كيف تنتشر بذور ثمار الأفوكادو … الأفوكادو فاكهة خشبية قاحلة تنمو بشدة في الفاكهة الاستوائية. رجع في المنبع إلى أميركا الأمريكية إلا أنه سرعان ما صار متوفرًا في كل مدن العالم وسنعيش معك لدقائق قليلة على يد بضعة سطور في ذاك النص عن ثمار وبذور الأفوكادو.
كيف تنتشر بذور ثمار الأفوكادو
كيفية نشر بذور الأفوكادو يتم عرَض بذور الأفوكادو المتنوعة، بغض النظر عن نوعها، بالأساليب الآتية:
تنتشر عن طريق الهواء، حيث صبر الرياح بذور الأفوكادو والكثير من الفواكه الأخرى من مكانها الأصلي وتحملها إلى الكمية الوفيرة من المقار الأخرى، وخاصة البذور التي تشتمل على مظلات أو أغشية أو شعيرات دموية تستجيب للرياح.
ينتشر عن طريق الثمار ذاتها أو النبات نفسه، إذ تعمل تلك النباتات على يد عرَض بذورها على يد تشتيتها في الظروف البيئية المحيطة وفي بيئات أخرى قريبة أو بعيدة، اعتمادًا على إستطاعتها على البعد.
تنتشر بذور الأفوكادو عن طريق البشر، حيث يقوم الإنسان بنقل البيئات من مواضع إلى أماكن أخرى مناسبة لزراعة هذه البذور وتوليتها مسئولية بالرعاية والعناية حتى تنمو وتزدهر.
صبر بذور الأفوكادو من خلال الماء، إذ أن السريان الغزير للمياه الذي ينبسط لآلاف الأميال من الأصل إلى المصب يمكن أن يحمل العدد الكبير من بذور الأفوكادو من مكان إلى أحدث إذ يستطيعون العثور على البيئة المناسبة التي يمكن أن تنمو فيها في المنحدرات و البيئات الناشفة الساحل والاستوائي.
تلعب الحيوانات والطيور دورًا في نقل بذور الأفوكادو، إذ يكمل حملها من خلال الأجنحة أو الريش أو الزغب أو شعر الحيوانات، ويتم حملها من مقر إلى أجدد ثم تهطل الأمطار لإيجاد بيئة صحية وصحية في البذور. . كاملة للنمو،
تنتقل على يد فضلات الحيوانات، وعلى يد السوائل التي تغادر معها، من الممكن أن تنمو لتستخدم الطبيعة في نموها التام.
اقراء ايضا :خطوات صنع عصير البطيخ في المنزل
هل يمكن للحيوانات نشر بذور الأفوكادو؟
نعم، من الممكن أن تكون الحيوانات قادرة على نقل بذور أشجار الفاكهة المتنوعة مثل الخوخ والأفوكادو وغيرها من مكان إلى أحدث بواسطة الصوف أو الزغب إذ يمكن ربط قليل من تلك البذور ونقلها من جو إلى أخرى. . جو متباينة تتوافر فيها مكونات زراعة تلك البذور، ومن الممكن للحيوانات أيضًا نقل البذور بواسطة ابتلاعها والمشي لمسافات طويلة، ثم نقلها كنفايات إلى مواضع أخرى تتساقط فيها السوائل أو الماء أو المطر. عليها تنبت، ثم تنقلها الرياح إلى بيئات أخرى مجاورة وتنتشر إلى مناطق أخرى من العالم.
ويكيبيديا فاكهة الأفوكادو
تم اكتشاف شجرة الأفوكادو للمرة الأولى في المكسيك منذ أكثر من 8000 عام، ثم انتشرت زراعتها في العدد الكبير من دول العالم، خاصة في نطاق المقار والمناطق المعروفة بالمناخ الاستوائي، وأيضاً المناخ الاستوائي، إذ تحدث زراعتها. من الأفوكادو يحتاج بيئةًا دافئًا ورطوبة وحرارة متوسطة، تمامًا مثل النباتات شبه النباتية الاستوائية، وهي مطلوبة أيضًا للحصول على بيئة رطب، ثم تنتقل داخل أنحاء ظروف بيئية رطبة دافئة تنتمي إلى أمريكا الوسطى والمكسيك وجزر الهند الغربية.
الأفوكادو والشمس
لا شك أن عشبة الأفوكادو كغيرها من النباتات تحتاج إلى الشمس لتقوم بعملية التمثيل الضوئي، لكن عشبة الأفوكادو في مهدها والتي لم تنفع عقب في الإزدهار بشكل كامل، خاصة وأن عملية إنتاج الأوراق لم تكتمل في أعقاب، من الممكن أن تحترق من الشمس والمناخ الباردة مؤذية جدا.
حقائق فورية عن الأفوكادو
تتطلب أشجار الأفوكادو بيئةًا متوسطًا وتربة جيدة وغنية بالمعادن وأشعة الشمس الكافية.
حتى الآن ثلاث إلى خمس سنين، تجسد أشجار الأفوكادو حيوية للفاكهة.
أشجار الأفوكادو طويلة، يتنوع ارتفاعها من 15 إلى ثلاثين قدمًا.
يقتضي توخي الحذر الشديد في الإعتناء بنبات الأفوكادو في بداياته لتجنب الضرر والأذى.