تنبؤات 2022 المغرب … يُرِجل في كل عام التوقعات المخصصة بالعام الجديد للأبراج والبلدان المتغايرة وتشهد إيلاء اهتمام عارم بها، لما يُعرف عن واقعية ما يقدمه من توقعات وتنبؤات للسنوات الجديدة على حسب دراسة العام المنصرم والتغيرات التي قد تتم في السنة الجديد على يد التعرف على حركة الكواكب ودخولها وخروجها من هذه الأبراج خلال العام وهو الذي يجعل التقلبات في الشهور المختصة بالعام الجديد متعددة ومختلفة، ونتعرف على ما جاء في توقعات عبد العزيز الخطابي عن المغرب 2022 وهي من دول شمال أفريقيا وتشهد موجة من الإستقرار منذ سنين في ظل رئيسها محمد الـ5 الذي يحظى بحب جسيم وفضفاض له بين جموع المغربيين وهو ما جعلها تقطن وضع عام من السكون المتتالي طوال مرحلة حكم محمد الخامس في المغرب
تنبؤات 2022 المغرب
دول الوطن العربي شهدت في السنة 2022 موجة من عدم الاستقرار والصراعات ما بين الطوائف والحركات السياسية المتنوعة في ضِمن هذه الدول، ولذا حرص الكثير من المهتمين في الأمر العربي ومواطني الدول العربية العربية في السؤال عن التكهنات المخصصة بالدول العربية ومن داخلها دولة المغرب فهل يتواصل الإستقرار والهدوء فيها أم أنها ستنجر نحو تقليد الدول الأخرى وتشهد صراعات وبحث عن تغيرات وصراعات تشوبها، فماذا قدم عبد العزيز الخطابي من توقعات في السنة 2022 إلى دولة المغرب العربي.
تتوجه عدد محدود من المؤسسات العاملة في المغرب لإقفال أبوابها بعد إخفاقها في سد العجز المالي المخصص بها.
الجو المحيط غير موائم في السنة الجديد 2022 للأعمال القريبة العهد.
تتكاثر نسبة البطالة في المغرب وهو ما ينبه بتصاعد الظرف السيئة على الصعيد الإقتصادي.
التطور الإقتصادي في المغرب يكون بطيء جداً ويترفع بمقدار قليلة.
تتراجع أرباح الإستثمارات في المغرب المختصة بالمستثمرين من داخل وخارج المغرب.
يشهد العام 2022 في المغرب متغيرات سياسية وظهور وجوه سياسية جديدة تحاول لتدارك الموقف الإقتصادية السيئة التي يعيشها المغرب، والبحث عن آفاق حديثة تأخذ بيد المغرب إلى القيادة والتزايد وذلك يفتقر من أهل المغرب في الفترة المقبلة الجلَد والصبر كونها فترة إنتقالية في الحياة الخاصة بهم، وبحافز الوصول إلى بر السكينة والتغلب على الصعوبات التي قد تطرأ طوال تلك الفترة الإنتقالية يجب التحلي بالصبر والثبات لحين تحقيق المغرب للأهداف التي وضعتها التقدم المغربية والنهوض بالمغرب.
تنبؤات عبد العزيز الخطابي عن المغرب 2022
الفلكي المغربي عبد العزيز الخطابي بصفته من المدنيين المغربيين يطمح أن يكون العام الجديد 2022 حاملاً الخير والإزدهار للمغرب ولكنه يشاهد أن على المواطنين في المغرب تفويت الفرصة على عدد محدود من مساعي المساس بأمن وإستقرار المغرب التي قد يشهدها العام 2022، والصلابة والوقوف خلف الملك محمد الخامس لحين إنجاز الإصلاحات والتغييرات التي تمضي على نحو متسارع وقد تؤتي ثمارها في الزمان القريب الآتي.
التدخلات الأمريكية المتزايدة في الوطن العربي والشرق الأوسط لا تسلم منها المغرب وتحاول تجيير الملك المغربي نحوها خاصة في ظل رفضه أكثر من مرة لاستقبال القنصل أو الرئيس الإسرائيلي، والكبس عليه بهدف الإنفتاح على الدول التي تحظى باعتناء امريكا وخاصة جمهورية إسرائيل وهو الذي يستجيب بصحبته الملك محمد الـ5 بهدف حماية وحفظ المتانة ضِمن المغرب وتفويت الاحتمالية على محاولات المساس في المغرب والسعي من أجل فريقها.
اقراء ايضا : توقعات ميشال حايك 2022 للعالم
تنبؤات عبد العزيز الخطابي عن الوطن العربي 2022
العالم العربي على أكمل وجه مسرح للكثير من الصراعات الدائرة منذ سنين وأبرزها المناحرة في سورية والتشاجر في دولة اليمن ومجدداً ما طرأ من صراع في العراق والثورة اللبنانية والقضية الفلسطينية، وقد جاءت تنبؤات عبد العزيز الخطابي 2022 للدول العربية كالتالي /
التوصل لإيقاف إطلاق رصاص في الشام السورية والاستقرار على موقف سياسية موحدة تجمع الاطراف المتناحرة.
توقف التدخل السعودي والإماراتي في جمهورية اليمن.
تقطن جمهورية اليمن حالة من السكون بعد التوصل لإنهاء إطلاق رصاص والإستقرار على حكومة وحدة وطنية.
القضية الفلسطينية تشهد العدد الكبير من الصراعات ما بين الرؤية الأمريكية للحل ومحاولة فرضها على التقدم.
الثورة في لبنان تنتهي بتسمية رئيس وزراء جديد تتوافق أعلاه القوى اللبنانية سائر.
دولة العراق يظل فيه المشاحنة وينشط ويأخذ طابع مذهبي ما بين السنة والشيعة.
يستمر الثبات في الكمية الوفيرة من دول المنطقة العربية كمصر والأردن والمملكة السعودية والإمارات وغيرها.
الصراعات تنشط ما بين الاحزاب العربية المتنوعة المتناحرة على السلطة في وافرة دول إلا أنها توجد في السياق الديمقراطي ولا تخرج عن السياق الصحيح له، وتبدو أحزاب عصرية وشخصيات سياسية مستقلة تستغل الظرف وتبرز وتأخذ الأضواء ويعتقد القلة أنها معززة من جهات خارجية، ومحاولات التاثير في توجهات الدول العربية من قبل الدول الإستعمارية والكبرى كان ولا زال في الأعوام الأخيرة متكرراً ومستمراً في تجربة من تلك الدول لإحكام القبضة على الدول العربية وتحويل مواردها لصالحها، وسلب دول الوطن العربي إرادتها ودفعها للإلتزام بما تتفرج عليه تلك الدول وتعمل على تطبيقه من تدابير تخدم مشاريعها الإستعمارية.
الجزء الأضخم من العام 2022 يكون عام ثبات وهدوء على عموم دول المنطقة العربية ولكن النصف الـ2 من العام يشهد تسارع الوقائع وظهور قليل من المشكلات السياسية والإقتصادية التي تتطلب من زعماء تلك البلاد التناقل معها بشكل جدي، وإيجاد إجابات جذرية لها بهدف التغلب على المشكلات التي قد تعترض هذه الدول وفي ظرف التهاون برفقتها وعدم التوصل لحلول لها يكون المناحرة في إنتظار تلك الدول.
توقعات عبد العزيز الخطابي 2022
من الفلكيين اصحاب التاريخ الطويل في عالم التوقعات والتنبؤات الفلكي عبد العزيز الخطابي وتعتبر التكهنات المخصصة به دكان إهتمام وسعي للتعرف أعلاها من قبل الكثير من متابعي أخبار التكهنات، ومع إقتراب نهاية السنة القائم وقرب بدء العام الجديد 2022 حرص العديد منا على السؤال عما جاء في توقعات عبد العزيز الخطابي عن المغرب 2022 وغيرها من الدول والابراج لمعرفة ما يمكن حدوثه في العام الجديد من أحداث وما قد تراه تلك الدول من اختلافات سياسية وإقتصادية قريبة العهد سواء كانت للأفضل أو للأسوأ.