كلمات عن المطر تويتر … للمطر رونق خاص نشاهده في قطراته العذبة ونستشعره برائحته الفوّاحة التي تشعرنا بالأمل وتخبرنا بأنّ الخير أتٍ، فتجدنا ننتظره بفارغ التحمل لينشر على وجه الأرض تفاؤل من صنف خاصّ.
كلمات عن المطر تويتر
لجميع لحظة جميلة رائحة، والمطر هو عطر الشتاء الذي لا يُضاهى.
في مختلف قطرة لامعة من قطرات المطر، تقطن قصة يكتمها قلب إنسان وتناشد بها روحه السماء.
كل حنين العالم ينشأ كرائحة شهيّة عندما تعانق أولى حبّات المطر الأرض.
أتساءل هل تشبه تلك القطرات كلماتك الرقيقة، وهل الرياح ستحمل إلى حياتك الخضراء البسيطة أشواقي؟!
هل يُرتجى مطرٌ بغير سحاب؟ وهل يشعر المنفرد بالدفء بدون أحباب؟
يتساقط المطرُ فيغسل أحقاد الصدور وسواد القلوب.
انتظر الشتاء وعادات المطر ليصنع البخار الصاعد من فنجان قهوتي الدافئ كراسة ضبابية على زجاج نافذتي، وتخط أناملي إليك أكثر الرسائل السرّية دفئاً.
وقتما يسقط المطر تُزال البويات عن الوجوه، فيعود كلّ شيء لمنبعه دون خداع أو تصنُّع.
آخر المطر كأوّل البكاء، يخنقنا بالصمت والكآبة.
المدينة ليست سيّئة إلى ذلك الحدّ؛ لأنّها وقتما تغتسل بالمطر تصير شهيّة.
أحبّ رائحة مطر ونسيم بارد يراقص أغصان الشجر، وموج هادىء انساب من بين يدي البحر.
منى النفس بوطن جميل، لا يسقط سوى كقُبلة على خدّ صبي في انهمار المطر.
لا فائدة من الاحتماء بمظلة المفردات، فالصمت أمام المطر أجمل.
انتظارك يشبه انتظار المطر أيام الصيف الحارّة، حيث الشمس تأبى الرّحيل.
لطرقات حبّات المطر على الفعالة وقع جميل في النفس، أشبه بسمفونية متميزة تغنّيها الطبيعة.
أصدقاؤك الذين يحبّون السير تحت المطر، لا تفرّط فيهم.
يتشابه المطر مع دموعنا، فكلاهما صادق ونقيّ، وكلاهما آت من الأعماق.
أحبّ شمس شتاء تأتي على استحياء، ومطر شهيٌّ نزل لتوِّه من السماء.
في المطر روايات لا تُحكى، تعصف داخلنا متى ما هبّت ريح الشتاء العاتية فتبعثرنا.
أحب رائحة مطر، كم يحمل لنا المطر رائحة الأرض الندية، يحمل لك أرقّ السكون من تلك التي تهوي وستحمل لك الهواء سنابل الحياة الخضراء لتحيي بها غصون الأمل.
كانت البلدة تلبس المطر كما ترتدي الثكلى ثياب الحداد.
مع عودة الشتاء وهطول المطر حاملاً هذه الأحلام البريئة ياتي الربيع بأزهاره فتحلو الحياة.
المطر مفتاح الحياة، ورقصات الأطفال في الشوارع، ودفء الأسرة المجتمعة بخصوص المدفأة، فما أجمله!
يبلِّل المطر الأرض فتتنفس وتُبعث فينا الحياة مكررا.
كالمطر أنت..عذب وفي قلبه تقطن الحياة.
تعال لنشاهد المطر في سكون ونسرّ دعواتنا، علّها تُستجاب.
حتى بعد رحيلك، ما زالت عطاياك تنهمر عليّ كقطرات مطر، مدهشة في جدّتها.
والمطر يبعث الحنين في النفوس، كأنهما توأمان لا يفترقان، فلا حنين بلا مطر ولا مطر بلا حنين.
وقتما تمطر أرفع كفيي وأطلق دعواتي باتجاه السماء، لعلّ تضرعي يخاطب ما فيه من نقاء فتهطل مُحققة.
إذا رضي الله سبحانه وتعالى عن قوم أنزل عليهم المطر في في حينه، وجعل المال في سمحائهم، واستعمل عليهم خيارهم، وإذا سخط على قوم أنزل عليهم المطر في غير في وقته، وجعل المال في بخلائهم، واستعمل عليهم شرارهم.
إذا اغرورقت عيناك بالدموع مثلما المطر، فتذكّر بهجة الدنيا وجمال الرياحين التي تنمو بعده.
المطر هو الأنشودة الجميلة التي تعزفها السماء على اتّساع المساحات دون أن يفسدها الإنس.
نسمع وقوع المطر ولا نسمع انخفاض الثلج، نسمع عجيج الآلام الخفيفة ولا نسمع هدوء الآلام العميقة.
لولا تصادم الغيوم لما انهمر المطر، ولولا احتكاك الأدمغة لما اشتعل الفكر.
ليست القلوب الطاهرة التي تتجنّب المطر بل تلك التي صبر المظلات.
ليس ذنب المطر أنّ ذاك التراب تحوّل إلى وحل ولم يصبح غابة.
يجيء المطر ويغسل كل هموم الجسد، يذكرنا بما كان من براءة الصغر، كنا نقفز ونقفز تحت حبات المطر، ونضحك ونجري ونتراقص أسفل سماء أشرقت.
أسقط يا مطر واغسل جراحها وآلامها، أسقط وبدّد الأحزان، اقض على تلك العذابات، اسقط يا مطر قبل أن يجتاحها الجفافُ والشتاتْ.
أولئك الذين هم مع الحرية وعكس التحريض هم الناس الذين يودون المطر لا الرعد.
حينما يتوقّف المطر ننسى المظلة.
كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل.
تراقب روعة المطر فترتسم عليك الابتسامة وتنسى همومك ولو للحظات طفيفة، وتشعر بالحنين إلى كلّ شي، إلى طفولتك.
لا مطر بدون سحاب.
البحر هو منشأ الإلهام الأكبر، والمطر قطرات الوحي.
المطر هو الحياة هو الفرح هو طفلة تركض في ثوبها الورديّ.
نظرت إلى السماء التي أشرقت سماؤها رغم سوادها، ومددت يدي بغية أطول حبّات المطر، وشعرت وكأنّي العصفور الذي جمع عشّه وفي النهايةً سيرتاح على غصنه.
وطني حقيبة وحقيبتي وطن، الغجر شعب يخيم في الأغاني والدخان، شعب يبحث عن مكان بين الشظايا والمطر.
اشتقت أن يقرع المطر زجاج نافذتي لتعم السعادة على أرجاء مملكتي.
مع لمسات المطر، على وجنات مدينتي الضئيلة، أشمّ في أنفاسه رائحة عطرك الجميلة.
المطر يثير فينا حنيناً وشجناً لأيام مضت ولن تعود.
يذكرنا بالدفء حين كنا في أحضان أمهاتنا نختبئ، وبها نلتحم ونرجع وكأننا ما زلنا أجنة فى الرحم، أحبّ المطر وأحبّ كلّ حبة من حبات المطر.
مفاتيح الغيب خمسة لا يعلمها سوى الله: لا بعلم ما تغيض الأرحام إلّا الله، ولا يدري ما في غد إلّا الله، ولا يعرف أحد متى يجيء المطر إلّا الله، ولا تدري نفس بأي أرض تموت إلّا الله، ولا يعلم متى تقوم الساعة إلّا الله.
لم أكن أبكي، لكنّ الأصحاب كانوا يختفون عن عيني كأضواء العربات تحت المطر.
لن أحمل مظلّة، سأقف تحت المطر حتى تجيء، لندخل المقهى سويّاً.
هل أقول أسفل انهمار المطر أكرهك أم أحبك، ففي الأولى أكره كذبي وفي الثانية آسف على ضعفي.