يستخدم هذا النوع من المستشعرات في الكشف عن المتسللين وفي المراقبة الأمنية .. مع التطور العلمي والتقني، صرت أجهزة الكمبيوتر والأنظمة الإلكترونية جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية. يمكن الوثوق بها في العديد من الميادين، ومن أهم الميادين استخدامها في أنظمة المراقبة والأمن.
يستخدم هذا النوع من المستشعرات في الكشف عن المتسللين وفي المراقبة الأمنية
يستخدم ذاك الفئة من لوازم الاستشعار في كشف التسلل والمراقبة الأمنية، والإجابة الصحيحة على السؤال الماضي هي “الإنذارات”، فبالرغم من التقدم والتطور الذي تتفرج عليه معظم دول العالم، إلا أن أحجام الجناية والسرقة متواصلة في الارتفاع على نحو صارم.، وهي تتصاعد دائما، ومن هنا ظهرت الاحتياج إلى معدات التنويه، والتي تسمح للإنسان بمراقبة كل ما يخصه، والحفاظ فوق منه آمنًا، بعيدًا عن اللصوص والمتطفلين، وقليل من أنواع عتاد التنويه تجيز باكتشاف الحرائق عن طريق السخونة. ودخان. مجسات
ما هي المستشعرات؟
المستشعرات أو ما يدري بالمستشعرات هي شرائح صغيرة أو قطع إلكترونية ينهي تحفيزها نتيجة نفوذ جوهري أو فيزيائي، ويختلف ذلك المنبه باختلاف نوع المستشعر المستعمل، فهناك حساسات تتأثر بالحرارة وأخرى بالدخان، وغيرها تعتمد على الأشعة تحت الحمراء للكشف عن وجود جسم مادي، وتستخدم المستشعرات في الكمية الوفيرة من المجالات، وأبرزها مجال أنظمة الكشف والإنذار عن الحرائق.
أنواع أنظمة إنذار الحريق.
أنظمة الكشف والإنذار عن الحرائق لها ثلاثة أشكال أساسية، وتصنف حسب طريقة عملها، وهذه الأشكال هي:
منظومة إنذار الحريق الكلاسيكي: ينقسم العقار إلى مجموعة قطاعات، وعند اكتشاف حريق في قطاع فرد يشطب إنتاج تنويه مسموع لإخلاء ذلك القطاع دون تحديد جهاز استشعار تنويه الحريق بعناية.
نمط تنويه الحريق المعنون: موقع كل جهاز استشعار متصل بالنظام تلقائيًا، لذا ينهي تحديد منطقة الحريق على نحو أوثق من الفائت.
منظومة تنويه حاذق إجتمع للعنونة: ذلك النوع من الأنظمة هو الأكثر تقدمًا، حيث ينذر أن المستشعر لا يعمل بأسلوب صحيح، أو أن ذاك المستشعر بحاجة إلى التنظيف، إضافة إلى ذلك إحتمالية تحديد نقطة الحريق بعناية عالية.