أي الكسور الآتية أكبر من ٣٥ … أن الأعداد الكسرية من الأرقام المهمة في معرفة الرياضيات وهي تستخدم في العديد من المسائل حيث أنها تتكون من بسط ومقام وتتميز بالعديد من المواصفات التي تميزها عن بقية الأرقام كما يمكن تأدية الكثير من النشاطات الحسابية فوق منها، وفي السطور المقبلة سوف نتحدث عن إجابة هذا السؤال كما سنتعرف على أهم المعلومات عن الكسور في علم الجبر والعديد من المعلومات الأخرى عن ذلك المسألة بشيءٍ من التفصيل.
أي الكسور الآتية أكبر من ٣٥
الكسر الأول من ٣٠ هو ٥١٠، حيث أن الكسور أو ما يسمى بالأعداد الكسرية من أهم الأعداد في دراية الرياضيات وهي متمثلة في الأعداد التي تتكون من البسط والمقام والعلامة الكسرية، إذ أن العدد الموجود فوق العلامة الكسرية يلقب البسط أما العدد الراهن أدنى العلامة الكسرية يلقب المقام، وتمتاز تلك الأعداد بأنها يمكن أن تشكل أضخم من الشخص الصحيح أو أقل منه أو تساويه، وتمتاز تلك الأعداد بأنه يمكن أن تطبق فوق منها الكثير من النشاطات الحسابية مثل الجمع والطرح والضرب والقسمة وغيرها من الإجراءات الأخرى، مثلما من الممكن أن تدخل في المعادلات والمتباينات، كما يمكن تبسيط الكسور لما هو أبسط منها على يد اختصار البسط مع المقام، كما يمكن توحيد مقامات الكسور بهدف مقارنتها ببعضها البعض أو ترتيبها وغيرها من الإجراءات الأخرى
اقراء ايضا : ٦ ريالات لكل ١٠ أقلام ,, ٩ ريالات لكل ١٥ قلمًا ,, النسبتان متكافئتان؟
أهم خصائص الكسور
تمثل الكسور من الأعداد المأمورية في الجبر وتتميز بالعديد من المواصفات والمميزات ومن أهم الخصائص التي تميزها ما يلي
يتكون الكسر في دراية الرياضيات من ثلاثة أجزاء رئيسية وهم البسط وهو العدد المتواجد فوق العلامة الكسرية ثم العلامة الكسرية وبعدها العدد الذي يوجد أسفل العلامة وهو المقام.
تتباين أنواع الكسور عن بعضها القلائل حيث يبقى الكسر السهل الذي يكون فيه البسط أدنى من المقام، والكسر السفينة الذي يكون فيه المقام أكبر من البسط.
يتساوى الكسر مع الواحد الصحيح وقتما يكون البسط مساوي للمقام.
يمكن تنفيذ النشاطات الحسابية المتغايرة على الكسور مثل الجمع والطرح والضرب والقسمة.
يمكن تغيير الكسر إلى رقم عشري من خلال صفع المقام في عدد يجعله يساوي ١٠ أو أحد مضاعفاتها مثل ١٠٠ و١٠٠٠ ثم صفع البسط في نفس الرقم.
توحيد مقامات الكسور
تعتبر عملية توحيد مقامات الكسور من الإجراءات الوظيفة في علم الرياضيات إذ يمكن جعل جميع الكسور لها نفس المقام وذلك بواسطة إيجاد عدد يقبل القسمة على جميع المقامات، وصفع المقام في العدد الذي يجعله يساوي هذا الرقم وضرب البسط في نفس العدد وهذه العملية من النشاطات المأمورية من أجل استخدامها في مقارنة الكسور وترتيبها بالترتيب السليم أو جمعها وطرحها.