العيد الوطني وعيد التحرير لدولة الكويت 2022 … تحتفل جمهورية الكويت بعيد استقلالها، في الـ5 والعشرون من شباط كل عام، وهذا استناداً للذكرى السنوية لعيد الاستقلال الذي نالته في يونيو عام 1961م، وذلك في فترة حكم الشيخ عبد الله السالم الفجر، وظل الأحتفال كل عام في نفس التاريخ وهو التاسع عشر من حزيران، حتى عام 1964م، حيث أمسى تاريخ اليوم الوطني في الكويت في الخامس والعشرون من فبراير، بمرسوم ملكي من الشيخ عبد الله السالم الغداة، لكي يتوافق مع تاريخ توليه حكم دولة الكويت، مثلما أن الطقس في يونيو يكون حار للغاية، ولا يقدر على الشعب من الاحتفال مثلما يلزم، لذا فكانت كل الظروف تؤول بالاحتفال في فبراير
في طوال الأيام القادمة، ستتزين شوارح جمهورية الكويت بالأعلام والألوان المهجبة، تأهب لعيد استقلالها الستون، تهديد الاستقلال الثلاثون إذ إن العيد الوطني إلى دولة الكويت ذاك العام، سيشهد احتفالات عارمة، إذ أكد وزير الإعلام ووزير البلد لشؤون الشباب، أن الذكرى الستون للعيد الوطني، ستنطلق أسفل رمز للسلام وطن، وأن الأحتفال سيتواصل إلى 28 شباط، وسيكون لها طابع خاص وذو مواصفات متميزة عمن كل عام، إذ إنه يتخطى للمرة الأولى يقاد من قبل نيافة الأمير السيخ نواف الأحمد ووريث الحكم وولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، مثلما يبدوا أن هناك افكار للاحتفال بالعيد الوطني الكويتي جديدة ورائعة
الاحتفالات الوطنية بالكويت
تتميز جمهورية الكويت بأهتمامها ذو المواصفات المتميزة بالعيد الوطني لدولة الكويت، إذ إن التحرير والتحرر ذكرى تدعوا للفخر، فما أعظم الحرية، خاضة لدى العرب، الذين لا يبعرفوا صواها، ولا يقبلون بغيرها سبيل لهم ولبلادهم، ولذلك تدشن دولة الكويت العربية عدد من هيئات خارجية الاحتفال الضخمة التي تبث في النفوس الإفتخار والإعتزاز، وتتمثل أشكال الإحتفال بالعيد الوطني الكويتي في
حملة نرفع علمنا ونفتخر
أطلقت دولة الكويت حملة شعبية، سترفع الأعلام فيها عالياً شموخ وإعتزاز بالوطن الكريم الذي يعمل على الأمان، وهذا من خلال الحملة التي أطلقتها وزارة الإعلام الكويتيتة، أسفل أيقونة نرفع علمنا ونفخر ونعتز، وذلك إلتماس لأبنائها الأبرار لترقية رايات بلادهم عالياً والفخر والإعتزاز بها.
الأغنيات الوطنية والشعبية
أطلقت الكثير من الجهات المقصودة الأغنيات الوطنية، التي تبث الحماس والروح الوطنية، والحب والإنتماء للوطن، تخليداً للذكرى الستون للأستقلال الكويتي، والثلاثون للتحرير، ومن شأن تلك الأغنيات أن تبعث الفخر والأمل والحب والإنتماء للبلد، كما يرددها الناشئين، ويحفر في ذاتهم هذه المعاني الخالدة الجميلة.
المبادرات الشبابية الوطنية الكويتية
تدشين الكثير من الأنشطة الشبابية، التي ينظمها أولاد الوطن، من الشبيبة حباً واعتزاز وفخر بالوطن الذي دوماً بقالة للثقة والفخر والاعتزاز، والتي تضمن تنظيم للأحتفال وتجمعات شبابية، تنظم أنشطة ثمن تخدم الدولة وأولاد الوطن.
رفع الأعلام عالياً
يقوم كل أحد أبناء الشعب الكويتي، بإطلاق الأعلام عالياً وتغني الأناشيد الوطنية تنطلق من السيارات التي تنتقل مشيا يومياً من قبل اليوم الوطني إلى ما عقب الأنتهاء، مثلما أن جميع الوزارات والجهات الأصلية والإذاعة والتلفاز الكويتين يقوموا بتوعية الشعب الكويتي ومن يعيش في دولة الكويت من الوافدين العشاق للكوين، بطريقة رفع العلم سواء أفقياً أو رأسي، حتى لا يهان العلم دون غرض، وتكون جميع الأعلام منتظمة في الشوارع، حيث إن جمهورية الكويت جمهورية هيئة راقية دائماً.
إطلاق نشيد جديد
أعربت الجهات الأصلية الكويتية، إنه سيبدأ نشيد وطني حديث، يغني فيه الشبان والبنات للكويت، تحت عنوان “سرور الدار”، وذلك توافق زمنيا من مطلع اليوم الوطني، أسفل تخزين وزارة الإعلام الكويتية.
إرتداء الزي الوطني
يرتدي المواطنين الملابس التراثية الكلاسيكية، وهو الذي يعتبر زي وطني يعرب عن الإنتماء لهذا الوطن الأصيل، كما إن ذلك يعد إشعار علني عن الزهو بالتاريخ والماضي، حيث إن ذلك الزي زي الأجداد والآباء، الذين شاركوا في النصر، وحرصوا على استقلال بلادهم مضحيين بالأرواح والأنفس فس طريق آمن وسلامة البلاد، مثلما أن البنات تلبس فساتين جميلة، على ألوان العلم الكويتي
رسم العلم على الجدران وعلى الوجوه
رسم العلم الكويت على الجدران وعلى وجه الولدان، لكي يزرع فيهم حب الوطن والإعتزاز بترابه، فكل عربي يفتخر بوطنه، وجميع البلاد العربية، لها تاريخ يجعلها أهل للفخر والإعتزاز.
الاحتفال في المدارس والجامعات
تحتفل جميع دور العلم في الكويت بالعيد الوطني لبلادهم، وذلك عن طريق كتابة تعبير عن اليوم الوطني الكويتي، وكشف شعائر البهجة والاحتفال في الفناء والفصول، وتكريم الطلاب وتوزيع الجوائز وإطلاق الاحتفالات، من أجل غرس الحب والانتماء في نفوس الصغار والكبار.
توزيع الجوائز والهدايا في اليوم الوطني
تهتم الجهات الرسمية والجهات المختصة بتوزيع الهدايا والجوائز في مسابقات اليوم الوطني الكويتي، من أجل الترفيه وبعث الامل والفرحة في أنفس أولاد الشعب والمقييمين في الجمهورية، مثلما تقام المحافل بعقد بطولات في الغناء والكتابة والفن والعلم، بواسطة اذاعة عن العيد الوطني الكويتي كما يأتي ذلك ذاك في الكمية الوفيرة من البلاد والمدن على يد القنصلية الكويتية، ليس بالكويت ليس إلا، الأمر الذي يجعل ذاك اليوم بمثابة احتفال للوطن العربي كله، هذا النسيج المتين الذي لا يمكن لأحد أن يفرقه، رعاية الله كل البلاد العربية وأدام جمعها.
إطلاق الاحتفالات في الإذاعة والتلفزيون باليوم الوطني الكويتي
تشتعل البرامج الإذاعية والتلفزيونية بالبهجة والاحتفال باليوم الوطني الكويتين مثلما تطلق حملة خاصة من التلفاز المعترف به رسميا بالتوعية باليوم الوطني وأهمية التحرر والنصر، ودور دولة الكويت في تعزيز الأمان والاستقرار.