من هو محمد عساف السيرة الذاتية …  من أضخم البرامج الغنائية التي يتابعها عديد من الشباب في الوطن العربي ويشارك فيه موهوبين صوتيه مثل عساف وأحمد روعة من جمهورية مصر العربية وأخرج للفن عدد من الموهوبين وفي موقع القلعة  سنقوم بالتعرف على من هو محمد عساف السيرة الذاتية.

من هو محمد عساف السيرة الذاتية

إنّ محمد عساف هو مطرب فلسطيني الجنسية اشتهر منذ شدوه في آرب أيدول البرنامج الغنائي وعند حصوله على لقب آرب أيدول قاموا بإنتاج أول أغانيه وبعد ذاك اشتهر بصوته العذب المحبب لكل شعوب الوطن العربي وفي السطور التالية سنقوم بطرح جميع المعلومات به:

الاسم بالكامل: محمد جبر عبدالرحمن عساف.
تاريخ الميلاد: الأضخم من سبتمبر 1989.
متجر الميلاد: مصراتة بليبيا.
الجنسية: فلسطيني.
القرينة: ريم رجوع.
الأولاد: ريان محمد عساف.
اللقب الفني: عندليب فلسطين الأسمر، صاروخ فلسطين، عساف رؤيا فلسطين.
صنف الموسيقى: عربية فلسطينية.
صنف الصوت: تينور.
الآلات الموسيقية: غيتار، العود.
المهنة: مطرب
اللغات: اللغة العربية، اللهجة الفلسطينية.
سنين النشاط: منذ 2013 حتى هذه اللحظة.

 

أهم أعمال محمد عساف الغنائية

محمد عساف له عدد من الإجراءات الغنائية التي اشتهر بها بين الشبيبة ولمع صوته بين العرب وفيما يلي سنقوم بذكر أهم أعماله:

  • ميدلي فلسطين.
  • يا بنات بلادنا.
  • ليّا وليّا.
  • بحرك غزة.
  • يا رام الله اليوم.
  • عاش الحلو.
  • على الحارة.
  • يا هالعرب.
  • يا حلالي يا مالي.
  • لوين بروح.
  • ايوة هغني.
  • سيوف العز.
  • ما وحشناك.
  • راني مع الفنان فضيل.
  • سلام الله.
  • دلع دلعونا.
  • كل ما اقول خلص هنساها.
  • ورد الأصايل.
  • على هذه الأرض
  • شهالحلاوة.
  • الحلزونة.
  • مرايتك.
  • انا مش هفرض نفسي.
  • حكايتي معاه.
  • شو بتخبرونا.
  • متمسك بيكي.
  • كرمالك انت ( تتر عروس بيروت).

مسيرة محمد عساف الفنية

بدأ عساف مشواره الفني منذ اكتشافه لموهبته الغنائيه وصوته العذب ففي صغره غنّى في أوبريت “طلائع فلسطين” بهدف أحقية الأطفال في التعليم،وغنّى الأغنية الوطنية الفلسطينية الشهيرة علّي الكوفية حينما كان في السادسة عشر من حياته والتي أصحبت تراثًا فلسطينيًا وغنّاها من مسافة بعيدة بسبب الحصار على غزة.

أدت إشتراكه في في أراب أيدول لتغيير مجرى حياته وقتما نال اللقب وخاصة في المرحلة الأولى خسر اضطر الحكام لإنتظاره جراء المشكلات على الأطراف الحدودية والحصار الذي تتعرض له غزة من المحتلين، أصبح قادرا على من إبهار الجميع وراهن الكثير على مكسبه وفاز بشكل فعلي وحصل على 68 1,000,000 صوت وأحدث فوزه ضجة في شوارع غزة فخرًا به وفي مواقع التواصل الاجتماعي.