توقعات الابراج 13 مايو 2022 .. يحرص الكثيرون من المدنيين على متابعة طالع الأبراج الفلكية، ومعرفة حظهم على نحو متكرر كل يوم.

وفي ذاك النسق توفر «القلعة » توقعات خبيرة الأبراج والفلك عبير فؤاد لجميع الأبراج، اليوم الإثنين 13 مايو 2022 على الصعيد الاجتماعي والعاطفي والمهني والمالي :

توقعات الابراج 13 مايو 2022

الحمل

مهنياً: نظّم امورك ورتب اوضاعك بهدوء، كن واعياً لمجابهة اصحاب التأثير والكلمة الفاصلة، وظف كل مواهبك بل لا تتخطَّ الأطراف الحدودية ولا تتكلم في موضوعات لا تخصك

عاطفياً: احتمال زواج سعيد إذا قد قررت حسم المسألة مع شريك كريم عنده رتبة اجتماعية وظيفة

صحياً: طاقة كبيرة وحيوية صاخبة تتلذذ بها هذا اليوم فهنيئاً لك

الثور

مهنياً: تقوم بالدفاع عن مشاريعك بذكاء وتجدي في اقناع الآخرين بآرائك، توحي بالثقة لبعض القادرين والمسؤولين وتنتصر في النهاية، وتصبح أفضل من المصاعب

عاطفياً: تشاهد الناس والشؤون بمنظار عصري، وطبعك الإبتهاج وبشاشتك يبعدان العصبية عن الحوارات العاطفية

صحياً: بصرف النظر عن أنك معلوم بحبك للأطباء فإنك لن تكون بحاجة إليهم ذلك اليوم

الجوزاء

مهنياً: قد تطلع على معلومات خطيرة وتثور لبعض الظروف التعسفية أو الضاغطة أو الدكتاتورية، وربما إعتذر لما يحصل في الناحية الأخرى أو بوضع مالي يزعجك

عاطفياً: تكون على ميعاد مع الحب والغرام ذاك اليوم على صوب لم تتوقعه إطلاقاً

صحياً: معظم الآلام التي تعانيها سببها نفسي بالدرجة الأولى

السرطان

مهنياً: قد تحزن على أحد أشخاص الحرفة، وتأسف لوضع درامي يجتازّ به، بلّ هذا الوضعية قد يجمع الجميع بخصوص هدف شخص

عاطفياً: استقرار في الرابطة بالشريك الجديد، بل الاستقرار النهائي بينكما يفتقر إلى وقت أضخم

صحياً: إذا مارست الرياضة فى جميع الاوقات فلن تكون النتيجة سوى جيدة وكما تتوخاها

الأسد

مهنياً: تأثيرات غير سلبية وجيّدة على صعيد الشغل، وذلك يترافق مع مطالبك النقدية المحقة وقد تبلغ المقصد عاجلاً

عاطفياً: تتحسّن الظروف مع الشريك على الصعد مختلَف، ذاك حتى الآن سوء التفاهم الذي ساد بينكما في النهايةً

صحياً: تتمتع بالحيوية والنشاط، لكن هذا لا يعني أن ترهق نفسك بالأعمال، وخذ باستمرارً قسطاً من السكون العذراء

العذراء

مهنياً: كن متفائلاً بالأفضل واسعَ لتدعيم الأواصر، تقوم باتصالات ومفاوضات دقيقة ومعقدة من الممكن، سوى أنك تتوصل معها إلى نتائج مشجعة بشكل كبيرً

عاطفياً: العلاقة الحديثة في خطور لأنها تحت ضغوط جمّة منك أنت ولن تلقى إلاّ إذا كان الحبيب في وضع جيّد وسليم فينجح في تدارك الحال

صحياً: تستريح من ضغوط وتبدو راضياً عما يحصل

الميزان

مهنياً: انفراجات مالية مفاجئة تدفعك إلى التبذير غير المبرّر، فحاول الانتباه إلى مصاريفك قبل فوات الأوان

عاطفياً: تضييق الهوة بينك وبين الشريك تلقى ارتياحاً لدى الجميع وأصداء غير سلبية على الرابطة بينكما

صحياً: ضغوط عارمة ومن المستحسن إلتماس المساعدة والنأي عن المجازفة بالوضع الصحّي