تسمى دراسة الكون علم الفلك … خلق الله عز وجل الكون في حين حولنا ملئ بالتفاصيل والتغيرات التي اهتم بدراستها علماء الأرض والجيولوجيا والتمكن من دراسة كل الظواهر الطبيعية التي تتم بأسلوب أو بآخر والعمل على توضيحها على يد بعض التفسيرات العلمية لتمكن الأشخاص من وعى كل ما يدور حولنا في ذلك الكوكب.
تسمى دراسة الكون علم الفلك
دراية الباخرة من العلوم التي تصب اهتمامها بدراسة كل ما يكون على ارتباط بالكرة الأرضية والكواكب والنجوم وغيرها من الأمور التي تحيط بنا وتقع خارج الغلاف الجوي متضمنة هذه الأشياء التي مكن أن نراها بالعين المجردة مثل الكواكب والنجوم والشمس والاستدلال أعلاها على يد بعض الأجهزة المتقدمة التي ظهرت لدراسة قليل من الظواهر وبصيرة الأجسام التي يصعب التمكن منها على يد العين المجردة أو على عقب مسافات طويلة مثل التلكسوب بكل أنواعه ومن هنا بحث كثير من المهتمين بمثل هذه البيانات للوقوف فوق صحة الإجابة على تلك الفقرة لتتمثل في القادم
الإجابة:
العبارة صحيحة.
أهمية دراسة علم الفلك
لم يظهر أي فئة من العلوم بمحض الصدفة إذ أن لكل علم مجموعة من الغايات والمميزات التي يسعى إلى تحقيقها تتمثل في الآتي:
إن دراسة ذلك العلم يدعم دعم العلوم الأخرى ومساندة العلماء على اكتشاف بيانات حديثة عن المحيط.
معرفة الباخرة من المنابع الهامة والداعمة للتقنية إذ أن لها دور جسيم في التطورات التكنولوجيا مع الرابطة التكاملية التي نشأت بين كلاهما.
قد يستخدم علماء الفلك البيانات التي حصلوا أعلاها ومازلوا يكتشفونها في إنعاش الإنسانية.
التعرف على كل ما يتعلق الظواهر الطبيعية المتوقع حدوثها أو أي تحول طارئ على الطبيعة.
وفي انتهاء ذاك النص تم التعرف على تلقب دراسة الكون علم السفينة التي تعد واحد من المعلومات العلمية السليمة التي برز من خلالها أهمية هذا العلم بالنسبة للعلوم الأخرى ودوره في تتيح التقنية والعلوم المتغايرة التي تفيد البشرية في كل شؤونها مع القيادة الملحوظ في طرق العلم التي سعت إلى الإتيان إلى بحوث عن السفينة بجميع ما فيه.