ألم في البطن بعد الأكل وغازات .. إنَّ عوامل وجع البطن حتى الآن الطعام في الحالً متنوعة ومتنوعة، وقد يكون بعضها خطيرًا إذا لم تُدبَّر في الزمان الموائم، ولكن لا يعنب وجود هذه العوامل أنك مصاب بأي منها، لهذا ينبغي مراجعة الدكتور الخاص لأنه المنفرد الذي يتحمل مسئولية تشخيص الحالة المرضية وتحديد الدافع الدقيق خلف ذلك.

التسمم الغذائي

يُعدُّ التسمم الغذائي واحد من عوامل ألم البطن عقب القوت فورا، والذي يقتضي أخذه بالحسبان في جميع حالةٍ من الألم البطني وخاصةً عند وجود أكثر من واحدٍ تناولوا نفس القوت ويعانون من نفس الوضعية، ويتظاهر ببأسٍ شديدٍ في المعدة حيث يجيء السقيم واضعًا يده على بطنه ويرفع صوته من قساوة الألم، وتشتمل على الأعراض ما يأتي

التقيؤ.

الإسهال.

الركود ونقص الطاقة.

مبالغة درجة الحرارة.

قرحة المعدة

تُعد قرحة المعدة من أهمِّ أسباب وجع البطن عقب التغذية فوراً، وهي التهابٌ يتحسن في بطانة المعدة، حيث يمكن أن يكون سببا في وجعًا حارقًا في منتصف المسافة بين الصدر والسرة

كما أنَّه يمكن للكرب الحدوث في أي وقتٍ وقد يحتدمُّ في الفجر القادم قبل أوانه، وعلى الرغم من هذا يمكن لمضادات الحموضة أو واقيات المعدة التي تصرف بدون وصفةٍ طبيةٍ تخفيف المظاهر والاقترانات، إلا أن يلزم زيارة الدكتور إذا تفاقمت الأعراض أو دامت، حيث يمكن للقرحة أن تسبب ثُقبًا في المعدة المسألة الذي يحتاج لعملٍ جراحيّ طارئ

متلازمة القولون العصبي

تعدّ متلازمة القولون العصبي أو IBS واحدةٌ من أشيع أسباب ألم البطن حتى الآن التغذية مباشرةً، وهي ظرفٌ يقع تأثيرها على الأمعاء الغليظة، إذ يمكن أن تسبب الألم في الجزء الذي بالأسفل من الجانب اليمين أو اليسار من البطن، وتشتمل على المظاهر والاقترانات الأخرى ما يأتي

الإسهال أو الإمساك.

الغاز المرتفع السعر.

مخاط في البراز.

الانتفاخ.

ومن الممكن لبعض الأغذية أو التوتر والقلق أن تؤدي إلى حدوث هذه الوضعية، والجدير بالذكر أنَّه لا يوجد لها علاجٌ، غير أنَّ تغيير طقوس ونسق الحياة قد تشعرّن المظاهر والاقترانات، بما في هذا

الألبان.

المشروبات الكحولية.

الأغذية المقلية أو الدسمة.

الحرص على مزاولة التدريبات البدنية فى جميع الاوقات.

تناول الألياف.

أكل الأدوية المضادة للإسهال.

التهاب البنكرياس

هل ينتج ذلك التهابًا في البنكرياس؟ نعم يصدر ويُعدُّ من أخطر أسباب وجع البطن في أعقاب الغذاء، إذ من الممكن أن يتسبب في ألمًا في الجزء العلويّ من البطن وينتشر إلى الظهر

ويكون الألم أسوأ في أعقاب أكل الأكل، لذا قد يحس الموبوء بعدم الارتياح بعد أكل أكلة الإفطار، وتشتمل على المظاهر والاقترانات الأخرى الاشمئزاز والتقرف والقيء والحمّى

وبصرف النظر عن أنَّ التهاب البنكرياس الخفيف قد يتطور من تلقاء نفسه أو من خلال مسكنات الوجع إلا أنه ينبغي إعادة نظر الطبيب في حالات الوجع الشديد المطرد، كما أنَّه يمكن لتناول نسقٍ غذائي قليل الدسم أن يحجب المشاكل في المستقبل، وتشمل تلك الأغذية ما يأتي

الفواكه.
الحبوب.

الخضروات.

البروتينات الخالية من الشحوم.

تناول بعض الأطعمة

ما هي المأكولات التي من الممكن أن تكون المبرر في آلام البطن؟ قد ينتج الوجع في المعدة وتتهيّج نتيجةً لتناول بعض الأطعمة، إذ تشتمل على الأطعمة التي يمكن أن تسبب أوجاعًا في البطن كلًا من الآتي

المأكولات الحمضية: أحد الأمثلة الهامة على الأغذية التي كان سببا في تهيجًا في المعدة مثل الطماطم وعصائر الفاكهة والجبن المطبوخ، وللإنقاص من ألم المعدة يمكن أكل اختيارات عن تلك المأكولات.

الأطعمة الحارة: مثل الفلفل الحار، إذ تتضمن تلك المأكولات على مادة الكابسيسين Capsaicin وهي مادة كيميائية تسبب تهيّج أجزاء البدن الحساسة بما في هذا المعدة وتسبب الإحساس بالحرقة أو السخونة.

الكافيين: كان سببا في المشروبات التي تتضمن على الكافيين مثل القهوة والشاي آلامًا في المعدة وشعورًا بعدم السكون والانزعاج، ومن الممكن استبدال هذه المشروبات بالشاي أو القهوة منزوعة الكافيين أو الماء الساخن مع شرائح الليمون أو شاي الفاكهة لتفادي أوجاع المعدة المنرفزة والمغيظة.

الكحول: يسبب أكل هذه المشروبات الانتفاخ وحرقة في المعدة