كيف أعرف أن تكيس المبايض وزواله هو سؤال شغل أذهان النساء والفتيات اللواتي يعانين من متلازمة تكيس المبايض، لأنه لا يوجد علاج فعال للتخلص من تكيسات المبيض، لكنها يمكن أن تتلاشى وتنتهي باتباع بعض تعليمات الطبيب. :

مؤشرات موت المبيض المتعدد الكيسات هي الشعور بأن الأعراض تتناقص أو تنتهي، وهذا ما سنتعرف عليه في السطور التالية.

كيف أعرف ما إذا كان تكيس المبايض قد اختفى؟

  • تختفي آلام البطن وتختفي، والتي قد تعاني منها المرأة المصابة التي تعاني من تكيسات المبيض، حيث تشعر بألم خفيف أو شديد في أسفل البطن.
  • وأيضًا على جانبي البطن، حول منطقة الحوض، بحيث تأخذ تلك الآلام المسكنات اللازمة، وتعرف النساء هذه الآلام ويمكنهن التمييز بينها بسهولة.
  • نظرًا لاختلافهما، وفي حالة الشفاء من كيس المبيض، تختفي هذه الآلام تدريجيًا حتى تنتهي تمامًا، وتختفي أعراض التبول باستمرار، تشعر المرأة بالحاجة إلى التبول باستمرار.
  • يحدث هذا العرض في كثير من الأحيان عند الفتيات أكثر من النساء، لأن كيس الدم وبطانة الرحم الملتهبة تضغط على المثانة، وعندما تنتهي هذه الأعراض تدرك أنها تناقصت تدريجياً واختفت بمرور الوقت.
  • أثناء الجماع، يحدث ألم شديد في أسفل البطن بسبب التهابات في بطانة الرحم، تتراوح من البسيطة إلى الشديدة، بسبب كيس دموي يتجمع على المبيض.
  • في بداية وفاة وعلاج تكيس المبايض، يبدأ هذا الألم بالاختفاء وتعود النشوة الجنسية.
  • الحيض المنتظم والتخفيف من الاضطراب الذي تعاني منه المرأة المصابة بمتلازمة تكيس المبايض، وهو أحد أكثر الأعراض شيوعًا وأهم أعراض متلازمة تكيس المبايض.
  • بالإضافة إلى التخلص من النزيف الناجم عن التغيرات الهرمونية أثناء الحيض، ستبدأ جميعها في التلاشي والاختفاء.

شاهدي أيضاً: كيف أعرف أنني عقيم، ما هو العقم وكيفية الوقاية منه؟

كيف أعرف ما إذا كان تكيس المبايض قد اختفى؟

  • يعرف تكيس المبايض أنه قد انتهى عندما تنتهي الأعراض الأخرى المصاحبة له وهذه الأعراض معروفة للمرأة التي تعاني.
  • بسبب متلازمة تكيس المبايض، قد تعاني من اختفاء أو تقليل هذه الأعراض من حيث الألم أو المظهر.
  • تفقد المرأة المصابة بمتلازمة تكيس المبايض الأمل في الحمل بسبب وجود اضطرابات هرمونية فيها، مما يؤثر بشكل كبير على إنتاجها.
  • الإباضة المتكاملة، وكذلك حدوث الدورة بانتظام، ولكن في بداية العلاج يحدث الحمل، وهو أحد أكثر الدلائل على كيفية معرفتي بزوال تكيس المبايض.
    • يعد فقدان الشهية من أكثر أعراض متلازمة تكيس المبايض شيوعًا.
    • يسبب الألم في الأمعاء والقولون، وهذا يحدث لأن الجسم مشغول بأعراض زيادة مقاومة الأنسولين.
    • الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تكوين كيس دموي على المبايض، وهو ما ذكرناه من قبل.
    • يسبب كيس الدم هذا التهابات الأمعاء والقولون.
    • عند إزالة المبيضين وإزالتهما، تتوقف وتختفي كل هذه الأعراض المتعلقة بالجهاز الهضمي.

اقرأ أيضا: متى يبدأ الحمل بعد التبويض؟

مضاعفات تكيس المبايض

  • ينصب تركيز العلماء والأطباء على إيجاد حل لمشكلة الخصوبة والولادة لدى المرأة المصابة بمتلازمة تكيس المبايض بسبب اختلال الدورة الشهرية.
    • وليس لإنتاج بيض ناضج، بل الوجود، وهو الأمر الأكثر تعقيدًا.
    • لأن هذه المتلازمة تحدث نتيجة خلل هرموني، وسببه الرئيسي غير معروف بعد، كما أكد العلماء.
    • يؤثر على عدد من الوظائف الأخرى وله مضاعفات إذا لم يتم اتباع إرشادات العمل والصحة، وتشمل هذه المضاعفات:
  • سرطان بطانة الرحم، حيث يؤثر متلازمة تكيس المبايض على الرحم بشكل أساسي.
    • هذا يجعل النساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان بطانة الرحم مقارنة بالنساء غير المصابات به.
  • وهو ناتج عن عدم انتظام الدورة الشهرية وكلما زاد الاضطراب زاد الخطر.
    • بسبب الدورة الشهرية الطبيعية، تتعرض بطانة الرحم للهرمونات الأنثوية.
    • مما يساعدهم على النضوج ولكن في حالة عدم انتظام هذه الحالة تزيد من احتمالية تكاثر الخلايا السرطانية ونموها.
  • أمراض القلب، بسبب وجود تكيس المبايض، بالإضافة إلى أمراض الأوعية الدموية، تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب.
  • هذا بسبب اضطراب الأنسولين المرتبط بمتلازمة تكيس المبايض.
    • مما يزيد من احتمالية حدوث التهاب وتصلب الشرايين وحدوث نوبة قلبية.
  • داء السكري لأن متلازمة تكيس المبايض تسبب مقاومة الأنسولين.
    • يؤدي هذا إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم، مما يؤدي إلى إنتاج المزيد من الأنسولين.
  • الأمر الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى إصابته بمرض السكري المزمن.
    • عادة ما تكون من الدرجة الثانية، لذا يوصى بالمتابعة المستمرة مع طبيب متخصص.
  • وإجراء كافة الفحوصات التي يطلبها أرجها للتأكد من سلامة الضحايا.
    • كما يوضح أيضًا ما إذا كانت الأكياس قد بدأت تختفي أو لا تزال موجودة ويعرف أيضًا ما إذا كانت تتناقص أم تتزايد.

اقرأ أيضا: متى يظهر الحمل، كم يوما بعد التبويض؟

تخلصي من تكيسات المبيض طبيا

  • حاليًا، يهدف العلاج إلى القضاء على أعراض النساء.
    • والتي ترتبط بمتلازمة تكيس المبايض.
    • لأنه لا يوجد علاج نهائي لهذا المرض أو معرفة سببه.

ومع ذلك، يجب على المريض متابعة الطبيب المعالج والخضوع لفحوصات الموجات فوق الصوتية المنتظمة. من بين تلك الأعراض التي يتم علاجها ما يلي:

  • يساعد استخدام موانع الحمل الهرمونية على تنظيم الدورة الشهرية.
    • لأنه يمد الجسم بالهرمونات التي لا تفرز بشكل جيد.
    • بدلا من ذلك، فإنه يطلق هرمونات الذكورة ويساعد في تقليل الألم أثناء الحيض.
  • علاج مرض السكر المصاحب لحدوث تكيس المبايض.
  • استخدام واستخدام عقاقير الخصوبة عندما تعاني المرأة من تأخر الحمل بسبب الخراجات.
  • الامتثال والحفاظ على نظام غذائي سليم.
    • عندما يعاني المريض من زيادة الوزن والسمنة، تجنب الأطعمة النشوية والحلويات.
  • استخدام الأدوية الخاصة التي تساعد في علاج مشكلة الشعر الزائد التي تظهر في الأماكن المحرجة للمرأة، حيث توجد على الوجه والصدر والظهر.
    • تعتبر هذه مشكلة وشكوى للمريض، لذا يتم حلها بالأدوية المناسبة.
  • إذا لم تجد مشكلة الأكياس حلاً نهائياً، أو تسببت في العديد من المشاكل والمضاعفات الأخرى.
    • تعتبر الجراحة واستئصال الرحم أو المبايض الملاذ الأخير للطبيب المعالج.

هل تنخفض التكيسات مع الدورة الشهرية؟

  • أكياس المبيض لا يوجد دليل على أنها تحدث فقط مع الدورة الشهرية دون تدخل طبي وعلاجي، وأن العلاج المقبول يؤثر على عمل المبايض.
    • حتى لا تنشأ عنه العديد من الخراجات الأخرى.
    • ثم تأتي الأدوية التي تحفز المبيض حتى يتمكن من إنتاج بويضات ناضجة يمكن تخصيبها.
  • طريقة العلاج الأخرى التي تساعد على منع الإباضة التي تسببها تكيسات المبيض هي استخدام حبوب منع الحمل لمدة تصل إلى 6 أشهر.
    • ثم آخر منبهات تساعد المبايض في تكوين البويضات.
    • وكذلك مزيد من الإنتاج.
  • كما ثبت أن الزواج والحمل يساعدان بشكل كبير في علاج تكيسات المبيض.
    • هذا لأنه يوقف عمل المبايض أثناء الحمل.
    • هذا يقلل من عدد الأكياس التي ينتجها المبيض ويقل عددها تدريجياً.

أخيرًا، في الأسطر السابقة، أوضحنا كيفية معرفة أن تكيس المبايض قد اختفى وأنها مرتبطة بالأعراض التي تعاني منها المرأة.

وكذلك الإجراءات الطبية التي يتم استخدامها للمساعدة في تقليل هذه الآثار الجانبية بحيث لا تسبب مضاعفات بالجسم.