سور لتسهيل الولادة وفتح الرحم … تَستطيع التعرف فوق منها عن طريق موقع القلعة، ومستجابة إن شاء الله تعالى، حيث تتساءل قليل من السيدات ممن يعانون من مدة حمل عسيرة وآخرين العدد الكبير من أهاليهم عن بعض الآيات القرآنية والأدعية التي تعين في تيسير عملية الإنجاب، وفي هذا الموضوع سوف نوضح قليل من هذه الآيات.
سورة لتيسير الإنجاب
منذ مطلع الإسلام وحتى يومنا ذلك مرت كل امرأة مسلمة بفترة متعبة للغاية وهي مدة الولادة، وطوال هذه المرحلة طرح الناس الكثير من الأسئلة بشأن ما إذا كان كتاب الله الخاتم يفضي إلى الإنجاب.
لذا نحن سوف تتخيل أنه ينهي التأكيد على أن النساء الحوامل يمكنهن قراءة العديد من الأدعية وقراءة آيات تسهيل الولادة وفتح الرحم مكتوبة بإذن الله.
وجاء في الروايات أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجّه بقراءة عدد محدود من الآيات حالَما تقترب السيدة فاطمة الزهراء من الولادة وتخصص أم سلمة وزينب طفلة جحش لتأتي آيات تسهيل الإنجاب وفتح الرحم مكتوبة من القرآن الكريم.
أولاً، بهدف الوقوف بالولادة فإن سورة الزلزلة وسورة مريم من كتاب الله الخاتم الذي وصى به العلماء في البلاد.
آيات تسهيل الولادة وفتح الرحم مكتوبة
- (الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار) سورة الرعد.
- (والله خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم جعلكم أزواجاً وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقض من عمره إلا في كتاب إن ذلك على الله يسير) سورة فاطر.
- والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون) سورة النحل.
أدعية من القرآن الكريم
- (الم ذألك الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أولئك عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وأولئك هُمُ الْمُفْلِحُون).
- وتتضمن خواتيم سورة البقرة كذلك على دعاء تسهيل الولادة وفتح الرحم.
- (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ
- رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ).