تحديد يوم عاشوراء هذه السنة 1444 كم يوم باقي … إذ يفتش العدد الكبير من المسلمين عبر مواقع البحث في الإنترنت المختلفة في هذه الأيام عن توقيت يوم العاشر من شهر محرم، وهذا من أجل الاستعدادات لصوم هذا اليوم المبارك، والقيام بالأعمال الصالحة المتنوعة

تحديد يوم عاشوراء هذه السنة 1444 كم يوم باقي

وصعود التقرب من الله بالتضرع، ويحتفل الكمية الوفيرة من المسلمين في سائر أنحاء العالم المختلفة بصوم عيسى وعاشوراء ويقومون بالانتظار بشوق لحلول العام الإسلامي الجديد 1444، لذا سوف يقدم لكم موقع القلعة في ذاك النص عن موعد يوم عاشوراء لذا العام.

من المهم ذكره أن كافة المسلمين من جميع دول العالم يتجهزون للاحتفال باليوم الأضخم من شهر محرم لرؤية الهلال الجديد عقب الـ9 والعشرين من ذي العلة لدى غروب الشمس في ذي المبرر من تاريخ 28 يوليو 2022 لتحديد أول محرم من العام الهجري الجديد

متى عاشوراء لذا العام 1444

كما عرَض واحد من علماء الباخرة تاريخ أسورا 1444 في شهر محرم من السنة الإسلامية، والذي سيأتي في اليوم العاشر من شهر محرم 1444، المتزامن مع للتنقيح الميلادي 8/ آب/ 2022، ويقوم أغلبية المسلمين بالصوم في ذاك اليوم من كل عام هجري

المحرم من الأشهر الحرم

ويعتبر المحرم أول أشهر العام الهجري كما أنه واحد من الأشهر الحرم الأربعة وهي «صاحب القعدة، ذو المبرر، المحرم، رجب»، وإضافة إلى ذلك موضوع موعد بداية العام الهجري الجديد 1444

وموعد صيام يوم عاشوراء ولقد شدد ترتيب الأزهر الدولي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية بموقع التخابر الإجتماعي facebook أن الله سبحانه وتعالى ميز الأشهر الحرم بالفضائل والبركات

لهذا كان استثمار أوقاتها في الإكثار من الصالحات، والاجتهاد في الطاعات، والمبادرة إليها والمواظبة عليها داعيًا لتصرُّف الطاعات في بقية الشهور.

فضل صوم يوم عاشوراء في شهر المحرم

وبشأن فضل صيام يوم عاشوراء، صرح مقر الأزهر الدولي للفتوى إنه يُستحب صيام يوم عاشوراء للأجر الجزيل الوارد في خصوصية صيامه فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَتَحَرَّىٰ صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَىٰ غَيْرِهِ إِلَّا هَذَا اليَوْمَ، يَوْمَ عَاشُورَاءَ…» أخرجه البخاري، وعَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «صِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَه» أخرجه مسلم.