كيف أعرف أن طفلي سليم بعد الطيحة … دون أن احتاج إلى الذهاب للمستشفى، جميع الأطفال تتعرض للتساقط من وقت إلى أجدد خاصة من هم في سن الزحف والمشي، وهذا نتيجة عدم درايتهم بالحركة التي يقومون بها بأسلوب أتوماتيك مثل التقلب أو تجربة الوقوف وغيرها، خاصة وأنه يكون من الصعب على الأم مطاردة الولد في مختلف خطوة يقوم بها.

كيف أعرف أن طفلي سليم بعد الطيحة

ثمة عدد محدود من الموضوعات التي تشير إلى سلامة طفلك حتى الآن السقوط وتبرهن أن عدم حدوث أي مضاعفات صحية تضره مثل ما يلي:

الطفل إذا ظهرت فوقه أي إشارات عدم أمان أو أشياء غير طبيعية يقتضي أن يبقى مثلما هو دون أي حركة ويتم الذهاب لحظياً إلى الدكتور أو إلتماس الإسعاف.
بكاء الولد الصغير فور سقوطه كلف طبيعي وعلامة جيدة تطمئنك على صحة الولد، ويمكن لك بعدها أن تحملي الطفل وتحاولي أن تجعليه أكثر سكون طالما هو في كامل وعيه ولم يحدث له إغماء أو دوار.
النظر إلى جميع مناطق جسم الغلام خاصة الدماغ للتحقق من عدم حضور أي أثر لخبطة ذات بأس يتعرض لها الضئيل.
تحريك أطراف الولد اليدين والساقين وملاحظة لو أنه ثمة كسور أم ولا وذلك يشطب معرفته من بكاء الغلام ورد فعله على الحركات التي تفعلها الأم طوال الفحص.
النوم حتى الآن الطيحة بفترة قصيرة يعد قضى طبيعي من إجهاد الولد الصغير أو تعبه، لكن يصبح الموضوع مقلق إذا كانت فترة السبات طويلة عن المعتاد.
إذا صرحت مع طفلك بمجرد سقوطه وكان متيقظ وتبادل أطراف الحديث يكون هذا علامة جيدة تشير إلى سلامته وعدم إصابته بأي مكروه.
في أعقاب الانتهاء من فحص الولد والاطمئنان على أنه جيد وسليم، يلزم وضعه أسفل ملاحظة الأم للعديد من ساعات للتأكد من عدم وجود أي تغيير في نشاطه أو صحته.

الإسعافات الأولية التي يتم عملها للطفل فور سقوطه

هنالك بعض الموضوعات يقتضي على الأم عملها فور تعرض ابنها للطيحة على الأرض أو الاتصال بالإسعاف إذا ظهرت فوقه واحدة من الإشارات اللاحقة:

ملاحظة ظهور قليل من التشنجات أو مقابلة صعوبات في القيام بعملية التنفس.
التعرض لكدمة صلبة على الدماغ.
الشعور بالغثيان والقيء طوال ساعة من الطيحة.
سحجة الولد الصغير بالنزف القوي.
التعرض لفقدان الوعي أو ملاحظة أن الولد غير متزن ويقاسي من الدوخة والدوار ولا يشعر بما يدور حوله.
يقتضي على الأم في وضعية حدوث القيء أو الخبطة بالنوبة القلبية أن تحرك الولد الصغير وتجعله نائم على جنبه، مع مراعاة رفع الرقبة إلى أعلى.

يراعى لدى ظهور أي علامة من هذه الماضي ذكرها على الصبي أن يوجد مثلما هو دون تحريكه لأن في هذه الحالة قد تتكاثر وضعه الصحي سوءاً وغالباً ما يكون لديه خبطة خطيرة في الرأس أو العمود الفقري، لهذا يحتاج إلى التصرف والنقل عن طريق سيارة الإسعاف.

 

العلاجات المنزلية لكدمات الدماغ عند سقوط الطفل

إذا قمت بتحليل طفلك حتى الآن السقوط ووجدت أنه يعاني من عدد محدود من الكدمات أو تورم جزء في الرأس عليك التناقل مع المسألة بواسطة اتباع ما يلي:

المراعاة بالجانب السيكولوجي قضى لازم ولذا على يد حمل الولد وتهدئته وإعطائه قليل من القبلات لتشجيعه على عدم التذكر فضلا على ذلك الاحتضان لتخفيض شعوره بالوجع وطمأنته.
بعد مراعاة الجهة المعنوي يجيء الدور على القيام ببعض الأفعال التي تحظر من حدوث مضاعفات للطفل مثل عمل كمادات باردة من الثلج على مواضع السحجات لتقليص التورم.
إذا لاحظت حدوث نظيف للطفل عليك غسل مقر الجرح وتطهيره بأي مظهر جروح لديك ثم الكبس على الجرح برفق حتى يتوقف النزيف.
يوضع قليل من الدهانات الموضعية على الأماكن المتورمة أو أي كريم مقلوب للبكتيريا حتى لا يتكاثر الحال سوء.

 

علامات خطر تظهر بعد سقوط الطفل

لتفسير كيف أعلم أن طفلي سليم في أعقاب الطيحة ينبغي التحقق من عدم حدوث أي من أسباب الخطور اللاحقة:

خسارة الغلام تمكنه على الإهتمام.
حدوث تورم هائل بداخل منطقة الرأس ويصاحب ذلك دوار ودوخة.
السحجة بالنزيف في أماكن متفرقة مثل المنخار أو العين، أو الأذن.
الشعور بالنوم لفترة طويلة من الوقت زيادة عن المعتاد، إذ أن ذلك يعتبر علامة على وجود نزيف داخلي أو ارتجاج في الدماغ.
ظهور نتوء في الدماغ نتيجة التجمع الدموي.
صراخ الصبي بشكل مفاجئ ودون أي مبرر، وعدم توازن الغلام.
سحجة الضئيل بالتحسس من الضوء أو عدم إحكام القبضة على النفس لدى التعرض للضوضاء العالية.

هذه العلامات توضح في خلال ساعات أو يوم كامل من السقوط، لذلك يلزم استكمال الولد لفترة يوم أو اثنين وإذا لم يصدر أي شيء من هذه الأعراض يكون الغلام سليم، أما عند ظهور عوامل الخطر يقتضي الذهاب فوراً إلى الطبيب لتلقي العلاج.

مضاعفات تكرار الطيحة لدى الأطفال

الطفل إذا سقط مرة ومرت بأمان دون أن يحدث له أي شيء يعد أمر جيد، إلا أن يجب الحيطة جيدًا من تتالي الأمر لأنه له مضاعفات خطيرة مثل ما يلي:

السقوط للأطفال على نحو متتالي يجعلهم يصابون بالارتجاج وللتأكد من عدم حدوث هذا التأكد من أن طفلك يستطيع علم روائح الموضوعات، وعدم حدوث أي اضطرابات في النوم، البكاء بأسلوب غير طبيعية، يكون الطفل حساس وأكثر حنق.
هنالك بعض المضاعفات الأخرى بعكس الارتجاج من الممكن أن تحدث مثل تمزق الأوعية، مشكلات في المخ والجمجمة مثل كسر عظامها.