يعتمد قانون نيوتن الاول على تسارع الجسم وكتلته صح ام خطأ .. إذ تعد قوانين نويتن في الحركة من أشهر القوانين التي تصف طريقة إنتقل الأجسام في الطبيعة، وفي هذا الموضوع سنتحدث بالتفصيل عن قانون نيوتن الأول في الحركة، كما وسنوضح مختلَف قوانين نيوتن الثلاثة في الحركة.
يعتمد قانون نيوتن الاول على تسارع الجسم وكتلته صح ام خطأ
ينص التشريع الأضخم لنيوتن في الحركة حتّى الجسد يبقى ساكناً أو يتحرك بشكل سريع وطيدة في خط مستقيم، وذلك ما لم يتم التأثير أعلاه بشدة خارجية، وتعرف هذه الفرضية بقانون القصور الذاتي
كما وصاغ جاليليو جاليلي تشريع القصور الذاتي للحركة الأفقية على الأرض، ثم طوره العالم رينيه ديكارت، وقبل فكرة جاليليو عن القصور الذاتي للحركة كان يعتقد أن كل حركة أفقية تتطلب قوة مباشرة لتحريكها.
على أرض الواقع حسب قانون نيوتن الأضخم أن البدن المتحرك سيظل في موقف حركة ما لم تتسبب قوة مثل الإحتكاك في إيقافه، مثلما وينص الدستور الأكبر لنيوتن على أساس أنه إذا كانت الشدة المحصلة على بدن معين تساوي صفر
فإن سرعة الجسد تكون متينة أو يكون في وضعية سكون، ومن الممكن بلوَرة التشريع الأكبر لنيوتن رياضياً كما يلي:
مجموع القوة الحصيلة على الجسم= 0
القانون الثاني لنيوتن في الحركة
إن دستور نيوتن الـ2 للحركة هو أن القوة تساوي الكتلة مضروبة في التسارع، حيث ينص القانون الـ2 على أن تسارع الجسد يعول على متغيرين، وهما القوة الكلية الفعالة على البدن وعلى كتلة الجسم
ويعتمد تسارع الجسم بشكل مباشر على الشدة الكلية الناجعة عليه، وعكساً على كتلة البدن، ومع مبالغة القوة الناجعة على الجسد
يتكاثر تسارع الجسد، ومع مبالغة كتلة البدن، يتدنى تسارع الجسد، ومن الممكن تحديد تشريع نيوتن الـ2 للحركة علمياً على النحو التالي، إن تسارع الجسم الناتج عن قوة محسوسة يتناسب طردياً مع مقدار القوة الإجمالية، في نفس إتجاه الشدة الإجمالية، ويتواءم عكسياً مع كتلة الجسد.
وإن قانون نيوتن الثاني هو وصف كمي للتغييرات التي من الممكن أن تنتجها القوة على حركة البدن، وينص الدستور حتّى المعدل الزمني لتغير زخم البدن يساوي قدر الكمية والإتجاه للقوة المفروضة أعلاه
وإن زخم الجسد يساوي حاصل إعتداء كتلته بسرعته، كما وإن الزخم حجم متجهة لها حجم وإتجاه، ومن الممكن للقوة النافذة على الجسم أن تغير مقدار الزخم أو إتجاهه أو كليهما، ويمكن بلوَرة تشريع نيوتن الثاني رياضياً على هذا النحو
القوة = كتلة الجسم × تسارع الجسم
القانون الثالث لنيوتن في الحركة
إن قانون نيوتن الـ3 منصوص به على ان لكل قوه فعل استجابة مساوية لها في الحجم ومعاكسة لها في الإتجاه، مثلما وينص دستور نيوتن الـ3 على أنه حينما يتفاعل جسمان، فإنهما يطبقان قوى على بعضهما القلائل متساوية في المقدار ومعاكسة في الإتجاه
وبمعنى أحدث لو كان الجسم أ يمارس قوة على الجسد ب، فإن البدن ب أيضاًً يمارس قوة مساوية ومعاكسة على الجسم أ، وإن وهذا الدستور جوهري في فحص معضلة التوازن للأجسام القاطنة
حيث تكون جميع القوى متوازنة على الجسم القاطن، غير أن يمكن تنفيذ ذاك التشريع على الأجسام التي تكون في حركة وطيدة أو متسارعة