هو استخدام هوية أحد مستخدمي الإنترنت للحصول على معلومات سرية أو أمنية أو مبالغ مالية … هو استخدام هوية أحد مستخدمي النت للاستحواذ على معلومات سرية أو أمنية أو مبالغ نقدية . فمع الانتشار الواسع لاستعمال الحواسيب والإنترنت في عموم مجالات الأعمال، واعتماد أكثرية المصارف على تفعيل حسابات خاصة بعملائها. وإجراء عمليات الشد والإيداع والتحويل بين المصارف عبر الشبكة العنكبوتية. كل هذا تبرير قيام القلة بالبحث عن أساليب ملتوية للنصب وشد الأموال والمعلومات الشخصية.
هو استخدام هوية أحد مستخدمي الإنترنت للحصول على معلومات سرية أو أمنية أو مبالغ مالية
الإجابة هي: “انتحال الشخصية الإلكتروني“، ويتمثل باختراق أمني لبرمجيات الإطار، تكون نتيجته أن النظام يعتقد أن المستخدم الحاضر هو المستخدم الحقيق للحساب أو الموقع. فتكون كافة البيانات الشخصية الخاصة بالمالك الحقيقي متوفرةً لمنتحل الهوية أو منتحل الشخصية الإلكتروني، ليتمكن من إستيلاء على المعلومات أو تغيير الثروات بكيفية غير مشروعية
ما هو أمن المعلومات
إن انتشار ظواهر الاختراق وانتحال الهوية الإلكتروني، ترتب فوق منه فوضى مادية وفضائح اجتماعية وتعتبر على خصوصيات الناس. كل ذاك صرف مطوري التكنولوجيا العصرية لابتكار معرفة احترافي في حراسة المعلومات التي يتم تداولها عبر شبكة الإنترنت عبر تشفيرها وفق خوارزميات تكويد وحماية وفيرة ومتعددة. ويمكن القول أن أمن المعلومات هو علم يهتم بالإجراءات الضرورية لحماية المعلومات وحرم وقوعها بين الأفراد غير المعنيين بها.
اقراء ايضا : طريقة تصوير شاشة الكمبيوتر
أبسط الوسائل للحفاظ على السرية
يمكن لأي مستعمل للشبكة العنكبوتية اتخاذ احتياطات تحافظ عليه من عدم أمان التعرض للاختراق. مثل:
وحط مفردات سر تحمي الحسابات الشخصية والوثائق والمجلدات المخصصة. ويؤْثر أن تكون المفردات طويلةً ومكونةً من مزيج من الأحرف والأرقام لارتفاع قوتها وصعوبة اختراقها.
استخدام بطاقات للتعريف تدعى بالبطاقات الذكية.
استعمال ما يعلم بالأقفال الإلكترونية أو المفاتيح المشفرة.
تنزيل برامج مقاتلة الفيروسات على الجهاز المختص بالمستخدم يجيز له الكشف عن وجود بعض البرامج التخريبية أو التجسسية في جهازه.
ما هو الإنتحال الإلكتروني
نوع من الاحتيال والخداع يقوم أثناءه أحد الأشخاص بانتحال شخصية مزورة على الانترنت، سواء على مواقع التواصل الاجتماعي كالفيسبوك والتويتر والإنستغرام. أو في المواقع الخاصة بالبنوك أو المؤسسات التي يتبع لها عدد محدود من المستعملين فينتحل شخصية أحدهم. وقد تكون الغايات وراء هذه العملية نشاطات نصب وتركيب للأموال بأسلوب غير شرعية، أو جمع بيانات وابتزاز أصحابها والتشهير بهم كمعلومات قليل من المراسلات المخصصة على الإيميل مثلًا. والبعض الآخر يعتمد هذا الأسلوب لإقامة روابط غرامية مستعينًا بالكلام الرومنسي والفقرات اللغوية الشاعرية.