصدار الفواتير والإشعارات المالية الورقية والاستغناء عنها بأنظمة إلكترونية تأخذ دورا في تبادل المعلومات بأسلوب أسرع فضلا على ذلك معالجتها والتعامل معها بمرونة وسرعة كبيرين مقارنة لمرونة المعاملات الورقية، وهي من الأنظمة الإلكترونية المعتمدة من قبل هيئة الزكاة في المملكة السعودية، سينطلق تأدية الجولة الأولى من ذاك الإطار السبت 29 ربيع الـ2 1443 هـ الموافق 4 ديسمبر 2021 م.

 

مراحل تطبيق الفاتورة الإلكترونية

فيما يلي تفاصيل مراحل تطبيق الفاتورة الإلكترونية من قبل منفعة الزكاة والضرائب والجمارك:

الجولة الأولى: تدخل المرحلة الأولى من نظام كشوف الحساب الإلكترونية وقت التنفيذ السبت 29 ربيع الـ2 1443 هـ المتزامن مع 4 ديسمبر 2021 م وتشمل جميع الخاضعين لضريبة السعر المضافة باستثناء دافعي الرسوم غير المقيمين. داخل أراضي المملكة.
المرحلة الثانية: تبدأ المرحلة الثانية للفوترة الإلكترونية يوم الاحد 8 جمادى الآخرة 1444 هـ المتزامن مع 1 كانون الثاني 2023 م، وتشمل تلك المرحلة جميع المكلفين حتّى يكمل إخطارهم قبل ستة أشهر على الأقل من بدء الأخذ.

 

مميزات نظام الفواتير الإلكترونية لمصلحة الزكاة والدخل

كشوف الحساب الإلكترونية لها الإمتيازات التالية

زيادة الالتزام الضريبي: تعزز كشوف الحساب الإلكترونية من تمكُّن مصلحة الضرائب والجمارك على مراقبة مدى صرف الشركات للغرامات والضرائب النقدية، مما يزيد من كمية الالتزام الضريبي من قبل هذه المؤسسات ويمنعها من التهرب.
السرعة: تحدث معاملات الفوترة الإلكترونية بقيمة ممتاز مقارنة بالوقت الذي تستغرقه المعاملات الورقية، مثلما تستنزف التداولات الورقية مبادرات المدنيين والمستثمرين.
تعزيز المسابقة: تتعزز المسابقة بين الشركات عند تطبيق نمط الفواتير الإلكترونية نتيجة لما يتمتع به ذاك الإطار من مراقبة جميع المؤسسات، والتحقق من سداد ضرائبها، والتحقق من عدم دفع الضرائب عن بعضها دون القلائل الآخر.
سهولة التنظيم والمصلحة: يمكن تجهيز المعاملات المالية الضريبية بسهولة على يد البرامج الإلكترونية ذات العلاقة، مثلما يجيز لنا ذاك البرنامج أيضًا مصلحة السجلات وتنظيمها واستعادتها والبحث عنها بشكل سريع.
التقليل من الآثار البيئية: ينتج عن المعاملات الورقية الكثير من القمامة التي تتسبب في قذارةًا أو مضارًا بيئية أخرى، في حين تعمل الفوترة الإلكترونية على تدعيم نظافة المناخ عن طريق القضاء على تلك القمامة وتقليل كمياتها.
التقليل من التستر التجاري: يمكن لصالح الزكاة والضرائب والجمارك الاحتفاظ بفهارس المدفوعات واستعادتها والاطلاع على تفاصيلها الدقيقة من خلال منظومة الفوترة الإلكتروني بما يحجب التستر التجاري ويحارب الاقتصاد الخفي.

كيف يتم إصدار الفواتير الإلكترونية؟

تصدر الجهات المعنية في السعودية الفواتير الإلكترونية الناتجة بواسطة مزودي منفعة كشوف الحساب المعتمدين لدى مصلحة الزكاة والضرائب والجمارك في طليعة الجولة الأولى من تطبيق الإطار، ومن ضمنهم: مؤسسة مصفوفة التكنولوجية التجارية، يازي دحلان للبيانات. شركة التقنية، ومنشأة تجارية إجابات الإيرادات لتقنية البيانات.

متطلبات الفاتورة الإلكترونية

ينبغي استيفاء المطالب الآتية من قبل الشركات التي ترغب في تقديم خدمات الفوترة الإلكترونية في المملكة العربية السعودية:

الاتصال بالإنترنت لبلوغ الأشخاص الخاضعين لنظام الفوترة الإلكتروني عبر الشبكة.
إدخار المطالب التطلع التي تكفل أمن البيانات والبيانات.
التواصل مع الأنظمة الخارجية التي تحددها مصلحة الرسوم لنقل معلومات الفواتير.

الأشخاص الخاضعون للفواتير الإلكترونية

نصت المادة الثالثة من نسق الفوترة الإلكترونية على أنواع الأفراد الخاضعين لهذا الفئة من كشوف الحساب، وهم الأشكال التالية

الشخصيات الخاضعون للضريبة والمقيمون في إقليم السعودية.
العملاء وأي طرف ثالث ينشأ فاتورة ضريبية نيابة عن شخص خاضع للضريبة مقيم في المملكة على حسبًا لسجل ضريبة القيمة المضافة.