حقيقة وفاة زينب منتصر … كانت الفاجعة الرابعة إعلاميًا حتى الآن وفاة كل الأستاذ الكبير سامي متولي، والإعلامي الخلوق محمد صابر، والكاتب الصحفي الشهير ياسر رزق، إذ إن زينب منتصر إحدى صحفيات دولة جمهورية مصر العربية العربية ذات الشهرة الواسعة والتاريخ الحافل، تعمل منذ عقدين من الوقت شركة روز اليوسف وتعتبر أكثر أهمية كوادرها، وعلى موقع القلعة سنتعرف على حقيقة موت زينب منتصر.
حقيقة وفاة زينب منتصر
توفيت عشية أمس الكاتبة والصحفية الشهيرة زينب منتصر إثر صدام طويل مع المرض وهي في الاتفاق المكتوب الـ8 من عمرها، إذ إن زينب منتصر تعتبر إحدى أركان وكوادر المؤسسة المشهورة روز اليوسف، كما أن زينب منتصر تجسد رابع موت ضِمن الوسط الإعلامي طوال ساعات قلية.
إذ توفى قبلها الكاتب الصحفي المشهور ياسر زرق رئيس مجلس إدارة جريدة أخبار اليوم السابق، مثلما توفى أيضًا الأستاذ سامي متولي مدير تحرير صحيفة الأهرام المصرية وشيخ البرلمانيين المحررين، مثلما توفى الإعلامي المصري محمد صابر صبيحة اليوم.
قال الأستاذ أيمن عبدالمجيد وكيل نقابة الصحفيين ورئيس تحرير بوابة روز اليوسف والكتاب الذهبي قائلًا أن الصحفية الكبيرة زينب منتصر من ضمن كوادر جيل الوسط لشركة روز اليوسف العريقة، منا مناصر قائلًا أن الأستاذ زينب منحت الصحافة الكمية الوفيرة من جهدها وعمرها وتركت تاريخ هائل وحافل، مثلما أنه تتلمذ بواسطتها العديد من أولاد شركة روز اليوسف.
السيرة الذاتية للكاتبة الجسيمة زينب منتصر
زينب منتصر صحفية وإعلامية مصرية كبيرة، توفت مساء البارحة وتركت تاريخ جسيم حافل بالكثير من المنجزات الصحفية والإعلامية، تتلخص سيرتها الذاتية وفي السطور التالية:
الاسم كلياً: زينب منتصر المرشدي.
محل الميلاد: ولدت في محافظة العاصمة المصرية القاهرة.
الاسم بالإنجليزية: Zaynab Montaser.
لقب العائلة: آل المرشدي.
حانوت الإقامة: محافظة القاهرة عاصمة مصر.
الجنسية: جلَد الجنسية المصرية.
المواطنة: دولة مصر العربية.
التعليم: حاصلة على شهادة لإجازة إتمام الجامعة من كلية الإعلام.
العرق: عربية.
الديانة: الإسلام
الطائفة: أهل السنة والجماعة.
اللغة الأم: اللغة العربية.
اللغات الأخرى: لا يوجد.
المهنة: صحفية وكاتبة مصرية – مؤسسة روز اليوسف.
أعوام النشاط: غير معروف
تعليق الصحفية مي كرم على وفاة زينب منتصر
أهم ما تم رصده من تعليقات بخصوص مصرع الكاتبة والصحفية العارمة زينب يوسف هو تعليق الصحفية مي كرم إذ نهضت بنشر ما يلي علي صفحتها الحكومية على موقع السوشيال ميديا فيسبوك : “يوم في غرض الألم.. أستاذتي وأمي الثانية وجارة أجمل أعوام عمري الكاتبة الصحفية الضخمة الأستاذة زينب منتصر انتقلت إلى جوار الرفيق الأعلى، حزني عليكِ مالوش نعت وصور، اتعلمت منك حب الثقافة ومنابع الحياة، بحبك يا طنط زينب ربنا يرحمك وسلمي على ماما حبيبتك يا بختكم هتتجمعوا زي ما كنا بنعمل زمان.. رحمتك يا رب”.