من هو سيد القمني السيرة الذاتية … وغيرها من التخصصات والمجالات التي ثبت لنا فيها مشهورين ونجوم على غير مشابه المستويات والجنسيات مثل سيد القمني الذي يجسد واحد من الكتاب المشهورين في مصر والوطن العربي أجمع.

 

من هو سيد القمني السيرة الذاتية

يعرف باسم سيد القمني، ولد في يوم 13 من شهر مارس عام 1947 م، بمدينة الواسطي الموالية لمحافظة بني سويف، تغادر من جامعة عين شمس قسم الفلسفة عام 1969 ودرس العلوم الاجتماعية التي منحته العدد الكبير من الجوائز، قدم العدد الكبير من الإجراءات الأكاديمية التي تخدم مجال الزمان الماضي الإسلامي، تضاربت وجهات النظر بخصوص أفكاره ومعتقداته التي ظهرت من خلال كتاباته التي يرى البعض أنها قوى معارضة للفكر الإسلامي السائد، فئة نفسه بأنه تابع للمعتزلة ونال إنقضاض عظيم من المحيطين به لدرجة أنه تعرض لتهم الارتداد أو العمل لصالح دول خارجية ضد الدين الإسلامي.

تفاصيل حياة سيد القمني الشخصية

يعتبر من أكثر الشخصيات التي سلط عليها الضوء خاصة بعض تصريحاته واعتقداته التي كانت منشأ خلافاته مع الأهل والبعد عنهم كما قال أخوه عبد العال القمني في أحد وسائل الإعلام، وأن هجومه وآراؤه الدينية جعلته بمعزل عنهم من عام 2012 حتى يومنا ذلك، والمهم ذكره بأنه تزوج وأنجب بنت اسمها إيزيس القمني، ولم يهتم بنشر الكثير عن وجوده في الدنيا المختصة إلا أن كل ما يتكرر قوله هو وجود مشكلات وخلافات مطردة بينه وبين عائلته.

 

معتقدات سيد القمني

رِجل سيد الكثير من المعتقدات الخاصة بمؤلفاته وآراؤه الدينية والسياسية تتمثل أبرزها في المقبل:

اتسمت أفكاره بالصدامية، إذ أن معتقداته الدينية أخذت طابع مختلف وغير واضح.
يعد أن كتاب الله الخاتم ما هو سوى كتاب ديني يمكن تدريسه والنظر إليه كأي كتيب إسلامي تاريخي
يعد أن العامل الساسة هو القادر على اتخاذ العديد من الأحكام الدينية.
اعتمد على حكايات الأنبياء في وضع تحليلات علمية والعمل على إصدار مؤلفات تدعم هذا مثل كتاب حروب جمهورية الرسول.
خاطب في مقالاته وافرة وجهات نظر تشيد بالوقوف مقابل الإسلام السياسي.
هاجم التيارات الإسلامية في نصوص محددة له وتسلم العديد من التهديدات بالقتل وانتهاء عمره.
أعرب اعتزاله في جرنال روز اليوسف مؤكداً تنازله عن كل ما قدمه من آراء.

اشهر أقوال سيد القمني

هنالك قليل من الأقاويل والعبارات التي عرف بها سيد القمني والتي ذكرها في مواقف وكتب متفرقة متمثلة في القادم:

 

  •     إن هؤلاء هم من أضاؤوا حياتي الحالكة السواد، وملؤوا سمائي نورًا.
  •     إن القرآن سجلّ هام لمرحلة زمكانية من تاريخ الحجاز.
  •     يؤسفني بشدة أن المجتمع لم يصل بعد إلى نضوج يؤهله لقبول حرية الاعتقاد، وقد جاء الدستور على هوى الرأي العام المتخلف.
  •     إن هؤلاء هم من أضاؤوا حياتي الحالكة السواد، وملؤوا سمائي نورًا
  •     إن القرآن سجلّ هام لمرحلة زمكانية من تاريخ الحجاز.
  •     يؤسفني بشدة أن المجتمع لم يصل بعد إلى نضوج يؤهله لقبول حرية الاعتقاد، وقد جاء الدستور على هوى الرأي العام المتخلف.
  •     إن هؤلاء هم من أضاؤوا حياتي الحالكة السواد، وملؤوا سمائي نورًا.