صور البير الذي سقط فيه ريان المغربي .. ولازالت نفوس الولد الصغير المغربي ريان تترد ضِمن البئر العميق، ومازال العالم ينتظر لحظة تبطل النقب إعلانًا وتنبيهًا بخروجه حيًا، وفي ذاك الموضوع سوف نتحدث مطولاً عن قصة الغلام ريان أسير البئر العميقة في ولا شفشاون المغربية.
صور البير الذي سقط فيه ريان المغربي
صور البير الذي سقط فيه ريان المغربي، تلك البئر التي لا يتخطى دولة قطر فوهته 45 سم، في حين يصل عمقها إلى 62 مترًا، علق الغلام المغربي ريان في منتصفها تمامًا عن قعر 32 مترًا، على إحدى النتوءات الصخرية داخل البئر، ومازالت محاولة إنقاذه مطردة، وتتابع حركاته وأنفاسه داخل البئر المظلمة للتحقق من بقائه على قيد الحياة، حيث تم مراقبة ذبذبات داخل البئر تدل أنه ما يزال حيًا بالرغم من توقفه عن التغذية والشراب منذ ابتلاع البئر له منذ ما يكثر عن ثمانين ساعة.
الطفل ريان المغربي آخر الأخبار
آخر مستجدات الطفل ريان المغربي تشير أن فرق الإنعاش تتواصل عملها بالليلً ونهارًا بهدف الوصول إلى المقر المحبوس فيه الطفل ضِمن البئر، بعد أن تم تحديد المقر الذي ثبت فيه باهتمام، بواسطة التقنيات العصرية التي يستخدمها رجال النجدة في هذا التوجه، وكانت صور الصبي ريان التي التقطت له من في نطاق البئر بواسطة كاميرات عالية الدقة توميء إلى أن ثمة 5 أمتار ليس إلا من الكتلة الحجرية التي تفصل رجال الإنعاش عن الصبي، وأن الموضوع ربما يستغرق من 5 إلى سبع ساعات من الحفر اليدوي.
الطفل ريان المغربي مباشر الآن
الصبي ريان المغربي هذه اللحظة ما زال عالقًا بالبئر، ومازالت عملية التخليص تتم على قدم وساق، شدد مسؤولون مغربيون على أن الولد ريان مازال حيًا، وأن عملية الإغاثة هذه ببطء؛ رهابًا من الانشقاقات الحفرية التي من الممكن أن تحدث في حال استعمال المعدات الثقيلة في النقب، وبالرغم من استعمال الآلات اليدوية، لكن شقًا حجريًا وترابيًا ليلة البارحة وقع قريبًا من البئر جراء عملية النبش؛ الأمر الذي اضطر فرق الإنقاذ للتوقف؛ لحين نقل التراب المنهار بعيدًا، حتى يمكن له رجال النجدة الاستمرار والتواصل في نبش النفق الأفقي في القطعة الحجرية لبلوغ المكان حيث يتواجد الولد الصغير ريان.
الطفل ريان المغربي ويكيبيديا
الصبي ريان هو طفل مغربي من واحدة من قرى ولاية شفشاون المغربية، يصل من العمر خمس سنوات، كان يلهو قريبًا من بئر عميقة قريبًا من قريته، وفجأة انزلقت قدماه، وابتلعه البئر الغائر، ولا يزال يقوم الوفاة، ولم يستسلم جسده النحيل، وما زال قلبه يستجيب ويَخفق بتضاؤل، برغم من عدم تناوله غذاءًا وشرابًا منذ زيادة عن أربعة أيام، لقد هز الغلام ريان حس أخلاقي العالم، وتعاطف معه كبار المشاهير من أمثال الرياضي الجزائري رياض محرز، واللاعب المغربي كريم زياش وغيرهم، وأصبح الصبي عصري الساعة.