توقعات الابراج 2022 نجلاء قباني … أفادت نجلاء قباني أن ما يتوقعه العالم في عام 2022، فهو عام بالمجمل يحمل الكمية الوفيرة من الجهود والتي ليست لها علاقة بالناحية النقدية، بل ملئ بالعديد من الأحداث والتحولات والتطورات التي سوف يشهدها العالم أثناء عام 2022، ففي فترة فصل الصيف فهي المدة التي سوف تتم فيها جدال وعنف زيادة عن بقية العام، إلا أنها سنة غير مريحة تماما على حاجز كلامها.

توقعات الابراج 2022 نجلاء قباني

حيث توقعت خبيرة الأبراج نجلاء قباني أن دخول المشتري إلى برج الحمل سوف يجعل العديد منا أكثر عصبية وأكثر نقاش، وأخر أربعة أشهر من العام الجديد سوف يظهر المريخ في برج الجوزاء وتراجعه سوف تحدث فاعليات معاكسة وفيرة، فهي سنة مليئة بالتفاصيل العديدة والأحداث والخلافات.

فهو عام الفضائح للجدالات القديمة والعقيمة التي ستكون هي سيد العديد من المواقف، والكل يطالب بحقه ولكن لن يحصل عليه إلا الواحد الدبلوماسي، فلا يحصل عليه واحد يحمل الكثير من العصبية والعنف.

عام 2022 هو عام النقاشات وقد تصل حدة النقاشات أحياناً إلى أبواب مكتومة، أو إلى وجود نقاشات بأصوات عالية وتهديدات وألفاظ غير ملائمة وعصبية زائدة ولذا احتمال جسيم.

وايضاً عام 2022 هو عام التغيرات الدولية والمحلية في الأنظمة، فالسنوات التي تأتي خلف بعضها وهي متداخلة مع الأبراج الصينية وبرج الثور الصيني وبرج النمر الصيني، باستمرارً ما يكون هناك اختلافات عالمية بالأنظمة، حيث بدأت في الظهور أولًا في دولة السودان.

ثمة أيضاًً تغيرات في القناعات الضرورية الداخلية والأسلوب والأسلوب والكيفية، تفاعل الأشخاص مع بعضهم واستعراض كلاً من ضمنهم لشخصيته أمام الأخر.

سيبدأ العام الجديد بفضيحة إعلامية، وسببها وجود مناقشة صارم وضد لمسائل عالقة من العام السالف لم يتم حلها إلى حالا، وسوف تبدو هذه الضجة الإعلامية في أخر ثلاث أشهُر.

ومع الأشهُر الأولى سوف تكون هناك أشياء ملحوظة وتدخلات لبعض الدول في نقاشات مريرة مثل فلسطين ومصر والسودان وأثيوبيا، حيث تشهد معركة إعلامية لم تتم منذ زمن طويل، ولذا نتيجة لـ وجود أورانوس في برج الثور وهو يعاون في خلق المشاكل.

تدخل الدول الكبرى لوضع أساس جلي للتناقل المغاير مع العديد من أنواع المشكلات الحاضرة من حولنا.

تنبؤات نجلاء قباني للأبراج في سنة 2022

صرحت عالمة الفلك أن أكثرية الأبراج لن تعثر على الراحة في هذا العالم، فحتى مع عدم وجود مشكلات سوف تقوم بخلق مشكلات الحديثة.

متغيرات مفاجئة وكبيرة غير أنها ستأتي بعد العدد الكبير من الحوارات والنقاشات والمشكلات، غير أن تجيء الإجابات مفاجئة وعادلة، فهو بشكل عام معبأ بالمفاجآت، فبعد أن تغلق الأبواب وتوصد، سوف تفتح لجميع الإجابات الممكنة.

حيث تقدم نصيحة القباني بتخطي العديد من الخلافات والحد من النقاشات الغير مثمرة، والتعامل برفقتها بدبلوماسية، ومحاولات لإيجاد الحلول بطرق الهادئة.

سوف يكون ثمة تدعيم للتنمية على عموم الأصعدة، وعن طريق التقدم العلمي والأعمال التجارية العصرية، واكتشافات لأدوية جديدة لأمراض مستعصية.

إمكانية حدوث نزهات متنوعة واكتشافات جديدة لأماكن غريبة وكواكب بشأن العالم، فعام 2022 يكشف خفايا وثورات حديثة على سطح الكواكب مثل الزهرة.

سوف يشهد ذاك العام أكثر من فضيحة تخص شخصيات ورموز كبيرة بأسلوب مفاجئ وغير متوقع، يمكن أن تشكل فضائح في الجانب السياسي أو الاقتصادي، أو اكتشاف شبكات دولية للتجسس أو تحركات غريبة تحدث لبعض المجتمعات.

غير أن في المجمل هو عام ملئ بالمال والفن والبذخ بخلاف العام 2021، والذي كان عام للتوازن الاقتصادي كانت به الكمية الوفيرة من الحرص في التعامل مع الثروات ومصادر صرفها، إذ لاحظ عدد يسير من المهرجانات والإحتفالات بشأن العالم على عكس السنين الماضية، فهو عام الثروة والبذخ ما إذا كان في المهرجانات أو الحفلات أو على صعيد الشخصي.

ذلك العام هو عام الفن والفنانين والمشهورين والإعلاميين والإعلام والصحافة وكل من يعمل بمجال الشبكات التواصل الإجتماعي على العموم، سوف يكثر وجود المال في 2022، والمنح بشكل ملحوظ، وسيتم مكافحة بشجاعة زيادة عن العام الفائت